رأيت هذا من قبل ، ولكن متى وكيف ؟
ظاهرة الإحساس بأن الشيء سبق لنا رؤيته "الديجافو بالفرنسية أو السين بيفور بالأنجليزية" ظاهرة معروفة في الباراسيكولوجيا "علم نفس الخوارق" وفي الكتابات الروحية والباطنية ، لكن الطب النفسي الرسمي يحاول التقليل من شأنها وقد يربط بينها وبين بعض الاضطرابات النفسية والعقلية محاولاً تفسيرها بشكل سطحي وسريع ، فبالنسبة للطب النفسي لايتعلق الأمر بملكة استبصارية ولا بظاهرة خارقة بل بشعور وهمي مرضي إلى حد ما ، أما الباراسيكولوجيا والعلوم الباطنية فهي تعترف بها وتتطرق إلى أسبابها ، ومثال هذه الظاهرة "أن يذهب الإنسان إلى بلد ما في زيارة لأول مرة فيشعر بأنه يعرفها ويعرف حتى مناطقها التي لم يرها بعد" ويصفها للناس بدقة بالغة لا تدع مجالاً لشك أو لافتراض مصادفات ، وتفسير ذلك "حسب بعض النظريات الروحية" أن الزائر قد يكون قد عاش حياة سابقة "تناسخ الأرواح" في تلك المنطقة وبقيت ذكريات عنها في عقله الباطن أو في مركز خبراته الروحية "وهذا يفترض أن تكون العودة إلى التجسد حقيقة ثابتة" بل أن حياته السابقة بحسب تلك النظريات قد تؤثر على اختياراته الحالية ولو بصفة لا شعورية حيث يشعر في قرارة نفسه بشوق عظيم إلى ذلك البلد الذي سبق أن عاش فيه دون أن يدرك السبب أو على الأصح دون أن يكون واعياً به ظاهرياً ، وقد يحب من الأطعمة والأنشطة ما كان يحبه الشخص الذي سبق له أن عاش في ذلك البلد ، وقد يظهر لديه من المواهب الأدبية والفنية والفكرية والحَرفية ما كان يتمتع به ذلك الشخص ، ككتابة الشعر أو التلحين أو بعض النشاطات الفلسفية ، وغيرها من المواهب ، لكن هناك تفسيراً آخر "أقل تكلفة" إن جاز التعبير ، وهو ما يسمى "التجوال الباطني" والسفر خارج الجسد .
الخروج من الجسد
تقول بعض النظريات في هذا الصدد ، أن الإنسان عندما ينفصل عن جسده أثناء النوم الطبيعي أو النوم المغناطيسي أو أثناء تجارب الخروج من الجسد ، يقوم جسده اللامرئي الذي يسميه البعض "الجسم الأثيري" ويسميه آخرون "الجسم الروحاني" ويسميه نفر ثالث الجسم النجمي ، ويطلق عليه العالم البيولوجي والأنتروبولوجي ليال واطسن إسم "النظام الثاني" ويقوم الجسد الاثيري بالتجول ليستكشف فيه العوالم والمناطق الظاهرية التي يُمكن الوصول إليها بجسمنا الظاهري كالأرض والقمر والقطب الجنوبي والبلدان والمُدن البعيدة وغيرها ، والعوالم الباطنية التي لا توجد في الظاهر "ولا يمكن الوصول إليها بأجسامنا الظاهرية" والعوالم الظاهرية المحجوبة عنا كعالم الجن ، وحُجبّ الأرض التي كانت توجد بيننا وبينها في الماضي "وحتى عهد ذي القرنين" فجاج تمّكن من التواصل والانتقال إليها وما زال بعضها موجوداً كمثلث برمودة ومثلث فرموزة ، وهكذا يستطلع الإنسان أماكن مختلفة ومتباعدة على طريقة قمر اصطناعي فيدخل بواسطة "التجوال الباطني" أثناء النوم أو الغيبوبة المرضية أو التلقائية أو الإرادية في أبعاد أخرى تمكنه من زيارة أماكن بعيدة ومعرفة مُدن معينة بالتفصيل حيث يدخل في شوارعها وأزقتها ومرافقها فتبقى المعلومات في ذاكرته الروحية أو الباطنية إلى أن تُستخرج من جديد عندما يزور تلك المدينة ظاهرياً فيلاحظ أنه "سبق له أن عرف المكان" ولكنه لا يتذكر متى وكيف ، وهناك إمكانيتان لأخذ معلومات حول مكان ظاهري يوجد في منطقة بعيدة أو في مكان ظاهري محجوب عنا ، فإما أن يتجول فيه الإنسان ظاهرياً بجسم لا مرئي "أثيري أو نجمي أو باطني وسمه ما شئت" وقد يراه إنسان مستبصر يعيش هناك ، لأن الموهوبين موجودون في كل مكان وزمان ، وإما أن يتجول في "صورته الباطنية" بنفس الجسم "اللامرئي" والصورة الباطنية هي صورة لكل شخص ولكل مكان توجد في عقله الباطن .
الأحلام
ولكن في فترة لاحقة ، لنقل بعد عشر سنوات مثلاً ، يشارك "بالصدفة" في رحلة تتخذ تلك المدينة كوجهة فيشعر على الفور بأنه يعرف كل مكوناتها ، ويقول لأصحابه أو مرافقيه : ستجدون وراء هذا الشارع سوقاً ، وعلى اليمين ستجدون مسبحاً ، وعلى اليسار ستجدون سوقاً لبيع الذهب وهكذا يكمل خريطة المدينة من خلال الترسيمة التي احتفظ بها في ذهنه ليؤكد للناس والشهود أنه يعرفها من خلال مصدر آخر ، دون سابق زيارة ، بقي أن نشير إلى إمكانية أخرى قريبة من الاستبصار وهي "التنبؤ" وقد تصلح كفرضية مقبولة لظاهرة "المرئي سابقاً" والتنبؤ غالباً ما يطرح نفسه عندما تتعلق ظاهرة "المرئي سابقاً" بأحداث وتصرفات مستقبلية "لم تحدث بعد" بدلاً من أماكن ومناطق وخرائط ، وتكون فرضية "التنبؤ" أقوى عندما يتعلق الأمر بسلوك "مستقبلي" يأتيه أشخاص آخرون ، لا الشخص "المستبصر نفسه" لأنه لو تنبأ بشيء لنفسه واستبق تصرفاً من تصرفاته "المستقبلية" لسهل على المعترضين أن يقولوا : إنه قد أوحى إلى نفسه بسبب "قوة التوقع" أو "قوة التصديق" أو "انتظار الحدوث" أو نفّذ بشكل لا شعوري ما كان يتوقعه وينتظره وأن الأمر يتعلق هنا بتنبؤ مزيف و"إيحاء ذاتي" لا أقل ولا أكثر .
نموذج إفتراضي لما يمكن أن نعتبره حالة تنبؤ صحيحة
كان السيد "س" متفرجاً يتابع مباراة في كرة القدم ، وفي لحظة شرود ذهني خاطفة انتابه إحساس غريب يقول : "عندما يصل اللاعب رقم 5 إلى خط التماس الموجود على اليمين سيضرب الكرة برأسه ، وهنا وفي هذه اللحظة بالذات سيوقف الحكم المباراة بشكل غير طبيعي لوجود مشكلة ما" ، تنتاب هذه الفكرة المتفرج السيد "س" وتسيطر على ذهنه مع أن اللاعب رقم 5 ما زال يجري محاولاً الحصول على الكرة والتحكم فيها ، ولكن السيد "س" يعرف على وجه التحديد ما الذي سيحدث بعد ذلك ، وبالفعل يتجه اللاعب إلى اليمين فيقترب من خط التماس فيعترضه أحد الخصوم محاولاً نزع الكرة منه فترتفع الكرة عالياً وسُرعان ما يقفز ويضربها برأسه فيصفر الحكم فعلاً كما هو متوقع عند صاحبنا فما معنى ذلك ؟ يسمح التفكير الباراسيكولوجي هنا بفرضيتين ..
الفرضية الأولى فإما أن "الترسيمة الذهنية" للمتفرج وقوة توقعه وقوة إرادته قد أثرت كلها على اللاعب بشكل يشبه التنويم المغناطيسي التخاطري وجعلته يتجه إلى المكان المتوقع ويضرب الكرة برأسه ، وأثرت على الحكم أيضاً فأعلن توقيف المباراة ، ولكنها فرضية ضعيفة كما نرى لأنها معقدة جداً ولأنها لا تفسر السبب الموضوعي لتوقيف المباراة ولا تفسر عملية التزامن ودلالتها.
أما الفرضية الثانية فهي أن السيد "س" استطاع إما خلال النوم أو خلال اليقظة أن يدخل إلى "ترسيمة الأحداث" وأن يستخرج منها ولو بشكل لا إرادي لقطة ذات دلالة معينة ، مدفوعاً برغبة قوية أو حماس إزاء شخص ما أو فريق بعينه أو نتيجة متوخاة ، فبقيت اللقطة في ذاكرته ولكنها خرجت في الوقت المناسب لتعلن عن نفسها وتحدد ما تبقى من عناصر ومجريات السيناريو بدقة فائقة ، قد يقال "إن هذا ادعاء لمعرفة الغيب ، ولا يعلم الغيب إلا الله" ولكن هذا في نظري موقف خاطئ ، إذ أن الغيب الحقيقي ليس هو معرفة "المستقبل" ولا "ما غاب عن الحواس" كالأحداث التي تجري الآن بعيداً في بلاد أخرى أو الأحداث التي جرت بالأمس أو في عصور غابرة ، بل ما استأثر الله بعلمه ولم يعلمه أحداً من خلقه ، ولا ننسى أن عقلنا عندما يقرأ الأحداث يقسمها إلى ماضي وحاضر ومستقبل "من أجل الفهم" أما الله فيعلمها منذ الأزل دون حاجة إلى بُعد زمني ، فالعقل البشري له تصور خطي للزمن حيث يجعله خطاً مستقيماً ، ويقسمه إلى ماضي وحاضر ومستقبل ، مما يجعل المستقبل يبدو بعيداً وتبدو معرفته مستحيلة ، أما لو افترضنا أن الزمن دائري أو حلزوني ، فإن "الماضي" و"الحاضر" و"المستقبل" ستكون كلها متوازية ومتزامنة ، وما على العقل إلا أن يبذل مجهوداً ليلتقط الموجة المناسبة وأن يأخذ بالأسباب والوسائل التي يُمكن أن توصله إلى معرفة الماضي والمستقبل ، كالتأمل والتركيز ، والتحكم في الأحلام والخروج من الجسد ، وما يسمى بالإتصال الباطني ، وعلى ذكر الإتصال الباطني فإن المتصلين البالغين إلى الدرجة الثامنة يقولون أن بإمكانهم استرجاع كل الأحداث والعلوم الماضية التي عرفتها البشرية ، تماماً كما يُمكننا نحن بواسطة الحاسوب أن نسترجع ملفات قديمة بواسطة الأنترنت ، أو أن نُحيي ونُصلح ملفات سبق أن حُذفت ووضعت في صندوق الإلغاء .
لا نريد أن نخوض الآن في مفهوم الغيب أكثر مما خضنا ، لأن مفهوم الغيب شاسع ويتطلب تدقيقات وتصنيفات كثيرة فهناك على سبيل المثال ، ما غاب عن الحواس وما غاب عن العقل معناه ، وهناك غيب الماضي وغيب المستقبل ، وغيب المكان وغيب الزمان ، وهناك الغيب المُطلق والغيب النسبي ، وهناك أسئلة مطروحة من قبيل "هل علوم واكتشافات اليوم كقوانين ونظريات الفيزياء الكوانطية" كانت غيبية بالأمس ثم أصبحت اليوم غير غيبية ؟ أم أنها كانت "مجهولة فقط" ثم أصبحت "معلومة" ؟ وهل يمكن للغيب أن يصبح علماً إذا ما توافرت الأدلة عليه ؟ ومن يحوله إلى علم في هذه الحالة : الله أم الإنسان ؟ وهل العالم الباطني اللا مرئي جزء من "عالم الغيب" أم من "عالم الشهادة" ؟
إعداد : المحجوب مزاوي
Copyright©Temple Of Mystery
- المحجوب مزاوي : هو من المغرب وهو باحث في الباراسيكولوجيا علم نفس الخوارق والعلوم الباطنية والتصوف واليوغا والروحانيات ، صدر له مؤلفات "الظواهر النفسية الخارقة بين العلم والفلسفة والدين" سنة 1987 وكتاب "التنويم المغناطيسي بين النظرية والتطبيق" سنة 1990 وكتاب "الروحانيات الجديدة : تحليل باطني للصراع بين الدين والسحر سنة 2012 وشارك في العديد من اللقاءات الإذاعية والتلفزيونية ، وهو عضو منتدى "الإيزوتيريك" في لبنان .
التعليقات
روووعه شكرا
انا فعلا بيحصل معايا كده وبدأت معي من 2012او اقدر اقول لما ركزت ولاحظت ابدا ان كل ما يمر الوقت بيا بكون ادق ولعلي في النبات وبجانب اشياء كثيره مثل أن أقول ع اخد من صديقاتي هيحصل كذا وكذا وانا بقول لها بشوف المشاهد قدام عيني ويكون الشكل الخارجي ازاي ولاحظت كمان بقول ع ناس معرفتش خالص مجرد حد بيحكي لو عاوزه انتبه إليه اق ول عليه مش عاوزه خلاص وكمان بفضل الله بشوف في المنامات اكيد لي كلامي واوقات لاء ممكن توضيح لي حالتي. وهل ممكن انمي تلك النعمه العظيمه وازاي اتواصل مع حضراتكم وشكرا لكم
أنا كتير حبيت هالمقال والي فترة كتير عم ادرس ع هالمواضيع ولقيت المطلوب
شكراً على الكلام الجميل ولكن هل يوجد فعلا بما يسمى الاسقاط النجمي
لايعلم الغيب إلا الله . والحديث فالروح تجاوز للبشر على خالق الغيب والعياذ بالله . كل حضاره او كل بلد او قريه قديمآ كان من اسباب إهلاكها هو الشرك بالله والعياذ بالله والتدخل في علم الغيب والإصرار على معرفة علوم العزيز العليم ولاحول ولاقوة إلا بالله . نحن نؤمن بالله وبرسوله صلى الله عليه وسلم ونؤمن بما جاء به ولانأخذ علم خصوصآ في الغيبيات الماضيه او الحاضرة او المستقبلية إلا من قرئاننا الكريم ومن احاديث النبي صل الله عليه وسلم غير ذلك لانؤمن بإي علوم او اي إحتمالات طالما لم تذكر في شرع الله جل في علآه . نحن نهتم ببعض العلوم والإكتشافات الحديثه التي يظهر فيها الإعجاز العلمي للقرآن . ومشكورين حبيت اوضح بس حتى لايؤمن البعض بفرضيات ونظريات ليس لها نص واحد في شرعنا الإسلامي . والموقع جميل جدآ وواضح في الجانب الديني والعقائدي . مع التحفظ على بعض المواضيع حيث اشعر فيها ببعض الخرافيه وبعض الإسطوريه في بعض الاحيان . ياريت نكثر من الاثبات الديني فالموضوعات القادمه بتفصيل اكبر ومن نظرة شامله من منظور ديننا الحنيف .والسلام على من إتبع الهدى
حالة المرئي سابقا اتعرض لها ككافة البشر وبشكل طبيعي ولكن ما يحصل معي على الدوام هو تنبؤ ما سيحصل مستقبلا ا التنبؤ الآني . فمثلا اكون استمع للراديو منتظرة بدء اغنية جديدة اقوم بدندنة لحنها او كلماتها فيقومون بعرضها فورا . اشعر ان شيئا اجتاح تفكيري وفرض علي ان هذه الاغنية ستعرض الان لا بل التفكير يسيطر على دماغي ولا يترك لي مجالا للشك ! حكايتي ليست فقط مجرد اغنية .. بل تتكرر بمواقف و حوادث وحتى كلمات .. كثيرا ارى شفاه من امامي ثابتة ولكنها اتوقع انها ستتفوه بكلمات معينة تقوم بقولها فعلا . حتى الموت والحوادث السيئة اقوم برؤيتها خلال نومي وتتحقق لاحقا
اني دائما تصير معي هيج حالات ومرات صديقاتي ايضكحون عليه اني قبل مده حسيت بوجع براسي مو طبيعي احس نفسي اجيت اموت و غمضت عيوني وشفت نفسي تدعمني سياره نوع سمند سورن لونها ابيض وقبل اسابيع اتعرضت حادث دعمتني سياره سمند بيضه لاكن الحمد لله ما اتئذيت بس راسي صار ايوجعني مو طبيعي مثل الوجع الي صار قبل ومرات تصير وياي هايه الحاله وراهة ادوخ واوقع ارجوكم يعني اكو علاقه بين الحلم و الواقع
قراءت موضوعاتكم الجميله والشيقه وهذا تعليقي الاول/جميل الموضوع والاجمل مافيه هو الباحث والقراء نفرح عندما نجد اشخاص يكتبون ويقرؤن مثل هذه المواضيع وبأنك لست وحدك من يفكر في اشياء تبدو للغير بأنه نسج من جنون لدى رأئ وبحث متواضع حول هذه النظريه وهي تناسخ الارواح وكما تعلمون بأنه ذكر في القرأن((ربنا خلقتنا مرتين وأمتنا مرتين فأارجعنا نعمل صالحا)) ومعني مرتين هنا بأن اعمالنا قد كتبت وعشنا حياه اوليه وأسئنا التصرف وبرحمتك التى وسعت كل شئ بعثت ارواحنا مره اخرى وايضا اسئنا التصرف فأرجو منك فرصه اخيره ولن نعيد مافعلناه من قبل بل سنكون صالحين وايضا قصه الخضر وموسى عليهما السلام عندما وجد طفلا فقتله لان روحه قويه ومشاكسه ولايستطيعان ابواه ان يصيطرا عليها فقتل الطفل لكي ترسل روحه من جديد ولكن عند اشخاص يستطعون السيطره وانقاذها من شرورها..وسيتم تبديل الوالدان السابقان بطفل اه روح جميله بأذن الله لانهما تقيان//دائما في القران نجد كلمه افلاتذكرون؟ ؟؟ماذا نتذكر والجواب نتذكر1/العهد القديم قال الله تعالى ((واشهدتهم على انفسهم اولست بخالكم قالو بلى))وحياتنا الاولى كنا سيئين وبعثها الله مره اخرى لكن في اجساد مختلفه لكي نصحح مسار حياتنا قال الله تعالى ((بل هم في لبس من خلقن جديد))صدق الله العظيم..وهذا ماتوصلو اليه الفراعنه عندما كانو يحنطون ملوكهم وهم على يقين بعوده الارواح السيئه مره اخرى فكانوا يحافظون على جثث موتاهم لدى تعود الروح لو بعد مئات السنين وتجد الجسد والكنوز لكي يبدا اويكمل لابد من الماضي ولكن حكمه الله اسرارها اسرار يعدها ولكن اتصال اخرى واسرودول مختلفه جتي ان الساعه لاتقوم الاعلى اشرار الناس اطفالها ونساء ورجال. قد كتبت عليها العذاب ولن اهتدى ابدا..وهذا هو السر في معرفه اماكن لم نزورها ونصفها بدقه عاليه وكأننا كنا فيها. .هذا والله اعلم
كلام صح انا بيصير معي هيك وكتير بي ما بعرف ليش
جميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل
"سجاد" بإمكانك التواصل عبر خانة "تواصل معنا" في الموقع ، أو الرسائل الخاصة بصفحة المعبد على فيسبوك مع تحديد اسم الباحث الذي تريد أن تتواصل معه .
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته موضوع متميز وجدير بالعنايه لكن هنالك شي ملحوظ بالنسبه لي ان جميع ماذكر حدث معي ارجو المساعده منكم وهل يمكنني التواصل معكم مع تحياتي
انا مع اخ نضال الذهبي
يقال ايضا ان الجنين في بطن الام يرى كامل حياته هذا ما يفسر الديجا فو
خلقت الارواح قبل خلق ادم بالفي عام فمن تلاقت روحه بالسماء تلاقة بالارض اي كنا باجساد اثيريه قبل خلق ادم نتعارف ونتزاور وبعد ان ننزل الى عالم الارحام تكون مثل الفورمات الى الاجهزه فننسى كل شي عشناه بعالم الذر فلذى نرى اشياء واماكن كاننا راينها من قبل تقبلوا فائق الاحترام والتقدير
معلومات قيمة و مذهلة
موضوع جميل شكرا لكم
هجرة المستثمر الى كندا 36 الف دولار شركتنا مسجلة رسميا في دائرة الهجرة الكندية [email protected]
بصراحة الموضوع جميل كعادة المعبد الرائع فأنا متابع لكم منذ عام وقرأت كل موضوعاتكم وانتظر الجديد بفارغ الصبر، ورغم العمق الفلسفي من الكاتب إلا أنه مفهوم وواضح ومباشر ويشرح بطريقة سلسه ظاهرة الديجافو ، شكرا لكم
مقال جميل ورائع ، نتمنى منكم المزيد
نعم أسهل تهمة من الممكن أن توجه لإنسان في الشرق الأوسط يمتلك قدرات غير طبيعية بأنه ساحر ، في المقابل بإمكانك سارة مراسلتنا عبر الموقع او عبر صفحة الموقع على فيسبوك للإختبار ، وفي حال وجدنا فيك تلك القدرات سوف نبرزها لك ونهتم بها بالتأكيد .
الحجات والقدرات الناس بيقولوا عليافى مصر ان انا ساحرة او عرافة ودة شى يضايق
انا عندى قراءة الحاضر والماضى وبقرا العيون
حجات فعلا صح انا بعد سواعى بتحصل لى لا تقدر تقول دائما
شكرا جزيلا موضوع أكثر من رائئئئع
Ro3a
حد انا تصير معايا واللحظات ممكن تحس فبالي فكره سلبيه او ايجابيه وبتصير بلمح البصر