مشاهدات لمخلوقات عصور ما قبل التاريخ
المافنجاري
قال الصياد البرازيلي المحترف "مانويل بينيرو فيتورينو دوس سانتوس" أنه أثناء رحلة صيد في أدغال غابات الأمازون في أمريكا الجنوبية شاهد الحيوان المتوحش المنقرض منذ آلاف السنين والمعروف بأسم المافنجاري وذكر ذلك في مجلة برازيلية متخصصة في علم الحيوان ، والمعروف عن المافنجاري أنه مخلوق ضخم متوحش انقرض منذ نهاية العصر الطباشيري وذكر دوس سانتوس أن هذا الوحش ردد صرخات عظيمة مروعة في جميع أنحاء الغابة ويقول أن شعر رأسه وقف من شدة الخوف ، دوس سانتوس وهو صياد معروف ومن ذوي الخبرة ، ركض على الفور واختبأ في أحد الأنهار من شدة الفزع بعد أن القى بنفسه فيهحيث سمع النداء أربع مرات ويقول أنه بعد ذلك رآى ذلك المخلوق يمشي على حافة النهر ثم ذهب مسرعاً من جديد إلى داخل الغابة ، في حين أن البعض قد قالوا أنه قد يكون مخلوق "البيجفوت" أو ذو القدم الكبيرة وليس مافنجاري ، مخلوق المافنجاري كما تم وصفه على أنه مثل القرد الكبير أو الغوريلا وهو عملاق منحني الظهر مع مخالب منحنية كبيرة وبفراء محمر ، دوس سانتوس يعتبر من الرجال الثقات في البرازيل وماقاله أدى إلى التكهن في علم الحيوانات الخفية وعلم الحيوانات المنقرضة أنه من الممكن فعلاً وجود هذه الأنواع من المخلوقات وأنها لا تزال على قيد الحياة في أماكن معينة ونائية ويصعب الوصول إليها في هذه الأرض ، حيث كان هناك مجموعة عملاقة من المخلوقات مثل الدب العملاق والذي يعتقد أنه انقرض منذ حوالي 5000 سنة تم الإبلاغ عنه مشاهدته في تقارير كثيرةآخرها كان في عام 1994 .
بعد ذلك قام عالم الطيور والحيوان "ديفيد سي اورين" بالذهاب إلى منطقة الأمازون في محاولة لتعقب المافنجاري في الغابات الإستوائية غرب البرازيل ، وجمع أكثر من 100 رواية من شهود العيان تتحدث عن مشاهدتها لهذا المخلوق ، كانت حملة ناجحة إلى حد كبير ، حتى أنه استطاع أن يحدد آثار أقدام المافنجاري ، وعثر على شعيرات من فراء محتمل أن يكون لهذا المخلوق وحتى البراز ايضاً ، ولكنهم كانوا في حيرة من ناحية البراز هل هو للمافنجاري أم ينتمي إلى آكل النمل العملاق.
اللوكواتـا
اللوكواتا مخلوق ضخم عملاق يكون عادة بداخل المستنقعات والبحيرات الكبيرة او الأنهار وتم الابلاغ عن مشاهدات له في اوغندا والكونغو ، وعادة ما يتم وصفها بأنها حية مائية عملاقة تصل إلى 30 متراً في الطول ، ووفقاً لمقالة كتبها "جورج هيتشنز" عام 1937 يدعي فيها أنه رأى الليكواتا حيث يقول : ثعبان عملاق عينيه وميض من النار القاتلة وهو يتغذى على الرجال و الحيوانات الكبيرة وله مخالب في رجليه وهو حيوان وحشي تماماً ظهر لعدد من السفن البحرية ومنهم أنا وباعتراف الجميع ، وهذا لا يبدو مثل أي وحش من المعروفة في ما قبل التاريخ ، وله رقبة طويلة مع رأس صغير ، على غرار مخلوق اباتوسورس أو ربما بلصور "إلى هذا الحد انتهى قول جورج" اللواكواتا ايضاً هو مخلوق معروف في اوغندا حيث تدعي القبائل هناك بأن اللوكواتا لا يزال حياً في البحيرات والأنهار المجاورة ويعتقدون بأن اللوكواتا لها خصائص شيطانية وسحرية
جثة البلصور
في عام 1977 عثرت سفينة صيد يابانية بالقرب من نيوزيلاندا على جثة مخلوق ضخم وغريب كما هو موضح بالصورة والذي لم يستطيع أحد من تحديد ماهيته على وجه الدقة ، ولكن الذي بدا بشكل ملحوظ أنه مثل وحش البحر القديم والمعروف بإسم البلصور تسبب هذا الإكتشاف بضجة كبيرة في وسائل الإعلام حتى أن الحكومة اليابانية في ذلك الوقت اصدرت طابع تذكاري يصور الهيكل العظميللبلصور في نفس العام.
عدد من علماء الحيوان أثار هذا الإكتشاف دهشتهم واستغرابهم مما أدى بهم إلى القول أن هذه المخلوقات قد تكون موجوده في أعماق البحار وهذا المخلوق قد تم انجراف جثته المتحللة في المياة بعد أن مات ، حاول العلماء تحديد نوعية هذا المخلوق ولكن للأسف كانت تلك العينات متحللة بشكل شديد مع أن العلماء اشادوا بهذه الجثة الغريبة وقالوا أنها من أفضل الجثث للمخلوقات المجهولة التي يتم اكتشافها على الإطلاق ، مع أن البعض قال أنها قد تكون لأنواع من اسماك القرش أو الحيتان ولكن في الحقيقة كان شكله لا يشبه ابداً أي نوع من الأسماك أو الحيتان المعروفة ،بعد فترة وجيزة أصبح لهذه الجثة أخبار دولية في كل الصحف و أنتجت عينات الأنسجة على أن هذا المخلوق كان في الواقع سمك قرش ميت متحلل وأن له ظهر كالقرش وزعانف ولكن مع شدة التحلل بدى كأنه يشبه ثعبان البحر أو بلصور ، هذا النتيجة لم تعجب الكثير من العلماء الآخرين مما دعاهم إلى اتهام الجهات الأخرى بمحاولة التسترعلى وجود مثل هذه المخلوقات وبأنهم اصحاب علم منهجي تقليدي لا يريدون للحقيقة أن تظهر ، للأسف لم يحسم أمر هذا المخلوق للآن مما يجعل من غير المنطقي ايضاً دحض مزاعم أن هذا المخلوق من أصل مخلوقات ما قبل التاريخ ،
نمر كوينزلاند
نمر كوينزلاند من القطط الجرابية المنقرضة وهو أكبر لاحم جرابي معروف ويتميز بظهره المخطط ، اكتسب أسمه لأنه يعيش في كوينزلاند باستراليا في الغابات المطرية حيث موطنه الأصلي في قارة استراليا وتسمانيا وبابوا غينيا الجديدة ، والمعروف لدى السكان الأصليين المحليين الذين يسمون "ياري" وكانت أول مشاهدة لهذا النمر في عام 1870 ثم أتت موجة من المشاهدات الأخرى في عام 1940 و1950 وأيضاً في عام 1961 ، وإدّعى رجل إسمه "كريغ بلاك" أنه شاهد امرأة من السكان الأصليين تحمل شبل جرابي من فصيلة نمور كوينزلاند ، وبعد ثلاث سنوات قالت مسافرة إسمها "ريلا مارتن" أنها أخذت هذه الصورة المعروضة التي يفترض أنها تصور هذا الوحش ، وفي الحقيقة لا زالت هذه الصورة تثير حولها الكثير من التكهنات والشكوك عن مدى صحتها من عدمها مع أن البعض يعتبرها وثيقة أصلية تدل على وجود هذا النمر
على أية حال سواء كانت هذه الصورة وهمية أم لا ، قد اقتنع عدد لا بأس به من علماء "دراسة علم الحيوانات الخفية" أن هذا النمر هو لا يزال على قيد الحياة وأنه من جنس الجرابيات آكلة اللحوم والتي غالباً ما تسمى "الأسد الجرابي" ويعتقد آخرون أن نمر كوينزلاند هو نسخة من جنس "الثيلسين" الذي اكتشفت مستحثاته في وقت مبكر ، أو من فصيلة نمر تسمانيا الشهير التي يعتقد أنها قد انقرضت في عام 1930 في آخر وجود لها ، وعلى الرغم من تصنيفه كحيوان منقرض إلا أنه توجد بلاغات عديدة عن مشاهدات له كما اوردنا في هذا التقرير .
الكلييمينور
واحد من أغرب الديناصورات التي قد عاشت على الإطلاق ، يبدو وكأنه خليط غريب من الخيل و الطيور ، مع مخالب ونتوءات ريشية على المرفقين ، هذا المخلوق لا يزال يصنف في جميع أنحاء العالم كجزء من عالم المخلوقات المفقودة التي كانت تعيش في عصور ما قبل التاريخ على الجزر الصغيرة في غرب بريطانيا الجديدة وفي بابوا غينيا الجديدة وباقي الجزر الأخرى في المحيط الهادي ، ووفقاً لمجموعة تتكون من تسعة مواطنين عاديين في غرب بابوا غينيا الجديدة قالوا أنهم رصدوا هذا المخلوق في أواخر عام 1990 ولجعل القصة أكثر إثارة للإهتمام إدعت هذه المجموعة أيضا من خلال وصفها له أنه بدى كأنه مطابق لوصف السبينوصور وبطبيعة الحال يبقى السؤال لماذا مجموعة من المواطنين العاديين في جزيرة نائية مثل بابوا غينيا الجديدة لهم مصلحة في إثبات أن الديناصورات لا تزال موجودة .
الجازاكا
الجازاكا ويسمى ايضاً شيطان بابوا غينيا يقال أنه يشبه الدب العملاق وله خرطوم طويل ، بدأت أسطورة الجازاكا أصلاً في عام 1910 عندما وصفت إحدى الصحف في ذلك الحين خبراً انتشر على نطاق واسع عن سماع نعيب مروع في منطقة مونكتون في جبل ألبرت إدوارد في غرب بابوا غينيا الجديدة ، وقالت انه صياح ونعيب لما يبدو وحش هائل والذي جاء ليكون معروفاً فيما بعد باسم .جازاكا
ووفقاً لهذه القصة قال المستكشف "جورج غريفز" أنه يفترض أن الوحش قام بمهاجمة القرى وأن أهل القرية قاموا بدورهم بفتح النار عليه ، وبحسب شهود العيان من أهالي القرية أنفسهم الذين وصفوا هذا الوحش بأنه حيوان ضخم يشبه الدب وله خرطوم طويل يمشي على رجليه الخلفيتين والوقوف بالكامل بطول عشرة أقدام
اثنين من أهل القرية النائية قالوا أنه في السابق كانوا قد تعرضوا لمهاجمة من حيوان عملاق وبدا وصفهم له كأنه يشبه الدايناصورات وأطلقوا عليه الرصاص وشاهدوا الدم وهو يتدفق من كتفه ولكن المخلوق سار بشكل سريع ثم هرب ، وأنه بحلول ذلك الوقت كان الظلام شديداً ولم يتمكنوا من متابعته
في حين افترض الدكتور ماثيو دبليو دي من المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي في مقاله كتبها أن وصف هذا المخلوق يأتي مقارب لعملاق العصر الجليدي " العملاق الومبت" وهو أكبر مخلوق جرابي منقرض عاش على هذه الأرض من أي وقت مضى ، وبطول يصل إلى 3 أمتار "10 قدم" من الأنف إلى الذيل .
نجوبو
يزعم السُكان المحليين في منطقة السافانا في الكاميرون أن النجوبو مخلوقات لا تزال تعيش على واقع الأرض ، ويقولون أن لها قرون وتحارب الفيلة على الرغم من أن حجمها أصغر وهي تقريباً بحجم الثور الكبير وفقاً للسكان المحليين هو يشبه إلى حد كبير الديناصور "تريزيناتابس" ذو الثلاثة قرون ، وفي عام 2000 كان اثنين من علماء دراسة علم الحيوانات الخفية وهم وليام جيبونز و جاي ديفيد ووتزل في الكاميرون لإجراء ابحاثاً أولية والقيام برحلة استكشافية للبحث عن أسطورة موكيلي مابيمبي في تلك الأثناء ذكر لهم السكان المحليين في المنطقة عن مخلوق آخر بدا غريباً لوليام وجاي حيث تم وصفه بأنه أصغر من حجم الفيل ويشبه وحيد القرن ولكن بستة قرون ، قال الباحثين أنه قد يكون فيلاً او وحيد قرن كبير ومع ذلك ، أصر السكان في القرية أن المخلوق كان له ستة قرون إضافية في رأسه وأنه ليس فيلاً ولا وحيد قرن ، ثم قام الباحثين بعرض صور لمجموعة من الحيوانات منها عدد من الديناصورات ومنها الترايسيراتوبس على الأهالي ، و مرة أخرى تم رفض الصور وأنها ليست مثل هذا المخلوق الذي رأوه في الغابة ، في حين بدا الأمر وكأنه تريزيناتابس والذين يسمونه هناك "نجوبو" وهم الأسم المعروف قديماً لهذا المخلوق في الكاميرون ، وأيضاً ذكر "برنارد هوفلمانر" في كتابه "تقفي أثر الحيوانات المجهولة" أنه رأى حيوان يشبه النجوبو في الكاميرون ، وذكر أيضاً أنه في 17 نوفمبر عام 1919 أن رجلاً آخر كان أسمه "ليباج" وهو الذي كان مسؤولاً عن بناء السكة الحديدية في الكونغو الديموقراطية "زائير سابقاً" شاهد وحش استثنائي وقام ليباج بإطلاق النار عليه ولكنه اضطر إلى الفرار ، ويقول ليباج أن المخلوق كان بطول 24 قدم برأس كبير وبأنياب وقرون طويلة وقصيرة فوق الخياشيم وكان تقريباً بحجم وحيد القرن ، ولكن تبقى هذه النظرية صعبة لأنه إلى الآن لم يعثر على أي أحفورة لهذا المخلوق في الكاميرون بينما عثر على هيكله العظمي وأحفورة له فعلاً في أمريكا الشمالية ومعظم شرق آسيا وأستراليا مع العلم بأنه لوحظ انخفاض في المشاهدات لنجوبو في السنوات الأخيرة مما يجعل من الصعوبة بمكان العثور عليها ، وبعض علماء دراسة علم الحيوانات الخفية قالوا أنه من الممكن ان يكون هذا المخلوق هو ستيجوسورس أو كونتروسورس من فصيلة الديناصورات المنقرضة والتي سبق ان عثر على أحافير لها في إفريقيا .
ساركوسوكس
تمساح المياة المالحة وهو الأضخم من بين التماسيح التي عاشت على الأرض على الإطلاق ويصل طوله إلى 15 متر وعلم الحيوان المنهجي التقليدي يقول أنه انقرض منذ نهاية العصر الطباشيري ، ولكن يوجد اكتشاف مثير متعلق بهذه المخلوق ، حيث في الساعة 10:30 صباحاً في 11-7-2013 عندما كانت سفينة إيرانية في الخليج العربي "جنوب منطقة بارس" شاهد طاقم السفينة جثة ضخمة مجهولة تطفح في المياة ، وعندما حاولوا الإقتراب من هذا الجثة كانت تنتشر منها رائحة كريهه وفظيعة منعتهم من الإقتراب ، ولكن تم أخذ بعض الصور لهذا المخلوق الميت بينما كانت جثته تنجرف بسرعة في المياة وتذهب بعيداً ، وبحسب الطاقم ومن خلال الصور كان طول هذا المخلوق مابين 33-39 قدم أو 11 متر تقريباً ، وبعد ساعة غادرت السفينة المنطقة بسبب الرائحة الفظيعة ، بالنسبة لي أعتقد أنه تمساح المياة المالحة العملاق المعروف بأسم ساركوسوكس الذي يعتقد أنه انقرض منذ ملايين السنين ، حيث سبق ان قرأت تقارير تتحدث عن مشاهدات لهذا التمساح العملاق ايضاً في جمهورية الكونغو الديموقراطية قبل سنوات ويسمونه هناك "مهابما" وهو يتمتع بنفس مواصفات التمساح العادي إلا من حيث الحجم حيث يبدو تمساحاً عملاقاً ، اذاً يبدو أن هذا التمساح لا يزال حياً .
الكويتزالكوتلس
في 25 سبتمبر 2001 قال فتى أمريكي كان يقود سيارته و البالغ من العمر 19 عاماً أنه على طول الطريق في ولاية بنسلفانيا شاهد ما وصفه بـ "مخلوقات كأن رؤسها أعمدة بأعلام ترفرف في العواصف الرعدية " كانت من فوق سيارته وأنه عندما نظر إلى أعلى ، كان مذهولاً لرؤية ما يشبه الطيور الغريبة بطول اكثر من 6 متر ترفرف بجناحيها مع رؤوس كبيرة ممدودة ومناقير طويله ، وبعد ذلك في الأشهر القليلة التي عقبت مشاهدة الفتى لهذه الطيور ، قال اثنين آخرين من الشهود الذين كتبوا تقريرا عن رؤية مخلوقات مشابهة لما شاهده الفتى في جرينسفيل و مقاطعة إيري بنسلفانيا وكانت ايضاً توجد تقارير أقدم تذكر سلسلة من مشاهد وقعت في ولاية تكساس في عام 1976 و 1982 وفي جميع الحالات هذا المخلوق بدا وصفه من خلال كل التقارير مشابه بشكل ملحوظ مع الطائر العملاق الكويتزالكوتلس وحتى بعد مقارنة الوصف مع أحفورة الكويتزالكوتلس بدى قريباً لما تم وصفه في تلك التقارير ! على أية حال وإن كان يبدو ذلك غريباً وأنا استبعد جداً ان يكون هذا المخلوق لا يزال موجوداً إلا أنواع منه أصغر حجماً ، فإن الكويتزالكوتلس هو طائر عملاق كبير وهي بتروصورات ضخمة عملاقة جداً عاشت في العصر الطباشيري وهي تمتلك مناقير حادة قوية جداً وذات أجنحة عريضة تصل إلى 12 متر في الطول ، ويعتقد أنها أكبر الحيوانات التي حلقت في سماء الأرض على الإطلاق وفي كل العصور ، ومن المثير للاهتمام أن هذه المشاهدات وإن كانت غريبة كما قلت ومستبعده في آن ولكن الذي يدعم فكرة وجود تلك المخلوقات المنقرضة أنه في المقابل هناك طيور محسوبة ايضاً على أنها قد انقرضت منذ ملايين السنين كانت قد وجدت فعلاً وعلى سبيل المثال هذا الطائر في الصورة الفوتوغرافية القديمة وهي تعرض طائر آخر يفترض أنه انقرض وهو الأركيوبتراكس
تيتانوبوا
كان تيتانوبوا ثعبان عصور ما قبل التاريخ بقياس في الطول يصل إلى 15 متراً مما يجعله أكبر ثعبان في مجال العلوم وهي نوع من الحيات العملاقة جداً التي عاشت قبل ستين مليون سنة في العهد الباليوسيني وهي فترة ما بعد انقراض الديناصورات مباشرة وامتدت هذه الفترة إلى ما يقرب من عشرة مليون سنة والنوع الوحيد المكتشف والمعروف منها حتى الآن من هذه الأفعى هي التيتانوبوا السيريخونية وهي تصل إلى أطوال تتراوح إلى 10 أمتار ووزنها أكثر من 1000 كيلوغرام وعرضها متر ، و تم العثور على البقايا الأحفورية لها في شمال شرق كولومبيا و قال مارك جيسون رئيس جامعة تورنتو إنه ليس من المستغرب أن منطقة الأمازون لديها أساطير من الثعابين العملاقة على غرار الأناكوندا ولكن تيتانوبوا أكبر بكثير من اناكوندا والتي تجعل من تلك المنطقة وطناً له السكان الأصليين في منطقة الأمازون يسمونها " ياكوماما " التي تعني "أم الماء" أو "جيغانتي" أو "كوبرا غراندي" وقد تراوحت التقارير الواردة أن تيتانوبوا الأصلية العملاقة التي عاشت في عصور ما قبل التاريخ لا تزال موجودة والبعض ربما يبالغ في اطوالها حيث تصل إلى 50 متراً "164 قدم".
وينقسم الرأي حول ما إذا كانت تلك الحيات هي أناكوندا أو تيتانوبوا والكثير من الباحثين والعلماء يعتقدون أنها ثعبان الأناكوندا العملاقة وليست تيتانوبوا ، ولكن في عام 2009 كان رجل من ايرلندا الشمالية يدعى "مارك وارنر" مسافراً برفقة إبنه "كريغ" إلى منطقة الأمازون في محاولة للعثور على أدلة حول هذا المخلوق ، ووفرت له الحكومة البرازيلية طائرة خاصة ليحلق فوق الغابات الأمازونية والقيام بعمليات مسح جوي للمواقع المختارة ، وبعد 12 يوماً في الغابة ومع ظروف الطقس الخطرة ومئات من الصور الثابتة وساعات من تسجيلات الفيديو ، تم التقاط صورة مهمة لما يبدو أن يكون ثعبان عملاق جداً أكبر بكثير من الأناكوندا بطول 40 متراً ولكن التصوير كان عن بعد واختفى هذا الثعبان سريعاً .
الآن لا يزال هناك بعض الجدل حول ما هو أكبر مدى من الحجم والنمو الذي قد يصل إليه الأناكوندا ، ولكن 40 متراً هو ادعاء غير عادي ويتطلب الكثير من الأدلة وأكثر من مجرد صورة جوية غير واضحة إلى حد ما ، مع أني أحيي الباحث وارنر وأبنه اللذان خططا لبعثات إضافية لتعقب هذا الوحش ، ولكن حتى الآن لا يوجد أدلة جديدة.
البورنجـور
هل يعقل أن يكون هذا المخلوق المنتمي لفصيلة الديناصورات لا يزال حياً ؟ أنه التريناصور وهو كان بمثابة الملك الحقيقي من تلك الوحوش التي عاشت في عصور ما قبل التاريخ وهل يعقل أن يكون هنا معنا على هذه الأرض في مكان ما ! الغريب أنه في استراليا نعم ، حيث شعوب السكان الأصليين في أستراليا يسمونه "البورنجور" Burrunjor ويصفونه بأنه من الزواحف العملاقة قائم على قدمين مع سيقان قوية وأذرع قصيره صغيرة ، ومخالب وأسنان حادة وذيل طويل ، يبدو مألوفاً ؟ نعم يبدو ذلك فقط في استراليا ، حيث في جميع أنحاء استراليا في الخمسينات من القرن الماضي ذكر أغلبية مربوا الماشية الأسترالية عن وجود مخلوق ضخم ذو قدمين كبيرة كان يهاجم ماشيتهم ، ووقعت واحدة من المشاهد الأكثر دراماتيكية "التي لا تزال حية حتى يومنا هذا" بالقرب من نهر ماك آرثر في عام 1957 بدأت الماشية تشعر بالذعر وأصدرت الكثير من الضوضاء من وجود شئ ما ، وقام أحد المزراعين بالركض وكان يصرخ محذراً باقي المزارعين أنه رأى وحشاً ضخماً كان يسمع صوته العالي والمخيف الذي تقشعر له الأبدان ، والغريب بحسب الرواية أن هذا الوحش شاهده عدد من الشهود الآخرين من المزارعين الفارين عندما نظروا إلى وحش طويل القامة كأنه سحلية ضخمة مما دعاهم إلى الهرب وتركوا ماشيتهم ، فيما بعد عندما عادوا لتفقد ماشيتهم على وقت الفجر وجدوا العديد من ماشيتهم كانت مذبوحه ومشوهة وبعضها مأكول نصفها فقط .
يقول الباحثين أن المرشح الآخر للبورنجور هو قد يكون ألوصور وهو حيوان منقرض آخر من فصيلة الديناصورات ، الشئ الرائع حول قصة البورنجور هو وجود المئات من التقارير التي تتحدث عنه وتصفه بنفس الوصف من قبل العديد من المزارعين أو السكان الأصليين الذين يعيشون في القرى أو المناطق النائية في استراليا وهي متناسقة بشكل ملحوظ مع مرور الوقت ، في الحقيقة سبق لي أن شاهدت فيديو في العام الماضي لجثة متحلله نسبياً لمخلوق غريب عثر على جثته في أحد الشواطئ النيوزلندية ، ومعروف أن استراليا بجانب نيوزلاندا ولا يفصل بينهما سوى 2000 كيلو متر ، وبعد أن أعدت المشاهدة لهذا الفيديو بدا لي أن هذه الجثة المتحللة تشبه كثيراً وصف "البورنجور" أو هذا الديناصور المتوحش وأظن أنه هو ، حيث بعد عواصف عنيفة ضربت شاطئ بيوكينا في خليج بلنتي في نيوزلاندا تفاجأ الناس بالعثور على جثة هذا المخلوق الغريب في بدايات شهر مايو 2013 طوله حوالي 9 أمتار وبجسم كبير وفك عملاق وأسنان حادة ، وأثارت جثة هذا المخلوق العديد من التكهنات ، هل هو وحش البحر الأسطوري أم هو من حيوانات عصور ما قبل التاريخ مثلاً ، والبعض يعتقد أنه نوع نادر من أسماك القرش .
شاهد الفيديو
ستيغوصور
ستيغوصور هو من الديناصورات العملاقة آكلة النباتات والتي عاشت منذ حوالي 155 مليون سنة في امريكا الشمالية في العصر الجوراسي ، يبلغ طوله من 8 إلى 16 متر ويزن من 4 إلى 8 طن ، وهو يتميز بأن له رأس صغير وجسم ضخم وله حراشف فوق ظهره وفي آخر ذيله أشواك كأنها الرماح حيث تمثل له درعاً وسلاحاً فتاكاً يدافع بها عن نفسه خصوصاً أنه عاش مع حيوانات خطرة ومفترسه أخرى من آكلة اللحوم ، و الأحاجي والالغاز المرتبطة بهذا الديناصور كثيرة ولكن الشئ الغير متوقع وهو شئ محير جداً هو وجود نحت لهذا الديناصور في معبد في كمبوديا ، وهذا المعبد هو واحد من المعالم الأثرية الأكثر جمالاً في كمبوديا وهو معبد الغابة الذين يسمونه "تابروم" والذي تم إنشائه منذ حوالي 800 سنة مضت ، مثل غيره من المعابد تم تزيينه بالعديد من المنحوتات والصور بشكل معقد من الرموز في المعتقدات البوذية و الأساطير الهندوسية ، ولكن هذا النحت في الصورة يبدو استثنائياً حقاً وفريد من نوعه وهو نحت لوحش رباعي الأرجل برأس صغير يحمل صف من الحراشف على طول ظهره ، صورة تذكرنا بالديناصور ستيغوصور في الحقيقة هذا النحت لهذا المخلوق ينطوي على مفارقة تاريخية وسؤال مهم هل كانت تلك الديناصورات لا تزال موجودة فقط منذ 800 سنة ثم يظهر هذا الشكل لها منحوتاً على أحد جدران المعبد ! أم أنها صورة وهمية وحديثة منحوتة بمهارة بين رموز حقيقية من قبل نحات محتال كان يريد أن يخدع أكبر عدد من السياح وجلب أكبر عدد من السياح ايضاً ؟ ولكن فالنفترض حسن النية ونقول أنه من الممكن ايضاً أن يكون نحتاً حقيقيا أثرياً عمره 800 عام تماما مثل الرموز المنحوته الأخرى ، إذا كان الأمر كذلك فهو بالتأكيد عمل فني مستوحى من قبل المهندسين المعماريين للمعبد بعد أن شاهدوا بعض بقايا ديناصورات متحجرة من هذا النوع ؟ على أية حال هذا النحت العجيب هو تصوير ممتاز لديناصور "ستيغوصور" والذي قد لا يزال حياً فكيف تم نحته بهذه الدقة البالغة إذا كان لم يشاهده أحد ؟
الفيلوسيرابتور
الفيلوسيرابتور هو جنس من الديناصورات التي عاشت قبل حوالي 75 مليون سنة خلال العصر الطباشيري المتأخر ، وهو يعتبر من أصغر أنواع الديناصورات وطوله ليس كبيراً جداً بالمقارنة مع الديناصورات الأخرى فطوله قد يصل في أعلى تقدير إلى 2 متر ، وهو حيوان مفترس من آكلة اللحوم ثنائي الحركة يمشي على قدمين طويله ودقيقة وبذيل طويل ومخالب منجلية يستخدمها للقضاء على فريسته ، الغريب أن هناك العديد من المشاهدات له في جميع أنحاء الغرب الأمريكي واعتبروه من السحالي القائمة وأكثر المشاهدات النادرة له كانت عند نهر دينوس والذي اطلقوا عليه فيما بعد نهر السحالي ، ومن الأمثلة على ذلك ما ادعى رجل امريكي انه شاهد غرب تكساس سحلية قائمة ذات قدمين تصل إلى 2 متر ( 6.5 قدم) طويلة القامة ، بلون جلد أخضر أو البني ، وفي عام 1993 قال محقق يدعى "جيمي وارد" أنه كان قد سمع حكايات عن " سحلية عملاقة تمشى على رجليها الخلفيتين ، وكان صوتها مزعجاً ومخيفاً ، وفي نفس العام قالت امرأة عجوز أنها رأت هذا المخلوق الرمادي "أو الأخضر" وكان مثل السحلية طويل القامة بما لا يقل عن ثلاث مرات في حياتها وكانت أول مشاهده لها لهذا المخلوق في مايو 1935 عندما شاهدت خمسة من هذه المخلوقات بالقرب ينابيع باجوسا .
وهناك العديد من الصور التي تشير إلى وجود مثل هذا المخلوق وأبرزها واحدة معروفة جداً ، في الصورة أدناه ، حيث يظهر هذا الشاب ببندقية وهو يمسك ما يشبه الجثة الميتة لديناصور صغير او طفل الفيلوسيرابتور بعد أن أطلق عليه النار .
وتستمر التقارير من هذا القبيل عن مشاهدات ومزاعم تتحدث عن مخلوقات غريبة وعجيبة أقرب للوصف بأنها تشبه مخلوقات عصور ما قبل التاريخ ، وعلى أية حال عزيزي القارئ أنت القاضي وعليك أن تحكم بنفسك ، يجب أن نضع في الإعتبار أن كوكب الأرض أكبر مما نتصور والأرض طالما كانت ولا تزال مسكن لملايين الأنواع من الكائنات الحية بما فيها الإنسان ، ولا يجب أن نختزل الأرض بما نعرف ، حيث تختلف الكثافة السكانية من مكان لآخر ويوجد الآلاف المؤلفة من الجزر في البحار والمحيطات وأغلبها غير مأهوله ، وكذلك الكثير من الصحاري والغابات بالذات في افريقيا والأمازون لم تكتشف بعد رغم التقدم العلمي في عصرنا الحالي ، اذاً كل شي يبدو محتمل وممكن في هذا العالم الرائع والغريب .
بحث وإعداد : رامي الثقفي
Copyright©Temple Of Mystery
التعليقات
(هذ رائع وأنا أصدق هذه مخلوقات مثل ديناصورات و ثعبان تيتانوبوا العملاق و غيرها مخلوقات التي أنقرض من ملايين سنين و أنا أصدقها بطبع).
{أجل هدا مذهل و رائع جدا أنا أصدق بوجود كائنات منقرضة مثل (ديناصورات و ثعابين عملاق و هي تيتانوبوا و هو قوي جدا جدا) و غيرها من كائنات منقرضة منذ ملايين سنين،}
ان هذا الموضوع روعة انا من الان من اشد معجبيك
موضوع رائع جداً ،، فعلاً هناك احتمال بوجود تلك المخلوقات وعدم اندثارها بالكامل حتى لو كان التفكير بهذا الامر ضرب من الجنون
انا اعشق حيوانات ماقبل التاريخ وهذا الفيديو زاد تنبءي بان هذه الحيوانات مازالت موجودة و شكرا
شكرا جزيلا على هده المغلومات القيمة ورائعة استفدت منها كثيرا مع فائق احترامى وتقديرى لك وشكرا
معبد الغموض انا لا استطيع ان اكتب تعليق او اعمل like على صفحتكم الرسميه ! ممكن مساعدتي من فضلكم
اظنها تمكن ان تكون حقيقية
هذه المخلوقات يمكن ان تكون حقيقية
هل هذه الحبوانات ما زالت حية حقا ' ان مجرد التفكير بهذا مخيف . لكن لما لا الله تعالى يخلق ما يشاء .عموما التقرير مذهل وقد اندمجت معه حقا ولا اتمنى مقابلة احد هذه الكائنات لانك بصراحة خوفتني بهذه الصور .ههههه
تقرير رائع جدا ، أنا شخصياً اعتقد بصحة كل هذه المشاهدات والتقارير ، منطقية ومحتملة للغاية
موضوع رائع جداً شكرا استاذ رامي ....انا اعتقد بوجود مثل هذه المخلوقات ولا اعتقد انها اختفت تماماً لانه تم العثور على الكثير من الاحافية والهياكل العظمية لهذه المخلوقات .... الديناصورات ثبت علمياً وجودها وهياكلها العظمية منتشرة في كل مكان ولا اصدق ان هناك نيزك قام بتدمير الارض وقتل كل هذه المخلوقات اعتقد انها في مكان ما ...............
أشكر الكاتب على مقاله العلمي الجميل ولكن دعونا نبحرفي مصداقية الروايات والشهادات مع الأخذ بعين الإعتبارالمشكلة الدائمة هو أن معظم العلماء لاتعترف إلا بالوقائع الملموسة وبالتالي تضمحل تلك الأقاويل أو هذه المشاهدات والتي لاننكرها للأسف في طي النسيان. ولنأخذ مثلا التنين فإنه لم يعثر للآن على أحفورة ولو واحدة قدتنعش آمال البعض القليل من العلماء أو حتى تروي شغف بعض العشاق بأن التنين حقيقة أكثر من كونه أسطورة ولنبتعد قليلا عن تلك الوحوش الغابرة إلى قرينتها الحالية حتى نفهم أكثر كيف يقيس العلم حقيقة الأمور ولنأخذ مثلا الجدل حول الأوزان الكبيرة لبعض القطط الكبيرة الأسيرة أمثال الببور أو الأسود ومع أن ذلك كان واقعا ملموسا ومقيدا بالدلائل الصحيحة كما حدث في إحدى حدائق الحيوان في مدينة مانشستر في إنكلترا عندما بلغ وزن أحد أسودها 374كغ إلا أن معظم العلماء يعدون تلك الحالة ومثلها الكثير من الطفرات متذرعين بالحالة المثالية لمعيشة ذلك الأسد بالنسبة لأقرانه في البرية والتي لاتتجاوز حاجز260كغ إلا في حالات نادرة. إذا هي مشكلة قناعات راسخة يحكمها المنطق أكثر من كونها مشاهدات و براهين تولد ضعيفة لتموت على عتبات العلم و منطقه القاسي وعذرا على الإطالة.
موضوع مميز وراائع
هذة الكائنات موجودة دون شك
هذا. إن.دل على شيئ فإنه يدل على ان الله يخلق ويخلق ويخلق ولا يتوقف عند شيئ محدد. .....سبحانه قادر على كل شيئ........شكرا استاذ رامي الثقفي
أحب قراءة هذه المواضيع جدآ
اتقبل فكرة امكانية وجود مثل هاثه المخلوقات خاصة ان العديد من المناطق على الكرة الارضية ما زالت غير مكتشفة
مقال ممتاز وسبحان الله العالم القديم وبداية الخليقة كانت فيها عجائب
التقرير اكثر من رائع شىء جميل ان تقرا هذه التقريرات التى فى الحقيقه ادهشتنى بصدق
ممتاااااااز شكرا
سبحان الله و شكرا لهاذا الموضوع الجميل عن هذه الحيوانات
سبحان الله هذا من خلق الطبيعة ولا نقول غير سبحان الله
سبحان الله كل شىء جاءز حدوثه
merci! rami et bon corage
الفيلوسيرابتور من اذكى الدينصورات وكان الفيلوسيرابتور صياد جماعي حوالي 30فيلوسيرابتور تكون مع بعض
merci!
هذا شئ جميل
تقرير رائع جدآ ومثير بصراحه اتمنى اقابل احد هذي المخلوقات {سبحانك ربي مأعظم خلقك } شكرآ جزيلآ على هذا المجهود اﻷكثر من جميل
جيد جدا التقرير
التقرير اكثر من راءع و اعتقد بانه في يوم من الايام سوف يعثر على احد هدي الكاءنات
wow ..really thanx mr.rami
لا استبعد وجود هذه الكائنات فيه مخلوقات كثيره على الارض وفيه مخلوقات تعيش تحت الارض قرات سلسله كتب تتحدث عن اسرار جوف الارض من تاليف اسامه حامد مرعي وهي تتحدث عن كائنات و مخلوقات و منها الفضائين و الديناصورات الخ
أحيانا تمر بمكان وتدور الساعه لسنوات قادمه بثوان تمض وشاهد كارثة ستحدث بعد سنين بهذا المكان بلمحه
موضوع غاية في الروعة والابداع والاقناع
شكرا على كل ماتقدمه لنا
مواضيعكم رائعه
مثير للاهتمام
بحث أكثر من رائع ومقنع
انا معك استاذنا الفاضل وارد وجود مثل هذه المخلوقات التي نعتقد انها انقرضت ..................... شكرا على الموضوع المشوق الاكثر من رائع
مقال مميز جدا وشيق للغاية .. دائما تمدنا بمقالات تكشف لنا الكثير من الخفايا وتسرد لنا اغرب الاشياء التي لم تخطر في اذهاننا من قبل تثبت لنا دائما ان الكون اكبر مما يبدو لنا وان ابحارك في آفق الثقافة ليس له حدود .... شكرا لك :) ......
سبحان الله إن الله لى كل شئ قدير .... موضوع غاية في الروعة ... إلى الأمام
سبحان الله
بصراحه لا استبعد خاصتا بعد شفت الفيديو
موضووع راائع شكرا استاذ رامي كالعادة ابداع وننتظر جديدكم بكل شوق
ارضنا شاسعة واسرارها كثيرة وانا شخصيا اؤمن بوجود هذه الكائنات ولا استبعد شيئا خصوصا تلك التي تعيش بأعماق المحيطات وكما ذكرت رامي هناك أماكن لازالت غير مستكشفة بأرضنا ربما بعض هذه الكائنات استطاعت ان تجد لها مكانا بعيدا عن عيون البشر ,,,,,,,,, كالعادة مقال راااااااااائع ومجهود واضح مشكور عليه ,,, ولك مني الف تحية وتقدير لكل ما تقدمه لنا ,,,,,,, تمنياتي بدوام التمييز
سبحان الله