كلمة الموقع

۩۞۩ نرحب بكم جميعاً زوار موقع معبد الغموض - Temple Of Mystery نُثمّن لكم إهتمامكم على البحث والمعرفة في الموقع الأول لكل ما يتعلق بالخوارق و الغرائب و الظواهر الغامضة . الباحث : رامي الثقفي ▲  

لُغز الشيء الرهيب في دير الرُهبان السودّ من الدومينيكان

ألغاز غامضة من العالم القديم 3

رامي الثقفي 2016-11-26 00:05:40 11031

لا يزال العالم القديم مُحاطاً بالكثير من السرّية و الغموض مع العديد من السجلات و الأماكن الاثرية و التحف الغريبة المكتشفة الغامضة التي كانت لها شعبية بالغة وأنشأت لأسباب و مهام مُعينة في العديد من المجتمعات والحضارات القديمة ، ومع ذلك مازلنا نجهل معنى تلك الآثار و الرموز و النقوشات القديمة ولم نفهم معناها على وجه الدقة إلى اليوم على الرغم من أن إستخدامها كان شائعاً و منتشراً في جميع أنحاء العالم ، وكنت قد تحدثت عن العديد من الآثار والصروح التاريخية الغامضة في عشرات المواضيع و المقالات السابقة و خصصت لهذا النوع من الآثار مواضيعاً خاصة تحدثت عنها في جزئين سابقين بعنوان "ألغاز غامضة من العالم القديم" واليوم سوف أتحدث أيضاً عن عدد آخر من هذه التحف و الرموز الغريبة و الأماكن الأثرية الغامضة  .

سيد الحيوانات

نبدأ موضوعنا اليوم أيها السادة مع "سيد الحيوانات" هذا الرمز في الواقع هو عبارة عن ختم يعود تاريخه إلى أكثر من 6000 سنة مضت و هو الذي يُعرف بسيد الحيوانات ، هذا الختم يصور رجل "أو ربما تكون امرأة" أو ربما شيطاناً مُقرناً يحيط به إثنان من الحيوانات أو المخلوقات ، وهو ما يُعطينا إنطباعاً على الهيمنة والسيادة أو إستعراض الهيمنة على هذه المخلوقات التي تشبه الثعابين أو ربما  التنانين ، و الغريب أن هذا الرمز كان منتشراً في العديد من الحضارات و المجتمعات القديمة منذ بداية العصر البورنزي تقريباً ، في منغوليا مثلاً نجد أن هذا الرمز يوجد في الكثير من النقوشات المنغولية القديمة التي تمثل الآلهه ، وكذلك نجد أن هذا الرمز كان منقوشاً في السُفن التابعة لروما القديمة ، و استخدمته كذلك ثقافة وادي السند في حين أنه قد أحبه السكيثيين كثيراً و وضعوه على كل شيء متعلق بحضارتهم ، كما يُمكن العثور عليه في مصر القديمة و الدليل على ذلك ما يُعرف بـ "سكين جبل العركي" التي وجدت في منطقة جبل العركي و يعود تاريخها على أقل تقدير إلى حوالي عام 3400 سنة قبل الميلاد وهي موجودة الآن في متحف اللوفر في باريس ، وكذلك يوجد نقش مُماثل لهذا النقش في الدنمارك عمره أكثر من 100 سنة قبل الميلاد ، و النظرية الحالية تشير إلى أن فكرة هذا النقش الغامض جائت من بلاد ما بين النهرين وأصبح يرتبط بشكل أو بآخر مع خامس ملوك أورك السومريين البطل "جلجامش" كسيد للمخلوقات والحيوانات على حد سواء مع عدم وجود دلائل مؤكدة ، ولكن السؤال لماذا تم إنشاء هذا النقش ، وما الغرض منه و كيف إكتسب كل هذه الشعبية الواسعة بين المجتمعات القديمة ولماذا ! لا تزال كل التفسيرات التي طرحت لا تؤدي إلى جواب منطقي واضح .

الحراس الثلاثة

هذا الرمز أيضاً هو واحد من أغرب و أروع الرموز والنقوشات القديمة الغامضة ، في الواقع شكل هذا الرمز يعجبني كثيراً ، وهو الذي لم يُعرف معناه حتى اليوم ، و هو عبارة عن تصوير لـ "ثلاثة أرانب" برية يشكلون دائرة أو حلقة ، أو دعونا نقول أنهم يشكلون مثلثاً و تتشابك آذانهم ببعضها البعض في حلقة مُحكمة ، وقد استخدم هذا الرمز أيضاً في العديد من المعابد البوذية القديمة وعلى المنسوجات و الأواني الفخارية في القرنين السابع و الثامن الميلادي وقد تم استخدامه أيضاً على النقود والعُملات المغولية القديمة في عهد إمبراطور الإمبراطورية المغولية جنكيز خان ، ونجد أن هذا النقش محفور في بعض الكنائس الإنجليزية في العصور الوسطى ، وكذلك يظهر في العديد من المعابد الأوكرانية التاريخية والكاتدرائيات القديمة في فرنسا و ألمانيا ، ولكن ليس من الواضح المعنى الحقيقي لهذا الرمز وفي ماذا كان يُستخدم و كيف أصبح لهذا الرمز شعبية و إنتشار واسع في العصور القديمة حالة كحال نقش أو ختم سيد الحيوانات أعلاه ، سواء إن كان على الأواني والمنسجونات والأختام أو الكاتدرائيات و العملات و المعابد القديمة ، في الواقع هناك من يفترض أن أصل هذا النقش كان قد بدأ من بلاد فارس القديمة وهو مرتبط بشكل أو بآخر بقوة السحر وقوى الطبيعة حيث كان له شعبية خاصة هناك ، ولكن هذا ليس إلا مجرد إفتراض ونظرية غير دقيقة ، و قصة الحراس الثلاثة من المرجح أن تظل لغزاً .


تمثال فينوس فيلندورف

تمثال "فينوس فيلندورف" هو واحد من أقدم التُحف التاريخية في العالم ومن أشهر تماثيل العصر الحجري القديم ، وهي الفترة التي إنتهت قبل حوالي 10 آلاف سنة قبل الميلاد ، و يُعتقد أن عمر هذا التمثال يعود إلى حوالي 35 ألف سنة مضت ، و هو مصنوع من الحجر الجيري الفوسفاتي وقد عثر عليه عامل الآثار النمساوي "جوزيف فرام" عام 1908 أثناء عمليات التنقيب عن الآثار قرب قرية فيلندورف في النمسا ، هذا التمثال يصور إمرأة عارية بدينة بطول 11 سنتيمراً و يبدو أن هذه المرأة قبيحة المنظر مع ميزات جنسية مبالغاً فيها بما في ذلك الثديين الضخمين ، وكذلك نجد أن هذه المرأة ضخمة الأرداف والبطن والوركين و بأرجل قصيرة معوجة تبدو معقوفة وبشعر مُجعد قصير و بدون ملامح وجه واضحة ، و في الواقع أنه قد تم العثور على عدد آخر من هذه الأنواع من التماثيل في جميع أنحاء أوراسيا إبتداءاً من ألمانيا إلى سيبيريا ، و يُعتقد أن أغلب هذه التماثيل تم إنشاؤها في الغالب خلال العصر الجليدي الأخير ، ولكن هل كانت هذه هي أشكال و صور النساء النمطية في ذلك الوقت ؟ لا نعتقد ذلك ، لأننا نعتقد أن هذا التمثال تم تصميمه على شكل إمرأة مُعينة لها هذه المواصفات الجسمانية و قد تكون ساحرة أو آلهة أو إمرأة ذات قوى خارقة وكان التمثال لهذه المرأة يُستخدم كتميمة أو تعويذة خاصة ، لأنه من غير المُحتمل بالنسبة لنا أن هذه التماثيل الغريبة كانت تصور النساء أو كل النساء بهذا الشكل البشع ، ومع ذلك تخيلوا أن هناك من يقول أنها تمثل النسخة المثالية للمرأة ! وحتى أنه قد قيل أنها صورت بهذا الشكل لأن هذه المناطق مرتبطة بالخصوبة والإنجاب وفي الواقع هناك الكثير من هذا النوع من النظريات القاصرة ، خلاصة القول حتى الآن لا يُعرف ماهو الغرض الحقيقي من هذه التماثيل و لا يُعرف من هي صاحبته ولا نعرف قصتها وأصل منشأها .

شاهد الفيديو


علامات الكؤوس

هذه المواقع الأثرية المعروفة بـ "علامات الكؤوس" سبق وأن تحدثت عنها في موضوع سابق في المعبد وهي أشكال فنية غامضة لعصور ما قبل التاريخ صُممت لهدف غامض وكانت منتشرة في الكثير من المواقع في جميع أنحاء العالم خصوصاً في قارة أوروبا تحديداً في آيرلندا الشمالية و الجنوبية و ويلز و اسكتلندا وشمال إنجلترا و كذلك فرنسا و البرتغال و فنلندا و إسبانيا و إيطاليا و اليونان وكذلك في عدد من الدول الأسكندنافية كالدنمارك والسويد والنرويج ، وفي الواقع توجد أشكال مُمثالة لهذا النمط في عدد آخر من بقية دول العالم و في القارات المختلفة بما في ذلك أستراليا والغابون و هاواي والهند و إسرائيل أو الأراضي الفلسطينية و المكسيك و موزمبيق ، هذه التصاميم الغامضة تتألف من حلقات يتوسطها حُفرة أو دائرة مُقعرة ، و يُعتقد أن هذا النوع من الأشكال أو الحلقات كان غالباً ما يستخدم لملأ الدائرة المُقعرة بالطعام أو الدماء أو القرابين لتقديمها إلى الجنّ و الجنّيات أو الكيانات الروحية المحلية ، و تتميز هذه العلامات بوجود "حُفر" كما ذكرت يسمونها علامات الأكواب أو الكؤوس ، و لكن بعض الخبراء يعتقدون أن في مرحلة ما بين أواخر العصر الحجري والعصر الحديدي كانت لعوامل التعرية الجوية والمناخية والبراكين دوراً في نحت هذه الحُفر أو التجاويف ! وفي الواقع هذه نظرية مُستبعدة تماماً بالنسبة لي ، ولكننا نستنتج من خلال ما قرأنا في فلكلور الشعوب أن هذه النمط من الأشكال كان قد تم استخدامه لتقديم القرابين إلى "الجنّ" مقابل إتقاء شرهم و التمتع بالمحاصيل الجيّدة خلال فترات الخصوبة الزراعية ، و ربما كانت قد استخدمت أيضاً لطقوس الموت لتقديم الدماء والأضحيات البشرية كقرابين للآلهه أو لبعض القوى الخارقة في الحقب الزمنية الماضية ، أيضاً إحتمال آخر يقول أن القدماء كانوا يستخدمون مياة الأمطار التي تتجمع في تلك الحُفر المقعرة من أجل "تخصيب التربة" لأنهم يعتقدون أن مياه الأمطار التي يتم جمعها وأخذها من تلك الحُفر لها مقدرة سحرية فعّالة للعلاج و التخصيب ، وطالما اعتبروها مياة مقدسة حيث كانت تستخدم أيضاً مع غيرها من العادات و الشروط الشامانية القديمة ، و كنت قد أشرت سابقاً عندما تحدثت عن علامات الكؤوس أنها كانت تستخدم كأداة للقرع أو الطبل وهم يعتبرونها "طبلة الشامان المقدسة" بحيث أنها من المُمكن أن تصدر أصواتاً رنانة حيث أن المسافرين القدماء كانوا قد استخدموا تلك العلامات لطلب الحظ السعيد أثناء رحلاتهم بعد القرع عليها ، أيضاً لا أفوت الحديث عن أسطورة قديمة أخرى من الأساطير الأسكندنافية تقول بأن تلك الصخور هي وسيلة للتواصل مع أرواح الأجداد أو مع كائنات روحية كامنة بداخلها ، ومع كل هذه النظريات والإحتمالات لا تزال علامات الكؤوس لُغزاً محيراً وقد إختلف العلماء في آرائهم حولها ، و كما ذكرت يعتقد مُعظم علماء الآثار الأوروبيين أن هذه الشكل الفني ربما كان قد استخدم كقرابين بشرية وأضحيات للجنّ ، بينما يعتقد علماء الآثار في أمريكا الشمالية أن هذه العلامات ترتبط بالخصوبة و الحياة .

شاهد الفيديو



الدوائر الحجرية

الآن مع الدوائر الحجرية و هي على الأرجح التصميم الأكثر شهرة من العالم القديم ، و ذلك بفضل شهرة آثار "ستونهنج" في بريطانيا و آثار أخرى مُماثلة لها يُمكن العثور عليها في أي مكان في العالم على غرار بعض الأحجار الدائرية الأثرية في السنغال و غامبيا التي انشأت قبل حوالي 7 آلاف سنة مضت ، وكذلك دوائر "تولاس مينوركا" الحجرية في إسبانيا والتي سبق أن تحدثت عنها أيضاً في أحد المواضيع هُنا في المعبد ، وأيضاً "أعمدة الرجاجيل" شمال المملكة العربية السعودية التي خصصت لها موضوعاً كاملاً و التي يُعتقد أن عمرها يزيد عن 5 آلاف سنة مضت ، وعلى الرغم من أن هذا النمط من الأشكال الحجرية قد يكون مشتركاً في وظيفة واحدة  و هي أنها كانت قد استخدمت لمراقبة النجوم أو كنوع قديم من المراصد الفلكية أو كأجهزة حماية تعمل لكشف و رصد الشُهب والنيازك العملاقة التي ربما أنها كانت تضرب تلك المناطق على الرغم من أن البعض يقول أنها كانت قد استخدمت أيضاً كآلات حسابية تتوافق في وضعها مع مدارات النجوم والكواكب إلا أن كل هذه التفسيرات والنظريات أيضاً ليست قاطعة ، وعلى الأرجح أنها كانت تستخدم لأغراض أخرى نجهلها .

 

بصمات الأيدي

في ختام موضوعنا لهذا اليوم نسلط الضوء على ما يُعرف بـ "بصمات الأيدي" وهي نوع من الفن إن جاز التعبير الذي ينطوي على سمة مشتركة وجدت في العديد من الكهوف القديمة في جميع أنحاء العالم والتي يُعتقد أنها كانت نوعاً من الفن الصخري القديم ، حيث وجدت بصمات الأيدي في كل مكان تقريباً من أوروبا إلى إندونيسيا إلى جنوب الولايات المتحدة الأمريكية وقد ظهر فن بصمة اليد أو ما يُعرف بفن "الأستنسل" في كل أنحاء العالم في الواقع بما في ذلك أستراليا و أفريقيا  و الهند و جنوب شرق آسيا ، وهي بصمات يد جميلة جداً تم إنشاؤها عن طريق وضع اليد على الصخور والجدران داخل الكهوف ومن ثم وضع الأصباغ ونفخ الطلاء عليها أو حولها ، وفي الواقع أن هذه العادات إن جاز التعبير كانت منتشرة في العصر الحجري القديم والذي يعود تاريخه إلى حوالي 40 ألف سنة مضت ، و في الحقيقة كانت قد أظهرت دراسات جديدة حول هذه البصمات تقول أن معظم تلك الرسومات والبصمات على الجدران في داخل الكهوف قاموا بها النساء ! واستندوا في ذلك إلى أن مُعدل طول الأصبع يختلف باختلاف الجنس سواء كان ذكراً أو أنثى ولاحظوا أن شكل الأصابع في تلك الكهوف يتطابق مع وصف يد الأنثى ، وعلى الرغم من أن أغلب العلماء متفقون أن هذا النوع من الآثار يبدو أنه كان نوعاً من الفن الشائع في فترة العصور القديمة إلا أن عدداً آخر من علماء الآثار يعتقدون أن بصمات الكهوف لم تكن آدمية و إنها ليست لأياد بشرية ، لذلك نحن غير قادرين حتى الآن من تحديد سبب وجود تلك البصمات ، ولماذا كانت مُنتشرة في العديد من الكهوف في أماكن مختلفة من العالم .

شاهد الفيديو



بحث و إعداد : رامي الثقفي
Copyright©Temple Of Mystery

إقرأ أيضاً ...
ألغاز غامضة من العالم القديم 1

ألغاز غامضة من العالم القديم 2

ستونهنج
لُغز أعمدة الرجاجيل
تحف تاريخية غامضة لا يوجد لها تفسير



التعليقات

"مروه" 2016-12-31 17:02:48

موضوع مميز

علي 2016-11-30 13:23:40

يا لك من ذكي يا صاحب الموقع تحب البحث في افاق وتتوغل في عالم الغموض والاسرار والاثار انا مثلك ايضا احب ذلك واتمني ان تنشر المزيد وتسافر الي جميع انحاء الارض وتتوغل اكثر في مواضيع اكثر ادهاشا لنا لكي ننبهر باسلوبك الثقافي والمثير االاهتمام وشكرا لك وبالتوفيق

أحمد البدوي 2016-11-28 13:13:31

اثراء علمي جميل جدا أفضل من أي شيئ آخر يستقى منه آثار العالم القديم وتراثه كثر الله من أمثالكم كم نحن العرب بحاجة الى هكذا تنوير وتثقيف.

خلود 2016-11-27 15:26:09

موضوع حلو و رائع جدا

كبابو العربي 2016-11-26 05:51:41

حياك الله على لموضوع الرائع ولغني بلجمال ولحكمة

عثمان القديري 2016-11-26 03:02:07

والله انا استفيد من هذا الموقع استفادة علمية وثقافية عظيمة شكرا جزيلا لكم ولموقعكم الرائع ونتمنى المزيد

طلال 2016-11-26 02:58:38

شكرا على الموضوع الرائع ولكن ما يثير الحيرة وما اثار استغرابي هي بصمات الايدي لماذا لا توجد الا بداخل الكهوف ، لماذا ليس بخارجها ؟

فيصل التميمي 2016-11-26 02:56:02

كلها أشياء غريبة فعلا ولكن الأغرب تمثال المرأة البدينة وعلامات الكؤووس شي غريب جدا

Amel Trabelsi 2016-11-26 02:51:03

J'ai aimé ce sujet merci monsieur Rami

سلمى 2016-11-26 02:37:49

شكرًا استاذ على الموضوع الرائع كالعادة دائما ❤

عبد الرحمن احمد 2016-11-26 01:44:23

مشوق جدا

خالد 2016-11-26 01:40:00

أعشق مواضيعك أستاذ رامي عدت والعود أحمد ، راائع جدا

ام عبد العزيز 2016-11-26 01:37:06

سبحان الله ، شكرا على الموضوع الشيق

Nissrin 2016-11-26 01:32:10

wooow amazing

محمد 2016-11-26 01:30:49

من أجمل ما قرأت أنا احب الغموض والآثار القديمة

إضافة تعليق على المقال



تنبيه : اكتب تعليقك مع احترام الرأي وتجنب الاستخفاف ضد أي معتقد أو دين أو طائفة أو تمييز ضد المرأة أو إهانة للرموز العلمية والثقافية أو التكفير أو الاستهزاء من فكر أو شخص .


من فضلك أدخل الاسم

من فضلك ادخل نص التعليق

مشرف الموقع : تم تدشين هذا الموقع الخاص بالماورائيات والظواهر الغامضة التي تخرج عن حدود التفسير من أجل كل المهتمين في العالم العربي خصوصا ، وهو سيكون منبرا لكل من يجد في نفسه القدره والشغف على البحث والتحقيق في مثل هذه الظواهر ، نحن لسنا من أنصار الخرافات والاساطير ولكن طالما كان البحث العلمي مصدرا للمعرفة لكي نفهم ونعلم والله وحده أعلم . رامي الثقفي
تصميم و برمجة : يونيك اكسبيرنس لخدمات المعلومات المتكاملة