لقاءات جنسية مع المخلوقات الفضائية
في الواقع وعلى مر التاريخ زعم الكثير من الناس بممارسات جنسية وعلاقات رومانسية أو مثيرة مع مجموعات متنوعة من الكيانات غير البشرية ، بما في ذلك الآلهة والشياطين والجنّيات والملائكة ، حتى في العصر الحديث قد إستمرت هذه الإدعاءات من هؤلاء العُشّاق إن جاز التعبير الذين يهبطون من السماء لجلب المسرّات والملذات التي لا توصف ، إلا إذا كنت سيئ الحظ بما فيه الكفاية وأصبحت ملكية خاصة لتلك الكائنات لكي تغتصبك متى ما شاءت أو تسرق منك حيواناتك المنوية أو حتى أخذ أطفالك الذين تم إنجابهم من خلال تلك العلاقات إلى عوالمهم الخاصة كما جاء في هذه الإدعاءات التي سأتحدث عنها اليوم ، من خلال كل ذلك لدينا اليوم "لقاءات جنسية" وليس لقاءاً واحداً مع المخلوقات الفضائية مع أشخاص آخرين ومن أماكن متفرقة إدّعوا أنهم كانوا في علاقات جنسية مثيرة للجدل مع المخلوقات القادمة من السماء ، وقبل أن تبدأوا في القراءة أطلب من الذين هم دون السادسة عشرة من العمر مغادرة هذا المقال.
ديفيد هاغينز
نبدأ مع الرسام العجوز "ديفيد هاغينز" من هوبوكين - نيو جيرسي ، هو في الواقع لم يكن عجوزاً عندما بدأت إتصالته الجنسية مع المخلوقات الفضائية ، حيث كان قد بدأ تلك الإتصالات في وقت مبكر من عمره عندما كان في سن الثامنة ، كان ديفيد هاغينز قد إدّعى بأنه قد اختطف عدة مرات من قبل مخلوقة فضائية مارست معه الجنس الذي كان لا يعرفه اصلاً بحكم صغر سنه ، في ذلك الوقت المبكر من عمره ذكر أنه إلتقى بمخلوقات غريبة جائت إليه في غرفة نومة ايضاً ورفعوه عالياً ومن ثم أخذوه معهم إلى مكان ما وأجروا عليه بعض التجارب الغريبة وبإدخال أداة حادة في أنفه آلمته كثيراً مع أخذ عينه من دمه ، وعندما أخبر والديه عن لقاءاته مع تلك المخلوقات وإجباره وهو صغير على ممارسة الجنس مع مخلوقة غريبة ليست من كوكب الأرض ظنوا أنه مجنون أو أنها مجرد أكاذيب وخيالات أطفال ، في الواقع وبحسب ديفيد نفسه ظلت تلك اللقاءات والإتصالات الجنسية مستمره معه حتى سن السابعة عشر حيث زعم بعد ذلك أنه قد أنجب من المخلوقة الغريبة التي اسماها "كريسنت" مخلوقاً من صلبه ، نصفه بشري والنصف الآخر فضائي يشبه لتلك المخلوقات ، يقول ديفيد هاغينز أنه عندما كان في مرة يمشي في الغابة على ضفاف بحيرة جورجيا واجه مخلوقات غريبة ظهرت في الغالب وكأنها تشبه الإنسان مع بعض الملامح الغريبة وكان من بين تلك المخلوقات امرأة وكانت كأنها ترتدي شعراً أسوداً مستعاراً بوجه مُدبب وبشرة بيضاء شاحبة وبعيون كبيرة سوداء ، وبعد ذلك قال ديفيد أنه هرب إلى منزله على الفور وظل يفكر في تلك المخلوقات الغريبة التي افزعته ، بعد ذلك بوقت قصير عندما كان نائماً في غرفته قال أنه لاحظ وجود أشخاص خلف نافذته وإذ بنفس المخلوقة التي رآها في الغابة تفتح النافذة وتدخل إلى الغرفة ومعها مجموعة أخرى من المخلوقات القصيرة الذين رفعوه عالياً في الجو ثم أخذوه معهم لإجراء بعض التجارب ومن ثم أعادوه إلى منزله ، بعد ذلك قال أن "كريسنت" جائته إلى منزله ودخلت من النافذة وقفزت على السرير وطرحته على ظهره ومارست معه الجنس للمرة الأولى كما كان يقول ويؤكد دائماً : "قفزت إلي وأنا على السرير ووضعتني على ظهري وركبت فوقي ، ليس لدي أي فكرة عن السبب ، أنا فقط لا أعرف" وعلى مرّ السنين كان ديفيد وكريسنت قد إلفوا بعضهم البعض وأصبحت تأتي إليه مع الكثير من الحُب والود والرغبة في سلوكها الجنسي وحتى أنه أصبح يذهب إلى نفس الغابة قريباً من ضفاف النهر ويلتقيها هناك ويمارس الجنس معها ، قال هاغينز ايضاً أنه لاحظ أنه عندما كان يذهب إلى الغابة شاهد عدد آخر من المخلوقات الغريبة برفقة "كريسنت" ووصف واحداً منها بأنه كان عملاقاً على شكل الحشرة وبأذرعة مطوية طويلة ، وقال أنه كثيراً ما شاهد أنواع أخرى من الكائنات الغريبة المختلفة الذين يأتون برفقة "كريسنت" بما في ذلك كائنات رمادية قصيرة جداً مع عيون مضيئة صفراء أو نساء عاريات من نفس جنس "كريسنت" ، ويذكر هاغينز أيضاً أنه عندما التقى بتلك المخلوقة رأى معها في مرة واحدة كائناً عملاقاً بعيون حمراء وظهر وكأنه قائد لتلك المخلوقات ، في وقت لاحق ذكر ديفيد هاغينز أنه إلتقى بتلك المخلوقة وهي تحمل طفله الرضيع الذي انجبته وقال أنه عندما حاول لمسه أصيب بصدمة كهربائية كادت أن تودي بحياته ، في الواقع مع غرابة تلك الإدعاءات فقد حوّل ديفيد هاغينز ذكرياته في السنوات الأخيرة إلى رسومات سريالية على اللوحات الزيتية للتعبير عن تجاربه حيث كان قد رسم عدداً من الرسومات واللوحات المثيرة لتلك المخلوقات التي كانت تظهر له ، وبطبيعة الحال الكثير من الرسومات عن عشيقته "كريسنت" التي مارس معها الجنس مراراً وتكراراً على حد قوله ، وكل ذلك كان قد ظهر من خلال الفيلم الوثائقي الذي عرض تلك اللوحات وتحدث عن اللقاءات الغريبة مع السيد هاغينز وكان بعنوان "الأطباق والحب : عالم ديفيد هاغينز" في الواقع مع غرابة هذه الإدعاءات أرى الصدق في وجه هذا العجوز ، لا أظنه يكذب ابداً .
شاهد جزء من الفيلم الوثائقي الذي تناول الأحداث الغريبة التي حدثت مع ديفيد هاغينز
سيمون باركس
نذهب الآن إلى بريطانيا ، في عام 2013 إدّعى النائب البريطاني عضو مجلس المدينة عن بلدة ستاكسيبي "سيمون باركس" أنه كان على علاقة جنسية مع كائن فضائي من جنس الإناث أسماها "القطة الملكة" ليس ذلك وحسب ولكنه أنجب من عشيقته الفضائية إبنة تسمى "زاراكا" حيث إدعى باركس أنه كان على علاقة حُب وعلاقة جنسية مع تلك المخلوقة منذ أن كان في سن السادسة ، سيمون باركس عرض على المشاهدين في برنامج على إحدى القنوات البريطانية لوحة تصور المخلوقة الفضائية التي يعرفها ، وقال بأن تلك المخلوقة كانت خضراء اللون ترتدي رداءاً ارجوانياً وبطول حوالي المترين ، وقال أنها كانت تأخذه معها إلى مركبتها الفضائية ودائماً تقول له : "أنا أمك الحقيقية ، أنا الأم الأكثر أهمية لك" وقال باركس ايضاً : "كُنّا نُمسك بأيدي بعضنا ثم أقول أنا جاهز ، وبعدها ننتقل فوراً إلى المركبة الفضائية المتواجدة في مدار كوكب الأرض بواسطة تكنولوجيا متقدمة جداً أعجز عن فهمها" حيث أصبحت علاقة طويلة المدى بين الطرفين وقال بأنهما كانا يجتمعان معاً أربعة مرات في السنة ليمارسا الجنس ، في الواقع كان المذيع قد سأل سيمون باركس سؤالاً : كيف لطفل عمره ستة أعوام أن يمارس الجنس ؟ فأجاب سيمون : "أن المسألة تختلف بالنسبة للفضائيين فالجنس عند تلك المخلوقات يهتم بالروح أكثر من الجسد" والغريب وربما المثير للضحك للبعض في هذه العلاقة أن هناك تأثيراً في علاقة السيد سيمون باركس الغرامية مع عشيقته الفضائية على عائلته بحيث أن باركس متزوج ولديه ثلاثة أطفال فيقول : "زوجتي علمت بالأمر وكانت غير سعيدة على الإطلاق ، هذا الأمر خلق لي بعض المشاكل لكن علاقتي بالفضائيين ليست على مستوى فهم البشر ، لذا لا أشعر بالذنب ولا أرى أي خطأ فيما أقوم به " .
لقاء مع السيد سيمون باركس على إحدى القنوات البريطانية حول علاقته بالمخلوقة الفضائية "القطة الملكة"
سوزان براون
وفقاً للمؤلف والباحث في علم اليوفولوجي "كارل ناجاتيس" قال أن سيدة أعمال من شيشاير - إنجلترا إسمها "سوزان براون" قد إدّعت أنها كانت في علاقة جنسية متكرره مع كائن فضائي غريب يسمى "ميركو" واستمرت تلك اللقاءات الحميمية من سنة 1965 إلى سنة 1989 حيث ذكرت سوزان براون أن المخلوق الفضائي المدعو "ميركو" كان بطول متر ونصف تقريباً مع شعر أشقر طويل يتدلى من على كتفيه ويلبس بدله ذهبية ضيقه جداً تُبين تفاصيل جسده ، جرى اللقاء الأول عندما كانت سوزان براون بعمر 12 عاماً وقالت أنه قام بإخذها إلى مكان مجهول ومارس معها الجنس الذي وصفته بأنه كان عبارة عن إسترخاء ومحبة ، واستمرت تلك اللقاءات بينهما لسنوات وذكرت براون أن "ميركو" كان يأخذها معه إلى داخل مركبته الفضائية مرة واحدة في السنة ، لكن بعد سنوات من المحبة والعاطفة الحميمة جرى منعطف غريب في علاقتها مع الكائن الغريب ، حيث أصبح "ميركو" فجأة شريراً جداً وتغير سلوكه واعتاد على السيطرة على سوزان من خلال العقل لإجبارها على ممارسة الجنس معه بالقوة برفقة مخلوق آخر رمادي اللون ، حيث وصفت سوزان التجربة بمثابة الكابوس الذي كان حقيقياً ، وبعد مدة قصيرة من الزمن إكتشفت أنها حامل وبعد شهر من حملها قالت أنها إستيقظت ذات مرة في وقت متأخر من الليل مع شعورها بآلام رهيبة في البطن ، وعندما فتحت عينيها وجدت "ميركو" واقفاً أمامها وقال لها : "لا داعي للقلق لقد افسدت هذا الحمل اللعين" وقالت أنها رأت الدم يملأ سريرها حيث يبدو أن ذلك المخلوق قد أجهض ذلك الحمل ، وقالت أنه بعد شهر واحد عاد "ميركو" مرة أخرى وأخذها معه إلى سفينة فضاء وقال لها أن هذه ستكون آخر زياره يقوم بها ومن ثم أعادها إلى الأرض وكان ذلك هو اللقاء الأخير بينهما .
بيتر خوري
حتى لا يقول البعض لماذا تحدث هذه الأحداث الغريبة مع الغرب فقط ، يسعدني أن لدينا شخص عربي هذه المرة وإن كان يعيش في أستراليا ، في عام 1988 زعم الأسترالي من أصل لبناني عربي "بيتر خوري" أنه عندما كان نائماً في مرة في منزله يرقد على السرير وجد نفسه فجأة مشلولاً عن الحركة وتحيط به كائنات غريبة رمادية و بيضاء وبعيون لوزية كبيرة ، واحداً من تلك الكائنات كان نحيلاً وطويل القامة ممسكاً بيده ما بدى له مثل الإبرة الكبيرة ، وقال أنه عندما بدأ يستعيد كامل وعيه هرع مُسرعاً إلى الغرفة المجاورة للعثور على أسرته لكنه وجد الباب مُغلقاً فشعر بشيء ما يسحبه بقوه لإعادته إلى السرير وفقد وعيه مرة أخرى وهو لا يعلم ما الذي جرى معه في تلك الليلة ، وعندما إستيقظ كان يعتقد أن الأمر لم يستغرق سوى 10 دقائق فقط ولكنه كان في الواقع عدة ساعات حيث وجد "خوري" نفسه مُصاباً في رأسه بواسطة آله معدنية حاده ، وبعد مرور أربعة سنوات من تلك الحادثة كان "خوري" في مرة برفقة زوجته في محطة القطار لغرض توديعها لأنها كانت سوف تسافر إلى مدينة أخرى وبعد أن ودّع بيتر زوجته وجد نفسه فجأه مُتعباً وشعر بالإعياء الشديد ، ومن ثم عاد إلى المنزل ودخل إلى غرفته ليستريح واستغرق في النوم ، وعندما إستيقظ وجد فوق سريره إثنتين من المخلوقات الغريبة المظهر من النساء العاريات ، قال أن واحدة منهن تأخذ شكل الآسيويات مع بشرة فاتحة وبوجه مُدبب وبعيون لوزية زرقاء ، والأخرى تشبه الأولى ولكن بعيون سوداء وتسريحة شعر "بيجبوي" ! وقال أن أطوالهن تتجاوز المتر والنصف ، ذكر بيتر أيضاً أن المخلوقتين كانتا في غاية القوة حيث أمسكته واحدة منهن برأسه وأجبرته على الإلتصاق بصدرها على الرغم أن "خوري" حاول أن يقاوم دون جدوى وأن يسحب رأسه بعيداً عن صدرها ولكنها قامت بالضغط بقوة على رأسه لإجباره على رضع حلمة ثديها ، وقال أنه إبتلع سائلاً لزجاً خرج من حلمة ثديها ومن ثم أعجبت تلك المخلوقة بهذا التطور الذي حدث وأشارت بدون كلام إلى المخلوقة الأخرى أن شيئاً ما منها قد ذهب في جوفه ، وكأن الأمر الآن أصبح على ما يرام ، ثم بعد ذلك أخذت "خوري" نوبة سعال طويله وأما المخلوقتين فقد إختفين فجأةً ، بعد ذلك شعر "خوري" بالحاجة إلى التبول وعندما ذهب إلى الحمام وجد صعوبة شديدة في التبول واكتشف أن هناك شعرة طويلة شقراء كانت ملفوفة حول عضوه الذكري ، بعد أيام من الحادثة تواصل بيتر خوري مع عدد من الأطباء وأصحاب الإختصاص وبعد التحليل والفحص تبين لهم أن ما يقوله "خوري" كان صحيحاً واكتشفوا ايضاً أن الشعرة الشقراء بعد تحليلها كانت من نوعية شعر لجنس بشري صيني - منغولي نادر جداً ، وهو واحد من أندر السلالات البشرية المعروفة ، وقال العلماء أن هذا الشعر هو لسلالاة نادرة من البشر من الذين كانوا يعيشون في المناطق الحدودية بين الصين وتايلاند وميانمار ولاوس ، وقد أكد الباحث في علم اليوفولجي "بيل شوكر" أن تلك المناطق كانت ولا تزال من البقع الساخنة جداً للأطباق الطائرة ، تحديداً في مقاطعة يونّان الصينية.
وثائقي عن بيتر خوري
ستيفاني كوهين فاي
الآن مع السيدة "ستيفاني كوهين فاي" وهي طبيبة نفسية ، ليست جميلة بما فيه الكفاية ليكون لها علاقات جنسية مع الكثير من المخلوقات الفضائية أليس كذلك ، لكن ربما تمتلك جاذبية خاصة لا نعرفها ، فهي قد إدعت أنها كانت ولا تزال في علاقات جنسية متكررة وبالتراضي مع مجموعة متنوعة من الكائنات الفضائية التي أشارت إليهم بإسم "روح الفريق" وهي تعتقد أنها قد دخلت إلى عالم المخلوقات الفضائية عن طريق "الروح" بينما يبقى جسدها المادي نائماً ، قالت كوهين أنها قد مارست الجنس مع عدد من تلك المخلوقات وبأنواع مختلفة جائت من الكواكب الكونية من جميع أنحاء النظام الشمسي وأن هؤلاء المخلوقات لها عدة أشكال مختلفة بما في ذلك بعض الأشكال النمطية التي نألفها عن الكائنات الفضائية في الأفلام أو الصور وهي المخلوقات الرمادية وأخرى تشبه الزواحف وأخرى تشبه القطط ، لاسيّما واحداً منها يسمى "إيان" وهو برأس قط وبأيادي طويله تشبه أيادي الأخطبوط وهو واحد من أكثر تلك المخلوقات المقربة لها ، وفي لقاء لستيفاني على قناة ITV1 البريطانية وهي نفس القناة التي أجرت لقاءاً مع صديقنا السيد سيمون باركس الذي تحدثت عنه أعلاه قالت ستيفاني : "أنهم مخلوقات طيبة جداً ، وأنا معهم على إتصال ورابط وثيق ، أنهم أرواح طيبة للغاية " زميلها في المهنة عالم النفس "كريس فرانسيس" كان ضيفاً معها في البرنامج وقال أن تجربتها كانت على الأرجح شكلاً من إضطراب الإستثارة الجنسية المستمر حيث يستمر إحساس المرأة بالإستثارة الجنسية حتى مع غياب المشاعر أو النشاط الجنسي وتستجيب أعضائها التناسلية لتلك الإستثارة باستمرار ويعتقد أنها مجرد أحلام ناتجة من هذا الإضطراب النادر ، وبالفعل هذا النوع من الإضطرابات الجنسية أمر نادر حدوثه وعادة ما يكون غير ممتع ، وعندما سأل مقدم البرنامج السيدة ستيفاني ما إذا كانت كل تلك الأحداث هي مجرد أحلام ؟ قالت : "إن الأحلام هي مجرد وسيلة للمخلوقات الفضائية يُمكن أن تستخدمها للتواصل مع أولئك الذين ليسوا على إستعداد بعد للإتصال معهم وجهاً لوجه ، ولكن هذه المخلوقات هي دائماً موجودة" .
شاهد جزء من اللقاء التلفزيوني مع ستيفاني
باميلا ستونبروك
الآن مع واحدة من أشهر الحالات المتعلقة بموضوعنا اليوم وهي مغنية الجاز المعروفة "باميلا ستونبروك" حيث إدّعت بأنها كانت في لقاءات وعلاقات جنسية متكررة مع مخلوقات فضائية غريبة تشبه "الزواحف" وقالت بأنها كانت تجارب جنسية رائعة ! أول لقاء لها مع الكائن الغريب كان في عام 1993 عندما إستيقظت في ليلة وهي على متن سفينة فضائية حيث قالت وهي تصف تجربتها : "في ذلك الوقت كان عملي طويلاً ومرهقاً وفي ليلة عدت إلى المنزل مبكراً واستغرقت في النوم وعندما استيقظت من نومي وجدت نفسي داخل ما بدا لي كأنه مركبة فضائية ، وكنت معلقة داخل غُرفة على شكل هرم مقطوع والإضاءة كانت خافتة ، وعندما بدأت أنظر حولي وجدت كائنات رمادية صغيرة تمشي في داخل الغُرفة وهي تنظر إلي ، وواحداً من هذه الكائنات كانت أنثى قالت لي : "لا تخافي فقط تعالي معي" فتبعتها إلى غُرفة أخرى وقامت بإغلاق الباب وما أن أغلقت الباب حتى إختفت تلك الكائنة ثم رأيت ثلاث كائنات أخرى لكنها كانت أقصر منها وذات شكل أنثوي ايضاً وقلن لي : "ماما !" فشعرت بفزع شديد ولم أنتبه لنفسي إلا وأنا في سريري مرة أخرى ، تلك التجربة أشعرتني بالرعب لأنها بدت واقعية جداً وحين قمت لأغسل وجهي رأيت ندوباً صغيرة على ذراعي فبدأت أتذكر تفاصيل تجربتي وتذكرت بأن تلك الكائنات كانت قد أمسكتني من نفس هذا المكان وهذا يفسر ظهور الندوب ، وفي الحقيقة لم أستطع النوم جيداً في تلك الليلة ، بل أني لم أكن أنم جيداًتقريباً لمدة عام " أما المرة الأولى التي مارست بها الجنس مع تلك الكائنات تقول باميلا : "المرة الأولى التي مارست فيها الجنس مع الكائن الفضائي كانت تختلف عن كل اللقاءات الجنسية التي عرفتها في حياتي ، لقد كانت تجربة شيقة وممتعة وبدون الخوض في التفاصيل أستطيع أن أقول بأن ذلك الكائن كان أضخم وأقوى من معظم الرجال الذين عرفتهم ، اتذكر تماماً كيف شعرت عندما رأيته أول مرة ، لقد استيقظت من نومي لأجد نفسي أمارس الجنس مع ما بدا لي وكأنه أميراً أو إله إغريقي ، في البداية ظننت بأنني أحلم ، لكن ممارسة الجنس بدت لي حقيقية جداً وعندما أغلقت عيني شعرت بإحساس رائع بالراحة التي وجدتها في أحضان ذلك الكائن ، ثم عندما فتحت عيني مرة أخرى وجدت بأن ذلك الإله أو الأمير الإغريقي تحول إلى هيئة غريبة حيث أخذ شكل السحلية ولكنه كان قائماً على قدمين مع جلد كأنه جلد الثعبان ، عندها أدركت بأني أمارس الجنس مع كائن ليس بشرياً يمتلك القدرة على التحول من شكل إلى آخر ، وحين لاحظ الكائن ملامح الفزع على وجهي همس في أذني قائلاً : "لقد كُنّا دائماً معاً ، نحن نُحب بعضنا" وقالت باميلا حول هذه العلاقة الجنسية الغريبة ومدى تأثيرها عليها بخاصة أنها شخصية مشهورة : "في البداية كان أمراً صعباً أن أخبر الأهل والأصدقاء عن قصتي لكني تغلبت على عوامل الإحراج سريعاً ، وأنا لا أهتم إطلاقاً إذا كان الناس يضحكون على قصتي لأني كنت مثلهم أسخر وأضحك على كل من يدّعي مثل هذه الإدعاءات قبل أن ألتقي بتلك الكائنات" وفي رسالة مفتوحة إلى مجتمع اليوفولجي قالت باميلا ستونبروك : "أن لزواحف ليست الأنواع الوحيدة من المخلوقات الفضائية وأن عشيقها الفضائي أخبرها أن هناك الكثير من النساء البشريات يمارسن الجنس مع هؤلاء المخلوقات وعلى علاقات غرامية معهم بشكل أو بآخر ".
أغنية جميلة لباميلا ستونبروك بعنوان "إيليان" تتغنى بتجربتها مع المخلوقات الفضائية
إليزابيث كلارير
الآن إلى أقصى جنوب القارة الإفريقية ، في عام 1956 إدعت "إليزابيث كلارير" من جنوب إفريقيا بأنه كان لديها إتصالات مع كائنات فضائية وذلك أثناء وجودها في جبال دراكنزبرج ، وقد وصفت السيدة إليزابيث كيف إلتقت أول مره بكائنات فضائية من كوكب الزهرة وصفتها بأنها كائنات نباتية مسالمة وقالت أنها كانت دائماً تراقب الأوضاع على الأرض وتشعر بالقلق إزاء العنف والوحشية التي يقوم بها الجنس البشري ، في الواقع كانت قصة السيدة إليزابيث شبيهة مع قصص أخرى للمختطفين الذين كانوا على علاقات جنسية مع المخلوقات الفضائية في جميع أنحاء العالم ، بداية القصة قالت إليزابيث أنها عندما كانت بعمر 10 سنوات في منزلها شاهدت هي ووالدتها من خلال نافذة المنزل جسماً مُضيئاً يسقط مُسرعاً إلى الأرض ، وتكهنت والدتها بأنه ليس إلا مجرد نيزك ، لكن إليزابيث أجابت بـ لا وخرجت اليزابيث مسرعة من منزلها وذهبت إلى مكان سقوط الجسم المضيء وقالت أنها إلتقت في طريقها إلى مكان سقوط الجسم المضيء بزعيم قبيلة الزولو الذي قال لها أنه رأى ايضاً ذلك الجسم وقال لها أنه قد سقط عند سفح الجبل ، وعندما وصلت إليزالبيث إلى المكان قالت أنها رأت سفينة فضاء فضية ضخمة وكان لها أول لقاء مع سكان السماء عندما خرج منها رجلين أخذوها بيدها وأدخلوها إلى السفينة وقالت أن واحداً منهم كان رجلاً وسيماً ذو شعر أشقر إسمه "شيرون" وبدى لها بأنه كان عالماً ، وقال لها أنه كان يراها منذ أن كانت طفلة وكان يعلم أنها سوف تأتي بنفسها إلينا ، وأضاف قائلاً : "أننا نادراً ما نتزاوج مع نساء الأرض ، ونحن نفعل ذلك لأن علينا أن نحافظ على الذرية لتعزيز جنسنا ولبث دماء جديدة" وإدعت إليزابيث أن المخلوق الآخر ويدعى "إيكون" جذبها إلى حُجرة في سفينة الفضاء ومارس الجنس معها في حين كان "شيرون" يجمع عينات نباتية من الخارج ويمسح بها عليهم ليمنحهم المزيد من الخصوبة ، وقالت أنها حملت وأنجبت طفلاً من ذلك المخلوق وكان إسمه "آيلنج" ولكن والده الفضائي أخذه معه إلى كوكبه على الرغم من آيلنج كان قد كبر في العمر وأصبح شاباً ومن المفترض أن زار والدته في بعض الأحيان بحسب إدعاءات هذه المرأة.
مينغ تشاو قوه
أخيراً نذهب إلى الصين في واحدة من أغرب الحالات المتعلقة بموضوعنا اليوم وهي الحالة التي كنت قد أشرت إليها ضمنياً في نهاية مقالي السابق عن أنطونيو فيلاس بواس ، وهو الرجل الصيني "مينغ تشاو قوه" من مقاطعة هيلونغجيانغ الصينية ، حيث زعم هذا الرجل بأنه مارس الجنس مع مخلوقة فضائية بعد أن شاهد جسماً لامعاً معدنياً هبط على سفح جبل قريب من منزله في عام 1994 ، كان مينغ في ذلك الوقت برفقة إثنان من أقاربه يعملون في الحقل الزراعي ، ولفت إنتباههم سقوط جسم معدني لامع في الغابة باتجاه الجبل المحاذي للحقل فظن مينغ بأنه منطاد جوي ، وذهب ليستطلع الأمر وحين وصل إلى المكان فوجئ بأن ما ظنه منطاداً لم يكن في الحقيقة سوى طبق طائر خرج منه كائنات تشبه البشر لكنها عملاقة وقوية ، وقال مينغ أنه دخل إلى الطبق الطائر وبقي مع تلك الكائنات لفترة ثم عاد إلى منزله ، وفي مساء نفس اليوم لحقته مخلوقة فضائية إلى منزله ووصفها بأنها عملاقة طولها يقارب الثلاثة أمتار ولديها ستة أصابع في كل يد ويكسو رجليها الشعر ، وباستثناء ذلك كانت تشبه نساء الأرض تماماً حيث مارست معه الجنس لمدة أربعين دقيقة وهما يطفوان في هواء غُرفة نومه بينما كانت زوجته وابنته في سابع نومة كما يقولون تحتهما على السرير ، وتركت تلك المخلوقة ندبة صغيرة على فخذ مينغ أراها لاحقاً للصحفيين تأكيداً على حقيقة ما حدث معه ، وقال أنه بعد عدة أسابيع عاد إليه الفضائيين مجدداً وأخذوه إلى الطبق الطائر لكنه هذه المرة لم يرى المخلوقة الفضائية التي مارس الجنس معها ، وحين سألهم عنها وطلب أن يراها ولكنهم أخبروه بأن ذلك غير ممكن الآن ولن يلتقي بها مرة أخرى ، في الواقع مع غرابة إدعاء "مينغ" إلا أن قصته تعتبر الأشهر في الصين في مجال المخلوقات الفضائية وربما في العالم ، وكان "مينغ" قد خضع لإختبارات نفسية مكثفة ومن ضمنها إختبار "كشف الكذب" وأثبتت كل تلك الإختبارات بأن "مينغ" كان صادقاً في معظم ما يقوله ، وفي مقابلة مع صحيفة "هافينغتون بوست" قال مينغ : "تحدثوا معي في البداية باللغة الصينية ، ولكن بلكنة ثقيلة لذلك كان من الصعب بالنسبة لي أن أفهم ماذا يقولون ، وأخبروني بأنه بعد ستين عاماً من الآن سيولد طفل من صلبي في كوكب آخر" حيث زعم مينغ ايضاً بأن الفضائيين أخذوه بمركبتهم في إلى كوكب المشتري وبأنه شاهد الأرض من الفضاء بواسطة كرة كريستالية فرأى الدمار الذي لحق بالغابات والجبال الجليدية والبحيرات وحجم التلوث الهائل الذي ينشره البشر على كوكب الأرض ، وقد أخبره الفضائيين بأن على البشر أن يفعلوا شيئاً لإنقاذ بيئتهم سريعاً وإلا ستكون نهاية الأرض هي الفناء ، قصة مينغ الشهيرة تباينت حولها ردود الأفعال من الجمهور في جميع أنحاء العالم ، ولكن لا تزال قصته من أشهر القصص والأدلة على التواصل مع المخلوقات الفضائية في مجتمع اليوفولجي والمؤمنين باليوفو بشكل عام .
شاهد الفيديو
بحث وإعداد : رامي الثقفي
التعليقات
انهم سكان جوف الارض ..انهم مخلوقات تعرضت لكثير من التهجين (من كل حدب ينسلون ) الا انهم مخلوقات عاقلة و واعية ومدركة ومتقدمة علينا علميا بما يففوق 150 عام .. اغلبهم يتكاثر عن طريق (الاستنساخ ) حيث ان الغالبية العظمى من تلك الكائنات لاتمتلك جهاز تناسلي ولا جهاز هضمي بسبب انها مخلوقات مهجنة من اجناس متعددة لذلك فهثم يلجأون لأختطاف البشر من اجل التناسل منهم لانه بسبب (طريقتهم في التكاثر (الاستنساخ ) ضعف نسلهم واستنفذ حمض DNA الخاصه بهم نفسه
اقتباس من بيان : وأما الرحلة التي سوف يقومون بها إلى باطن الأرض فهذا خبرٌ أورده الحسين بن عمر المشرف العام على مواقع المهديّ المنتظَر، ووجد ذلك من أخبار الغرب والله أعلم بحقيقة الخبر. وبالنسبة لي شخصياً فلا أظنّهم سوف يتجرّأون على الرحيل إلى الأرض المفروشة لأنّ أصل الصحون الطائرة التي تخيفهم هي من هُناك، وكذلك الدجال هو من وراء أحداث مُثلث برمودا، ولذلك لا أظنّهم سوف يذهبون إلا بأمرٍ وطلبٍ من المسيح الدجال لمن يشاء من أوليائه وليس من ذات أنفسهم، وذلك لأنّ مكر شياطين البشر من اليهود مكلفون به في هذا العالم، وإنما ذرياتهم التي يحملن بهم إناثُ الشياطين فيضعنهم بين يدي المسيح الدجال في الأرض المفروشة للاستكثار من جنود المسيح الدجال كما سبق وأن فصَّلنا ذلك المكر بالإنجاب تفصيلاً في أحد البيانات من قبل، وأرجو من الله أن يزيدك من علمه ويريك الحقّ حقاً ويرزقك اتّباعه إنّ ربي سميع الدُعاء. وأمّا بالنّسبة للدجال فسوف يظهر كإنسانٍ مثلنا بالضبط وليس بعينٍ واحدةٍ، ولعلّ الذي ظهر كما تقول في باكستان ليس إلا من باب التمهيد، وأما الدّجال فمجرد بدء خروجه لمواجهة الناس بدعوة الربوبيّة فسوف يستمر في ذلك لفتنة الناس فلا يختفي. فبلغ عنا أخي الكريم ما كتبناه لكم من الحقّ الحقيق وفصَّلناه لكم من القرآن تفصيلاً الكتاب المبارك ليتذكر أولو الألباب، فبلِّغْ عنّا ما استطعت وكُنْ من الأنصار السابقين الأخيار صفوة هذه الأمّة المُصدِّقين بشأني في عصر الحوار من قبل الظهور مهما كثرت ذنوبهم فسوف يطهّرهم الله تطهيراً ويغفر لهم ويدخلهم مدخلاً يرضونه وفتحاً مبيناً. وسلامٌ على المُرسلين والتابعين للحقّ إلى يوم الدين.. أخوك في دين الله المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني.
اكبر خدعة بل تاريخ الذي يسموهم الكائنات الفضائية هولاء اجناس بشرية او سكان جوف الأرض داخلي لارض مجوفة داخلية وامم البشرية هناك كثير من اشخاص دخلو منهم دميرال ريشارد بيرد وقبلة هتلر تحالف معة سكان جوف الأرض سكان جوف الأرض داخلي مطورين جدا بل تكلوجيا علمية هولاء لهم قاعدة وهية المنطقة ٥١ محضور احد دخولها تم اخفاء هاذ امر في حرب عالمية ثانية ولالى لان وقطب الشمالي متجمد هناك فتحتان في القطب الشمالي ولقطب جنوبي تودي الى جوف الأرض
مرحبا انا من السعودية وفي صغري لما كان عمري 6 سنوات في بيت جدتي فوق السطح مع خالتي رأينا طبق طائر وفيه مخلوق فضائي لابس بدله فضية لماعه كالجلد والطبق الطائر لونه ابيض انا اكيده أنها مخلوقات فضائية ذكية عام 1994 حصلت هذه القصة عيونه كبيره كلها سودا وطبعا فتحت نافذه وشافتني وبسرعه طارت سبحان الله .
لطالما أحاطنا العالم بالغموض أكثر فأكثر..ومع أن البعض قد يعتبرهم من الجن إلا أن المنطق قد يكون أبعد ما يكون عن الجن ولو كان الأمر برمته غير منطقي ويؤدي للجنون..فلماذا قد يستخدم الجن المركبات الفضائية للتنقل بينما يمكنه التحليق دون أي حاجة للوسائل؟..لكن ما يثير الإستغراب حقا هو التواصل الجنسي مع البشر وهو ما يطرح العديد من التساؤلات وأهمها السبب وراء التزاوج مع البشر، هل يقومون بإنشاء سكان مهجنين على كوكبهم؟ هل يخشون من انقطاع نسلهم؟ هل يهدفون إلى دراسة البشر وتكوينهم البيولوجي ودراسة تصرفاتهم؟..وما يثير الإستغراب الأكثر أن التواصل كان مع الذكور والإناث ولم يكن على جنس واحد..وكان من مختلف من المناطق والطوائف ولا أشك بأنهم ربما قد طالوا المناطق العربية ولكن بسبب ما تشهده المناطق العربية من تشدد وقمع فأظن من الصعب على أي أحد الإعتراف بشكل علني بما حصل معه...لا أنكر أن الأمور قد اختلطت علي ما بين لقاءات وعلاقات وكلها تتم بشكل غامض وسريّ..فلماذا كل هذه السرية وما الهدف من وراء هذه اللقاءات؟ أسئلة أظن بأن الإجابة لن تكون سهلة ولن تكون في القريب العاجل...
موضوع روعه اصدق بكل ما جاء في هذا الموضوع
اغلب ماورد ذكرهم هم من الجن سكان الفضاء من البعد الرابع والجن طرائق قددا
اشكر استاذ رامي على هذا المقال الجميل لكن اود ان انبه ان الشخصيات المذكورة في المقال ليست مسلمة و لذلك فهي لا تعرف شيئا عن الاذكار التي تقينا نحن المسلمين من شر تلك المخلوقات فلا نستغرب ان تكون تلك المخلوقات هي من الجن او ما شابه و ليست من الضروري ان تكون مخلوقات قادمة من الفضاء
تهمني جدا هذه المواضيع وأنا أصدقهم تماماً ، لا أعتقد أن رجل عجوز مثل ديفيد هاغنز يكذب وبوادر الصدق في محياه وفي طريقة كلامه ، رائع هذا الموضوع استاذ رامي وشكرا لك استاذنا
باحثين الشهرة لأغير شكرآ على الموضوع استاذ رامي
نريد المزيد من هذه المواضيع المهمة والرائعة
رائع جدا ، انا اصدق هذه الروايات , توجد العديد من التقارير السرية التي تتحدث عن مثل هذه الحالات من الاختطاف
amazing !
هذا الموضوع مهم جدا فيما يتعلق بالمخلوقات الفضائية وتشابه الاحداث والقصص بين كل الحالات يؤكد أن ما حدث لهم حقيقي ، موضوع قمة في الروعة والابداع
إضافة : الجن منهم من يتصل بحياتك مباشرة , ومنهم من يحاول الاتصال عن طريق الأحلام .وأنا شخصياً حاولوا الاتصال بي في الاحلام لكن دائماً كنتُ أتغلب عليهم بذكر الله والقرآن فيتركوني فوراً .فنصيحة لا تصدقوهم ولا تعطوهم مجالاً للتواصل نهائياً لأن بعضهم أشرار ,والحقيقة أن بعضهم يكون مسخراً بقوة السحر من قبل الانسان فيستخدمونهم في إيذاء الآخرين أو حتى التسلية .صدقني أستاذ رامي إذا بحثت في موضوع الجن ربما تصطدم معهم مباشرة .
موضوع شيق ,شكراً عليه. ولكن هذه ليست مخلوقات فضائية إنها الجن ,وأعرف قصص كثيرة عنها ,الجن تستطيع التواصل مع البشر وتعاشرهم ,من يرفض ويتمنع منهم يأخذوه بقوة ويعاملوه بعنف جسدي ونفسي لايطاق ,هي ببساطة تستغل إيمان الغرب بالمخلوقات الفضائية فتتلاعب بهم وتستغلهم على هذا الأاساس أنهم مخلوقات فضائية ,تأخذهم لعالمها وتتحكم برؤيتهم وعقولهم تماماً فتجعلهم يرون الكواكب والمركبات الفضائية ,الجن لديها قدرات هائلة تستطيع ان تتحكم بعقلك وجسدك بكل سهولة ,تستطيع مخاطبتك من داخلك ,أعرف كثير من القصص والتجارب عن هذه الأمور ,والجن أجناس وأمم ,وكل جنس أو عرق لديهم قدراتهم الخاصة ,يستطيعون التشكل بأي هيئة يشاؤون ,لكن من النادر أن يجعلوك تراهم بهيئتهم التي خلقهم الله عليها لأنها مخيفة ومرعبة ,وهي تتواجد في كل مكان لكنها في معظمها لاتقترب من الإنسان إلا نادراً , لدي قصة حقيقية لمرأة عشقها جن وكنها كانت متزوجة ,كان يحاول أن يطلقها من زوجها فيأخذها ويعذبها نفسياً وجسدياً ولكن زوجها لم يتركها ,فأخذها إلى عالمه تقول أن كل شيء لديهم مثل الذي لدينا ولكن لونه أسود ,وجلست بجانب إمرأه جنية فقالت لها الجنية لا تأكلي ولا تشربي من مما هو هنا لأنك إذا فعلت ذلك لن تعودي إلى عالمك للأبد ونصحتها أن إذا جاء الملك أرمي بنفسك عند قدميه وتوسلي إليه واشتكي إليه من الجن الذي جاء بك وعندها سينصفك ,وفعلت كما نصحتها عندما جاء الملك فبصق الملك على الجن الذي يعشقها فصغر حجمه كثيراً ,وأمره بأن يعيدها إلى عائلتها وهدده أنه إذا أخذها مرة ثانية سيعاقبه شر عقاب ,فأعادها في ثانية إلى عائلتها ,هذه قصة حقيقية والمرأة تعيش اليوم بين أبنائها وأحفادها .على الإنسان دائماً أن يكون طاهراً وذاكراً لله ومتعوذاً من الجن والشياطين ,ولن يقتربوا منه .الخلاصة أن الجن مخلوقات منهم الصالح ومنهم الطالح منهم من قد يساعدك ويقف معك بدون مقابل ,ومنهم من يستغلك أسوء استغلال من أجل مصلحته .
موضوع رائع والاهم انه ليس بخرافات لان اقوال الاشخاص متقاربه وما اتفق عليه هؤلاء الاشخاص 1)ان الكائنات الفضائيه شبيهه بالبشر والسحالي 2)استخدام القوه لاجبار البشر علي ممارسة الجنس معهم 3)كل الاشخاص اتفقوا علي انهم مروا بتجربه جنسيه رائعه ومتعه اروع والاهم من هذا كله والدليل الاكبر علي وجود الكائنات الفضائيه هو التقدم التكنولوجي الرهيب والذي يتمثل في تواصلهم مع هؤلاء البشر والتحدث بلغتهم
موضوع رهييييب بالفعل
رووعه
موضوع جميل جدا ومهم ، اجمل موقع معبد الغموض
انتم موقع ماسوني مئة بالمئة كل رموزاكم و حكاياتكم ماسونيه ولكن نحن نفهمكم ونفهم اغراصكم الخبيثة
موضوع رائع وخطيررررر ومشوق جدا
استاذ رامي دائما تجعلني اتشوق علي معرفة الذي سوف تكتبوة ف الفقرة القادمة بارك اللة فيك
الموضوع غريب وجميل لكنني اؤمن بوجودهم في هذا الكون الساشع وان هناك عدد كبير من هذه الحوادث في عالمنا وانهم يجرون تجارب جنسية على البشر والحيوانات وكذلك هناك علاقات روحية معهم ومعارف كثيرة نقلوها لمن يتصل بهم ....لكن اجده شيئا غريبا ان يعشق بشر كائن زاحف بجسد سحلية او ببشرة رمادية وعيون تملأ وجهه او كائن متحول كل يوم بصورة ويمارس الحب الجسدي معه بشغف ...اعتقد انهم بشر بوعي مختلف عن البشر العاديين ..
شكرا أستاذ رامي أنت متميز دائما في طرحك أنا لم أكن لأقتنع بهذه الأمور من قبل لكن بعد كل هذه الأدلة وكل هذه الشخصيات وأيضا جهاز كشف الكذب لايوجد مجال أبدا إلا للتصديق موضوع شيق جدا كالعادة ..
كم اشتقت لهذه المواضيع المثيرة
موضوع شيق بصراحه دام قلمك ودام نبضك ي مبدع دمت بود
بحث جميل وسرد رااااائع
مقال رائع لاصحاب العقول الراقية المتفتحة على كل شي لان كل شي يمكن ان يحدث في هذا العالم الغريب ، سلمت أناملك استاذ
بحث مفييد وروعة ارجو رفدنا بكل ماهو جديد وغريب ومشوق ليتسني لنامعرفة غرائب وعجائب الكون
مواضيعكم قويه جدا
always brilliant
بصراحة روعه يا استاذ يا كبير مشفتش حد زيك محترف في البحث والكتابة بالطريقة دي ، طريقة نادرة ومشوقة انت مبدع جدااا ورمز للباحثين في الأمة العربية
super
من أجمل ما قرأت ، نرجو منكم المزيد لا نشبع من مواضيعكم
رووعه دائما مقالاتك غير عادية استاذ رامي غريبة ومتفردة في نوعها حتى وإن كان من الصعب استيعابها
مبدع مبدع استمر
مثير للغاية مقال غير عادي
جمميل جدا ,, اشكركم موضوع ممتع
كل شي غريب وعجيب وخاصة ديفيد هاغينز
من الصعب استيعابه ، ولكنه مقال مدهش !
woow amazing
شكرا على هذا البحث الرائع
موضوع في غاية الابداع والروعة
روووعه
موضوع رائع ،،، ممتع جدا
وااو ! عن جد مخيف وغريب
المقال فاق كل حدود الوصف وانا عن نفسي اصدّق كل هذا سلمت يمينكم وشكرا جزيلا لكم