أسرار غامضة تتحدى المنطق
يال هذه الأرض ، كم تحمل من أعداد هائلة ومليارات من الناس والمخلوقات عبر تاريخها الطويل سواء على اليابسة أو في البحار والمحيطات ، في الواقع وفقاً للتعداد السكاني الأخير هناك ما يزيد عن 7 مليارات إنسان يمشي على الأرض اليوم ، وبحسب أقوال علماء الحيوان فإنه على أقل تقدير يوجد 30 مليون جنس على الأرض من الحيوانات التي نعرف ، فما بالكم بالتي لا نعرف ، وكم يعيش على الأرض من مخلوقات أخرى خفية ، جنّ وشياطين ، ملائكة ، وأرواح وأشباح ووحوش إلى غير ذلك ، وكم تحمل هذه الأرض من الألغاز والأسرار على مدى تاريخها الطويل حتى يومنا هذا ، أرض جميلة وعالم جميل وغريب ومشوق مليئ بالأسرار والغرائب التي تتحدى الفهم وتتحدى المنطق ، سوف اتحدث لكم اليوم عن مجموعة من الأسرار والظواهر الغامضة ضمن ملايين من الأسرار والألغاز والظواهر التي تخرج عن حدود التفسير على هذه الأرض ، نعرضها عليكم اليوم .....
تشارلز ديكنز يتحدث من القبر
تشارلز ديكنز يعد بإجماع النقاد أعظم الروائيين الأنجليز في العصر الفيكتوري ولا تزال أعماله لها شعبية حتى اليوم ويتميز بأسلوبه في الدعابة والسخرية اللاذعة وهو كان مُهتماً بحياة الفقراء وقضى كل حياته في الكتابه والتأليف ، ولكن عندما توفي تشارلز ديكنز في سن 58 لم يكن بعد قد انتهى من عمل روايته الجديدة ، وكان من المقرر أن تسمى سر إدوين درودوهي كانت قصة لُغز عن جريمة قتل ، توفي ديكنز قبل الإنتهاء من كتابتها وكانت هناك عدة محاولات من قبل كُتاب آخرين لإنهاء روايته ، بما في ذلك محاوله من تشارلز ديكنز الإبن ، فاجأ الجميع رجل يدعى "توماس جيمس" الذي قدم الرواية بصياغة منتهية وأصدرها مطبوعة بواسطة مطبعة في ولاية فيرمونت في عام 1873 حيث إدعى توماس جيمس أن تشارلز ديكنز نفسه كان قد توجه له من وراء القبر وتحدث إليه لإنهاء الرواية لمرة واحدة وإلى الأبد ! وقال توماس جيمس أنه قد حلم بأن ديكنز يدعوه للذهاب إلى قبره وعندما ذهب توماس ، كان يجلس عند قبر ديكنز وفي المقابل كان الروائي العبقري الميت يحدثه بتفاصيل الرواية وتوماس جيمس يُكملها عبر الكتابة اليدوية ، كثير من الناس رفض مزاعم توماس جيمس واعتبروه مخادع وكاذب " لا ألومهم " وبعد الإنتهاء من الكتاب وبعد إكمال الرواية بيعت بشكل كامل في الولايات المتحدة وفي المملكة المتحدة مع كل الضجة التي أثارها توماس جيمس حول إدعائه الغريب ، ومع ذلك كان عدد من الخبراء في الأدب وعدد من الروحانيين أمثال "آرثر كونان دويل" أبدوا دعمهم لتوماس جيمس بالكامل ، واعتبروا أنه كان بالفعل على اتصال مع المؤلف المتوفى ، وكذلك الذي يدعم إدعاء توماس جيمس أنه لم يكتب كتاباً آخر ، على الرغم من العروض المربحة.
جسر الإنتحار
الجسور تعتبر واحدة من النقاط الساخنة لأولئك الذين يميلون إلى الانتحار ، وفي الواقع كان ولا يزال جسر غولدين غيت في سان فرانسيسكو يستضيف الآلاف من المنتحرين ولكن بشكل غريب ويدعوا إلى الدهشة والإستغراب ، تخيلوا أنه قد انتحر من خلال هذا الجسر 10 أشخاص في عام 2013 وفي السنة الحالية 2014 هناك حالتين انتحار حتى الآن ، بُني هذا الجسر في عام 1913 وكانت أول حادثة انتحار مُسجله وقعت في 1 مايو 1937 عندما ألقت أم بإبنتها الرضيعة من على الجسر ثم قفزت ورائها في منظر مثير للدهشة ، وقد عُثر على الطفله ممزقه في بعض أطرافه شجرة ، في حين كانت الأم قد ذهبت مع مجرى النهر في أسفل الجسر وماتت مع الأسف ، تقول الأسطورة أن أولئك الذين يختارون الموت عن طريق إلقاء أنفسهم من على الجسر يكون غالباً بسبب شعور لا إرادي يدفعهم إلى ذلك ، وذكر شهود عيان رؤية رجل شبحي يمشي على امتداد الجسر بشكل شبه دائم ، جنباً إلى جنب مع شبح امرأة في رداء طويل تغرق قبالة حافة الجسر ، محكوم عليها بتكرار هذا الفعل ، ويقال أن هناك كائنات طيفية تتجول أسفل الجسر ايضاً مع نحيب وبكاء يدعون الناس إلى قتل أنفسهم والإنضمام إليهم .
ضفادع لوفلاند
في وقت متأخر من ليلة في عام 1955 إدعى رجل أنه رأى ثلاثة من المخلوقات الغريبة قائمة على قدمين وكانت بطول يقارب المتر تحت الجسر، في تلك المنطقة وقد وصفها بأنها كالضفادع مع جلد بُني وأخضر مع الأيدي والقدمين في منظر كان غاية في الرعب لذلك الرجل الذي شاهد تلك المخلوقات الغريبة ، والغريب أنه على مر السنين كانت هناك العديد من المشاهدات الأخرى لنفس هذه المخلوقات ، حيث في 3 مارس 1972 قال ضابط شرطة أنه رأى هذا المخلوق فوق الجسر نفسه على نهر ميامي وعاد إلى المخفر ليخبر صديقه وهو ضابط آخر يدعى مارك ماثيوز لمساعدته في التحقيق في ما رأى ، وادعى الرجلان أنهم وجدوا علامات تدل على وجود تلك المخلوقات بالقرب من النهر ، بعد ذلك بأسبوعين الضابط مارك ماثيوز نفسه إدعى أنه رأى مرة أخرى ذلك المخلوق على جانب الطريق وأطلق عليه النار ولكنه لم يتمكن من إصابته وهرب ، في الواقع ضفادع لوفلاند هي تُعرف ايضاً بإسم سحلية لوفلاند ، وهناك مزاعم كثيرة عن رؤيتها في لوفلاند - أوهايو ، وكان أستاذ الفلكلور في جامعة سينسيناتي "إدغار سلوتكين" قال أن القصص حول ضفادع لوفلاند تنقالت لعدة عقود ويبدو أن التقارير المتكررة حول هذه الضفادع تشير إلى أن هناك حقيقة ما حولها ، أشير أنه في مايو من السنة الحالية 2014 قُدمت مسرحية موسيقية بعنوان "اللعنة الساخنة - إنها ضفادع لوفلاند " في أوهايو .
أشباح كوتي
حكايات الأشباح التي تسكن البيت الأبيض في واشنطن العاصمة الأمريكية هي معروفة جداً ، ولكن من جانب آخر تُشير التقارير إلى أن منزل رئيس الوزراء الياباني ايضاً الذي يُعرف بأسم "كوتي" مليئ بالأرواح والأشباح ، تم بناء مبنى أو مقر سكن رئيس الوزراء الياباني في عام 1929 ، في الواقع كثيراً ما شكا رئيس الوزراء الياباني السابق "يوشيهيكو نودا" مع رؤساء الوزراء السابقين وزوجاتهم من أشباح طيفية تتجول في أرجاء المبنى وتُصدر الكثير من الضوضاء والضجيج والأحداث الغير قابله للتفسير ، قاوم رئيس الوزراء الحالي "شينزو آبي" تلك الأخبار وانتقل لكوتي كسكن له بدلاً من أن يعيش في مقر أقامته الخاص ، ونقلت صحيفة يابانيه عن شينزوا آبي قوله "أنا لا أشعر بالقلق أو الخوف من هذا المكان ، بالتأكيد هناك أشباح يعيشون هنا" في الواقع ذلك المبنى أو القصر الرئاسي لديه تاريخ دموي حافل ، حيث في 15 مايو عام 1932 أستخدم المبنى ككمين من أجل قتل ضباط بحرية كان يمثل خطراً على الدولة آن ذاك وقام بقتله رئيس الوزراء الياباني "اينوكاي تسويوشي" وأطلق النار عليه حتى الموت بتهمة المؤامرة ومحاولة الإنقلاب ، وكذلك يُسجل التاريخ أنه قد وقع انقلاب عسكري آخر في "كوتي" وقُتل في القصر الرئاسي حوالي 280 جندياً عندما فتحت البوابات في معركة بالأسلحة النارية ، وحتى الآن لا يزال بالمدخل الأمامي للقصر آثار ثقوب الرصاص ، ربما ذلك الإرث العنيف لكوتي كان سبباً لسُكنى تلك الأرواح والأشباح لذلك القصر ، حيث أفاد العديد من الناس عن رؤية جنود بأشكال شبحية أو طيفية تتجول في الحديقة ، واعترف "شينزو ابي" نفسه أن رئيس الوزراء السابق "يوشيرو موري" قد قال له أنه رأى شبحاً في مقر إقامته في قصر كوتي .
لعنة قصر عائلة ليمب
كانت عائلة ليمب عائلة غنية ومن أهم العوائل في الولايات المتحدة الأمريكية الناجحة في إنتاج وبيع الخمور في سانت لويس بولاية ميسوري ، والمعروفة في إنتاج الجعة الألمانية الفاخرة في السنوات التي تلت الحرب الأهلية ، وعندما مات آدم ليمب ترك لأبنه "وليام ليمب" ثروه طائلة و اشترى وليام ليمب بدوره قصراً فخماً له ولأسرته وكان له العديد من الأطفال ، ولكن المفضل لديه كان ابنه فريدريك ، للأسف كان فريدريك يعاني من مشاكل صحية وتوفي بسبب قصور في القلب قبل بلوغ سنه الثلاثين ، وبعد وفاة الإبن المحبوب لوالده تدهورت حالة الأب الصحية وقرر أن يضع حداً لحياته وقتل نفسه في 1 يناير 1904 حيث أطلق النار على نفسه بمسدس وسط ذهول عائلته ، بعد ذلك آلت ثروة وليام ليمب الأب لأبنه الصغير "وليام الإبن" الذي كان يُعاني من نوبات من الاكتئاب ولديه الكثير من المشاكل الزوجية ، قام أيضاً بإطلاق النار على نفسه بالمسدس في المنزل في 29 ديسمبر 1922 بعد أن صدر قانون حظر الخمور في الولايات المتحدة وتراجعت المبيعات وازدياد المشاكل النفسية والإقتصادية عليه ، وكانت من قبله أخته "أليسا ليمب" قد قتلت نفسها بالمسدس في المنزل تقريباً في عام 1920 ، بعد ذلك سكن القصر "تشارلز ليمب" الذي عاد إلى القصر في السنوات الأخيرة من حياته و في نهاية المطاف أخذ بندقيته وألقى النار على نفسه هو ايضاً ، ومات في 10 مايو 1949 وكان عمره آن ذاك 77 سنة وكتب في مذكرته الإنتحارية "في حال عثرتم على جثتي مقتولاً فلا تلقوا باللوم على أحد غيري ، التوقيع تشارلز ليمب" .
ذلك القصر كان ولا يزال من أكثر البيوت أو القصور المسكونة بالأرواح والأشباح حيث تُفتح الأبواب والشبابيك من تلقاء نفسها ، ويسمع منه عزف خفي على البيانو والآلات الموسيقية ، ويسمع منه صرخات لأطفال ويشاهد فيه شبح لسيدة تمشي في أرجاء القصر وتنزل من الدرج على عجل وهي تبكي ، ويسمع فيه أصوات طلق ناري مفاجئ ويُسمع فيه ايضاً خطوات مشي لأقدام كأنها تصعد وتنزل من السلم ، ومن غير المعروف ما إذا كان هناك دور للشياطين في لعنة أسرة ليمب أدت بهم إلى مثل هذه النهايات المأساوية ، في الواقع قصر آل ليمب إن جاز التعبير تحول الآن إلى مطعم على الرغم من ما يُشاع عنه وعلى الرغم من أنه واحد من أكثر الأماكن المسكونة في الولايات المتحدة .
قبور من أقفاص
في مقبرة كاتاويسا القديمة بولاية بنسلفانيا ، يوجد ثلاثة قبور غريبة جداً لا يعرف لها أي تاريخ على وجه الدقه ، وهي قبور مسورة مع أقفاص حديدية لثلاث أخوات يُعتقد أنهن توفين في سنة 1852 ، الآن يوجد قبرين منها أما القبر الثالث الذي يُعتقد أنه ينتمي لـريبيكا كلايتون قد أزيل في عام 1930 المصادفة كما ذكرت أن جميع القبور تنتمي لثلاث أخوات متزوجات حديثاً في ذلك الوقت ، والغريب أنهن توفين في غضون فترة قصيرة من بعضهن وذلك أدى إلى الإعتقاد بأنهُن كن من مصاصي الدماء وشيدت تلك الأقفاص على قبورهن لمنعهن من الخروج مرة أخرى ، تبدو هذه النظرية أو الإعتقاد غريبة حقاً مع أن الحفاظ على القبور كان شائعاً في القرن التاسع عشر حيث كان يُدفن مع الميت بعض المقتنيات الثمينة وكذلك بعض الأشخاص ممكن أن يوافق على بيع اعضائه لكليات الطب والتشريح بعد موته ، وأدى ذلك إلى سرقة الأعضاء مما يسمح للصوص تحقيق ربح سريع عن طريق سرقة الأعضاء من الجثث وربما كانت تلك الأقفاص لحفظ الجثث من السرقة ، ولكن الغريب أنه لا يوجد قبور بأقفاص غير هذه القبور للشقيقات الثلاثة في تلك المنطقة
في الواقع لا يوجد أحد في المدينة أو الولاية بأكملها يستطيع شرح أسباب وضع تلك الأقفاص على هذه القبور دون غيرها
وحش إكسمور
هناك العديد من الحكايات عن وحش رهيب في منطقة تشتهر بالكثير من المشاهدات والبلاغات عن هذا الوحش وهي إكسمور غرب المملكة المتحدة ، بداية من السبعينات من القرن الماضي بدأ الناس بالإبلاغ عن مخلوق غريب مثل القط الكبير أو الفهد الأسود أو النمر ، وأطلقوا عليه "وحش إكسمور" وألقي باللوم على هذا المخلوق بأنه كان وراء قتل عدد كبير من الحيوانات في المزارع في تلك المنطقة ، وفي عام 1983 إدعى مُزارع أنه فقد أكثر من 100 من الأغنام في غضون ثلاثة أشهر فقط وجميعم قتلوا بإصابات عنيفة من الحلق ، مع أنه وخلال البحث المتواصل عن هذا الوحش لم يجدوا له أي أثر ، مع العلم بأن هناك العديد من الصور التي تدعي أنها لهذا الوحش ، ولكنها غير واضحة أو دقيقة ، وتلك الصور والبلاغات هي في غالبها تُشير على أنه مثل الكلب الكبير أو النمر أو الفهد الأسود ، وشهادات شهود العيان التي تم تسجيلها قالت أنه ما بين أربعة إلى ثمانية أقدام من الأنف إلى الذيل ولديه القدرة على القفز فوق الأسوار بسهولة لأنه بارتفاع 6 أقدام طويل القامة ، وكل الشهادات تتفق بأن لونه أسود ، الغريب أنه لا يوجد مثل هذا الفهد أو النمر الأسود في انجلترا ولا تعتبر موطناً له ، وبعض العُلماء المتخصصين في علم "دراسة الحيوانات الخفية" يعتقدون بأنه مخلوق آخر أو قد يكون ذئباً ، وكانت صحيفة "الديلي إكسبريس" قد عرضت مكافأة لمن يستطيع أن يصيد هذا الوحش أو قتله ، ولا تزال أي حالة قتل للماشية في تلك المنطقة يلقي المزارعين باللوم على هذا الوحش الخفي المعروف بإسم وحش إكسمور
معجزة كنيسة لوريتو
نحن الآن لسنا في زمن المعجزات الدينية وحقيقة نحن هنا لا نروج لدين أو معتقد ، ففي كل الأديان سواء كانت سماوية أو غير سماوية توجد المعجزات ، ومع ذلك اخترت لكم موضوع سلالم كنيسة لوريتو العجيبة في نيو مكسيكو بالولايات المتحدة ، بُنيت تلك الكنيسة في عام 1878 وخلال بناء الكنيسة مات المهندس الذي كان يشرف على بناءها وعندما تم الانتهاء من بناءها لم يكن هناك وسيلة للوصول إلى الدور العلوي من الطابق الاول من خلال درج تقليدي ، وتقول القصة أن الراهبات أخذن يُصلين لمدة تسعة أيام ، وفي اليوم الأخير وصل إلى الكنيسة رجل رث يركب على حمار وطلب الإذن للدخول من أجل حل مشكلتهم ، و
Copyright©Temple Of Mystery
التعليقات
الف شكر على مجهودك الرائع
في الحقيقة مقالات تستحق التقدير و القراءة مشكورين
merci monsier rami por ces information
بسم الله الرحمن الرحيم اول شي مشكورين المقالات رووعة وثاني شي المشكله في هذه الاماكن اكيد لان لم يذكر اسم الله فيها فسكنها مرده الجن وشياطين والارواح الشريرة
moi j'aime ce site
الموقع راائع
واااااااااااااااااااااو عن جد ممتع وغريب
اكثر ما شدني بصراحة قبور من اقفاص غريبة جدا ، لا تطولوا علينا يا معبدنا الرائع ننتظر جديدكم بكل شوق ^_^
موضوع راائع وكلو احداث اول مرة بسمعها ، شكرا استاذ رامي
مقال جميل و شيق بالنسبة لقصة جسر الانتحار شاهدو خواطر 10 الحلقة 13 و 14
مواضيعكم رائعة جدا
مقال جميل و أكثر ماشدني فيه هو قصة السلالم الخشبية ..فهو الجزء الوحيد الذي يكمن تسميته فن يصل حد التفرد ...وباقي الغرائب قد نميل في مخيلتنا إلى نسيانها لأنها تمس الخوف الكامن في داخلنا ...الموت والأشباح والمخلوقات الغريبة ..ننتظر كل جديد أستاذ رامي ..وشكرا للجهد المبذول منك ومن كل الباحثين
المقال كلو جميل ومليء بالغرائب لا سيما تلك التي تتحدث عن سلالم لوريتو بوركتم وننحن دائما نتلهف لجديدكم رمضان كريم
ممتاز.. اعجبتني الفقرة المتعلقة بجسر الانتحار
كل حالة أغرب من الثانية ،، شكرا جزيلا
روووعه فعلا جميل وغريب ومشوووق ! شكرا
موضوع فوق الرائع استمتعت كثيرااا