كلمة الموقع

۩۞۩ نرحب بكم جميعاً زوار موقع معبد الغموض - Temple Of Mystery نُثمّن لكم إهتمامكم على البحث والمعرفة في الموقع الأول لكل ما يتعلق بالخوارق و الغرائب و الظواهر الغامضة . الباحث : رامي الثقفي ▲  

لُغز الشيء الرهيب في دير الرُهبان السودّ من الدومينيكان

أسرار المعرفة القديمة : بوابات تؤدي إلى عوالم غير معروفة

رامي الثقفي 2022-02-09 19:28:01 4366

أبتكر علماء الفيزياء الكمومية تفسير إيفريت للعوالم المتعددة Many-World interpretation والذي وفقاً له يُمكن أن توجد عوالم غير مرئية عديدة في نفس المكان والزمان ، تقترح هذه النظرية الرائعة أن عالمنا يُمكن أن يكون مُحاطاً بعدد لا يُحصى من العوالم غير المرئية بالعين المجردة ، وإذا كانت مثل هذه العوالم موجودة ، فلا بد من وجود بوابة تؤدي إلى عالم موازٍ .

فهل كانت الحضارات القديمة على دراية بنظرية الأكوان المتعددة ؟ في الواقع هناك قصص شيقة تشير إلى أن القدماء كانوا على دراية ببوابات خفية مُحددة تسمح لهم بالدخول إلى عوالم غير معروفة ، سنبحث الآن في هذه المعرفة السرّية القديمة التي قد تلقي بعض الضوء على النظريات الحديثة المتعلقة بهذا الموضوع .

بوابة الآلهة - بويرتا دي هايو ماركا

وفقاً لأساطير الأمريكيين الأصليين في أمريكا الجنوبية ، هناك مدخل مُعين متعدد الأبعاد مخفي في أعماق جبال الأنديز ، وعلى ما يبدو أن هذه واحدة من عدة بوابات إستراتيجية تؤدي إلى عالم لا مرئي آخر ، يقع المدخل في بيرو تحديداً على بُعد حوالي 35 كيلومتراً من مدينة بونو ، للوهلة الأولى ، تبدو بوابة الآلهة "بويرتا دي هايو ماركا" وكأنها مُجرد صخرة عادية منحوتة ، ولكن من المفترض أن تكون أكثر من ذلك بكثير .

تم الإبلاغ عن قصة بوابة النجوم المزعومة في بيرو لأول مرة من قبل الباحث "بول دايمون" لكن للأسف لم يكن لديه إلا القليل من الإكتشافات الجديدة منذ ذلك الحين ، ولسوء الحظ لم يتم إستكشافه بالكامل ، لكن يُعتقد أن هذا يُمكن أن يكون بوابة تؤدي إلى أرض الآلهة بحسب الأساطير المحلية هناك .

وحدثت العديد من المشاهد الغريبة والتي تبقى بدون تفسيرات منطقية في ذلك الموقع ، الناس الذين يعيشون في المنطقة يخافون من زيارة المكان بعد حلول الظلام ، حقيقة أن السُكان المحليين لا يرغبون غالباً في الحديث عن القصص المتعلقة بالموقع ، والتي تجعل من الصعب رسم خط واضح بين الشائعات والخيال والأحداث الفعلية ، ومع ذلك لا يزال بإمكاننا الحصول على لمحة عامة عمّا يحدث في تلك المنطقة .

أفاد شهود عيان بمشاهدة رجال طوال القامة بشعر فاتح وبشرة فاتحة أيضاً ، غالباً ما تصاحب هذه الكائنات كرات زرقاء وبرتقالية من الضوء ، وتأتي هذه المخلوقات المجهولة عبر هذه البوابة وتختفي بصمت مرة أخرى ، من هم ؟ ومن أين أتوا ؟ السُكان المحليون مقتنعون بأن المدخل يؤدي إلى أرض ومنزل الآلهة القديمة ، وفي مناسبات معينة تعود الآلهة من خلال هذه البوابة لتفقد مجالها الأرضي لفترة قصيرة وبعد ذلك يختفون مرة أخرى إلى عالمهم .

الأساطير التي نجدها في أستراليا وأمريكا وإفريقيا وأوروبا وآسيا كلها تتعلق بقصة تخبرنا أن عالمنا الحالي ليس الأول ولا الأخير ، وفقاً للسجلات والمعتقدات القديمة ، تم بالفعل تدمير أربعة عوالم على الأقل بسبب الكوارث العالمية في الماضي البعيد .

يعتقد الناس الذين يعيشون في القرى الصغيرة في جميع أنحاء جبال الأنديز أن الزوار الغريبين الذين لوحظوا بالقرب من المدخل هم الآلهة القديمة الذين نزلوا من السماء وخلقوا الحياة على هذا الكوكب في عصور ما قبل التاريخ ، وهناك إعتقاد شائع بأن الآلهة القديمة ستتصل بالناس وتحذرهم من الدمار القادم قبل ظهور العالم التالي ، لا يخشى السُكان الأصليون التغييرات الوشيكة لأن لديهم إيماناً عميقاً بآلهتهم ، فهم مؤمنين إيماناً تاماً بأن النبوءة القديمة يجب أن تتحقق ، بنفس الطريقة التي يؤمن فيها المسيحيون بالمجيء الثاني ليسوع المسيح الذي سيأتي وينقذهم في أوقات اليأس ويشترك معهم المسلمون في ذلك ، وكذلك اليهود الذين يؤمنون بقدوم المسايا في آخر الزمان ، ويعتقد الناس في تلك المنطقة أن زوار السماء العائدين سيأخذون السُكان إلى برّ الأمان وحمايتهم من جميع أنواع الكوارث .

لم تُشاهد فقط كائنات شاهقة الارتفاع تختفي من خلال المدخل الغامض في الجبال ، ولكن هذا المكان يشتهر أيضاً بالعديد من مُشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة ، فقد تمت ملاحظة العديد من الأجسام المتوهجة على شكل قرص وبشكل متكرر في تلك المنطقة وبالقرب من بحيرة تيتيكاكا وماركهواسي تحديداً .

يصف الأشخاص الذين أتيحت لهم الفرصة لزيارة الباب واستكشافه ، شعوراً بالطاقة تتدفق عبر أجسامهم عند لمس الصخرة ، ورأى البعض الآخر النجوم والمناطق المضيئة والغيوم الغازية اللامعة بشكل دقيق للغاية كما لم يراها من قبل ، كما تم الإبلاغ عن حالات إغماء بين الزوار .

تقول إحدى الأساطير القديمة أن هناك مفتاحاً للبوابة ، وهو عبارة عن "قرص ذهبي" يُمكّن المالك له من فتح البوابة ودخول مملكة سادة السماء القدامى ، وفي الواقع تعود هذه الأسطورة إلى زمن بعيد ، وصولاً إلى تأسيس إمبراطورية الأنكا نفسها ، وفقاً للسُكان المحليين ، كان "أمارو مورو" والذي عُرف لاحقاً بإسم "مانكو كاباك" أول كاهن وملك لحضارة الأنكا ، والأصل الحقيقي لأمارو مورو لا يزال لُغزاً.

يقول البعض إنه ولد في كهف الجبل الأسطوري المُسمى "تامبو توكو" وخلال طفولته تم أخذه من قبل قوى غامضة إلى إله الشمس ثم عاد إلى الأرض فيما بعد ، نسخة أخرى من القصة هي أن "أمارو مورو" كان حكيم ليموريا ، وقبل وقت قصير من تدمير القارة الأسطورية ، تم إرساله مع حكماء آخرين إلى أجزاء مختلفة من العالم ، كانت مهمتهم إنشاء حضارات جديدة ، وقد حملوا معهم العديد من الأشياء المقدسة والسجلات السرية من القارة الأسطورية .

حيث وصل "أمارو مورو" إلى وادٍ في بيرو ، وتم بناء العديد من المعابد والمدن ، مثل "ماتشو بيتشو" و كوزكو و تياهواناكو ولم تشمل إمبراطورية أمارو مورو بيرو فحسب ، بل امتدت إلى جميع أنحاء أمريكا الجنوبية ، كما أسس ما يُسمى بإخوان الأشعة السبعة .

وفي أعماق دير مخفي في جبال الأنديز ، إتبعت هذه المدرسة الغامضة تعاليم ليموريا المقدسة ، وبالإضافة إلى ذلك ، إحتفظ الدير أيضاً بالأشياء الثمينة التي جلبها "أمارو مورو" من الوطن الأم ، وكان من بين هذه الأشياء "قرص شمسي مقدس" ونادراً ما كان أحداً يرى هذا القرص ، وغالباً ما يتم إخفائه في مكان سري للغاية .

على ما يبدو ، تم أخذ القرص الذهبي من مكانه ، وفقط في الأوقات أو المناسبات ذات الطابع الكوني يتم استخدامه ، بمعنى آخر ، يتم استخدام القرص عند اقتراب كارثة كونية ، أو إذا ما كانت هناك حاجة لفتح مداخل مملكة الآلهة ، ومن المفترض أن يكون هذا القرص الذهبي الثمين هو الطريقة الوحيدة لفتح الباب الكوني الغامض ، ومن المثير للإهتمام ملاحظة أن علماء الآثار ، الذين فحصوا الصخرة في هويا ماركا ، اكتشفوا منخفضاً دائرياً طفيفاً بجوار المدخل ، حيث تم التكهن بأن هذا المنخفض ربما كان المقصود منه وضع القرص الذهبي ، أي مفتاح الباب .

وفي الواقع يُعتقد أن العديد من المعابد والمُدن والمعالم المقدسة في جميع أنحاء العالم قد بُنيت فوق ما يبدو أنها دوامات ، وهي عبارة عن طاقة غير مرئية ، أو ما يُسمى بخطوط لاي ، التي تربط العديد من المواقع القديمة المقدسة حول العالم ، ومن المفترض أن توجد الدوامات المحتملة في أمريكا الشمالية ومصر ومالطا وجزيرة كريت وإسبانيا وإيطاليا واليونان وبريطانيا وفرنسا وبلاد ما بين النهرين ولبنان وأستراليا ، وأجزاء من آسيا وشمال وجنوب الجزيرة العربية ، ببساطة في جميع أنحاء العالم .

تعطينا البوابات التي ذكرها الأمريكيون الأصليون سبباً للتفكير فيما إذا كان المستنيرون الذين يمتلكون المعرفة السرّية يُمكنهم فتح البوابات الكونية المؤدية إلى مملكة الآلهة ، فهل قابل هؤلاء سادة النجوم إن جاز التعبير ؟ .

هل وصلنا إلى المرحلة التي تسمح لنا بدخول تلك البوابات ؟

دعونا نفحص بإيجاز التقدم الذي أحرزته البشرية اليوم ، نتساءل عمّا إذا كُنا قد وصلنا إلى مرحلة من التطور قد تسمح لنا بدخول تلك المجالات والعوالم اللامرئية ، غالباً ما يفكر طلاب علم اليوفولجي والمؤمنين بنظرية رواد الفضاء القدامى ، في أصل أشكال الحياة الفضائية المتقدمة ، على سبيل المثال ، كيف يُمكن للأطباق الطائرة أن تظهر وتختفي في غضون ثوان معدودة ؟ في الواقع تم رفض إمكانية زيارة كائنات فضائية للأرض في الماضي والحاضر بشكل منتظم من قبل بعض أو كثير من العلماء ، ويرجع ذلك أساساً إلى مشاكل الطيران في الكون وبين النجوم ، وكثيراً ما يكرر منتقدو فرضية وجود حياة خارج الأرض أن المسافات الهائلة التي تفصل بين النجوم تمثل مشكلة هائلة لأي جنس لإستكشاف المجرة ، في الواقع نعم ، الطيران بين النجوم يمثل بالفعل صعوبة بالغة ، ولكن للجنس البشري وليس كل الأجناس ، لأن الحضارات الغير بشرية التي تسبقنا في التطور آلاف السنين ، إن لم يكن ملايين السنين قد إكتشفت تطورها ، وهي تعرف وسائل مناسبة لكيفية استكشاف الكون ، ليس لدينا الحق في افتراض أن جميع أنواع المخلوقات الذكية في المجرة هي في المستوى التكنولوجي الحالي مثل البشر .

وكما ذكرت في مقدمتي ، في السنوات الأخيرة إقترح العديد من الفيزيائيين البارزين والأكثر انفتاحاً فكرة الأكوان المتوازية والثقوب الدودية وأظهروا إهتماماً متزايداً بوجود أبعاد أخرى ، بحيث يُمكن لمركبة فضائية أن تدخل ثقباً دودياً وتجد نفسها على بُعد مئات أو حتى آلاف السنين الضوئية من موقعها الأصلي في الفضاء ، سيسمح إستخدام الثقوب الدودية كنوافذ في الفضاء للمركبة بالقفز إلى فضاء آخر بسرعة كبيرة ، وأعتقد أن الأجهزة المضادة للجاذبية يُمكن أن تفتح ثقباً دودياً لكون موازٍ ، الحاصل بأنه لا يُمكن حتى الآن استيعاب العوالم غير المرئية بالعين المجردة إلا إذا فُتح لك حجاب ، ولكن لا ينبغي إنكار وجودها .

يُمكن أن تنشأ أشكال الحياة خارج كوكب الأرض على الأرجح من كواكب أخرى وأكوان موازية وعوالم نجمية وأثيرية ، وتشير دراسة قرأتها منذ مدة مبنية على تقارير معينة إلى أن الكائنات الغريبة تظهر أحياناً لحواسنا كظهورات وتنقل نفسها إلى عالمنا من بُعد آخر ، تقودنا هذه الدراسة الرائعة إلى حل اللغز الرائع المتمثل في بوابات النجوم ، والتي تعتبر بوابات الآلهة ، في الواقع هناك أماكن على هذا الكوكب يكتنفها السحر والغموض ، يقول بعض الذين زاروا مثل هذه المواقع أنه يمكنك "الشعور" فيها بوجود كيانات غير معروفة .

ماركاهواسكي - البيرو

واحدة من أكثر الأماكن الرائعة التي يُمكن للمرء زيارتها هي "ماركاهواسي" حيث تلتقي السماء والأرض ، على الرغم من أنه ليس من السهل الوصول إلى هضبة ماركاهواسي التي تقع في أعالي جبال الأنديز على مستوى 12000 قدم فوق مستوى سطح البحر ، يقال أن ماركاهواسي مكان ما وراء حجاب الزمن ،  وهناك عدد من النصب التذكارية والمنحوتات الأخرى التي تذكر الناس بجميع الأجناس المفقودة والمنسية التي عاشت في عوالم قبل عوالمنا ، ماركاهواسي من نواح كثيرة غامضة مثل المدخل الكوني في "هويا ماركا" الذي تحدثت عنه أعلاه ، وقد شهد الأشخاص الذين زاروا هضبة ماركاهواسي مشاهد وأحداث لا تصدق من النوع الذي لا يمكن تفسيره ، شوهدت أجسام طائرة مجهولة الهوية تحوم فوق المنطقة في عدد من المناسبات ، وهناك نظرية مفادها أن هناك بوابة نجوم قوية تقع بالقرب من ماركاهواسي ، وأفاد السكان المحليون بوجود كائنات غريبة تتجول في المنطقة ليلاً ونهاراً .

فهل تأتي هذه المخلوقات من داخل الأرض أم من بُعد آخر ؟ في الواقع ليس لدي إجابة مُحددة على هذا السؤال ، أو بالأحرى لا أريد أن أجيب ، ولكن المجال مفتوح لتقديم الكثير من التكهنات ، هناك العديد من المخلوقات الغريبة التي شوهدت وهي تظهر وتختفي من العدم .

وعندما تقضي بعض من الوقت في هذه المنطقة ، يُمكنك أن تحقق حالة من الوعي العالي ، بحيث تنمو حالة وعيك وروحانيتك في هذا المكان الرائع إلى درجات لا يُمكن تصورها ، وسوف تشعر بوجود المعلمين الكونيين الأوائل .

هنا اسأل ، هل يُمكن أن يكون هناك سبب مُحدد لوجود البوابات متعددة الأبعاد في مناطق نائية وصعبة الوصول إليها ؟ في الواقع نعم ، فربما لم ترغب الآلهة القديمة أو الكائنات الغريبة أن يجدها العوام ويستخدمون الأبواب المؤدية إلى عوالم أخرى ، لم ينضج الإنسان بما فيه الكفاية ، ولن يُسمح له بدخول عوالم غريبة مأهولة بالمخلوقات الغيبية ، ولكن إذا كانت لدينا إمكانية عبور تلك البوابات ، فهل يمكننا أن نتقبل وجود عدد من الأجناس غير البشرية وحياة خارج كوكب الأرض بسلام ؟ أترك هذه الأسئلة للقارئ للإجابة .

 

كتبه : رامي الثقفي - Templeofmystery.com

حقوق النشر © templeofmystery.com جميع الحقوق محفوظة لموقع معبد الغموض ، لا يجوز نشر هذه المواضيع والأبحاث و المقالات أو إعادة كتابتها أو إعادة نشرها أو توزيعها كليًا أو جزئيًا دون إذن كتابي صريح من templeofmystery.com

Copyright©TempleOfMystery.com

التعليقات

نجمة 2023-08-06 17:41:52

موضوع رائع

معبد الغموض - رامي الثقفي 2022-10-08 21:56:06

شكرا للجميع والعفو دكتور الحمادي .

د.علي الحمادي 2022-10-08 20:56:26

شكرا لك على المعلومات القيمة وعلى الجهد المبذول في اعداد المادة.

وائل الشريف 2022-02-10 14:00:14

افتقدنا مواضيع هذا الموقع المتميزه والحمد لله على العودة للنشر نحن ننتظر مواضيعكم منذ اشهر طويلة

ماجده 2022-02-10 13:48:24

مواضيعك قيمه وثريه جدا تنشِط مخيلتنا لا اراديا ، سلمت يمناك..

هاجر 2022-02-10 13:46:35

موضوع جميل جدا ... و اجمل من ذلك هو العودة للنشر في الموقع ..... الله يوفقكم

سامر الدبيسي 2022-02-10 13:46:34

ابداع أهنيكم على الاسلوب الراقي والموضوع الثري وعودا حميدا لكم استاذ

محمد 2022-02-10 00:56:29

شكرا على الموضيع الرائعة

هاله 2022-02-09 23:05:32

روعه من أجمل ما قرأت

احمد علي 2022-02-09 23:01:12

شيق ورائع

إضافة تعليق على المقال



تنبيه : اكتب تعليقك مع احترام الرأي وتجنب الاستخفاف ضد أي معتقد أو دين أو طائفة أو تمييز ضد المرأة أو إهانة للرموز العلمية والثقافية أو التكفير أو الاستهزاء من فكر أو شخص .


من فضلك أدخل الاسم

من فضلك ادخل نص التعليق

مشرف الموقع : تم تدشين هذا الموقع الخاص بالماورائيات والظواهر الغامضة التي تخرج عن حدود التفسير من أجل كل المهتمين في العالم العربي خصوصا ، وهو سيكون منبرا لكل من يجد في نفسه القدره والشغف على البحث والتحقيق في مثل هذه الظواهر ، نحن لسنا من أنصار الخرافات والاساطير ولكن طالما كان البحث العلمي مصدرا للمعرفة لكي نفهم ونعلم والله وحده أعلم . رامي الثقفي
تصميم و برمجة : يونيك اكسبيرنس لخدمات المعلومات المتكاملة