يجري مع الناس أحياناً أشياء لا يستطيع العلم أن يجد تفسيراً لها ، هذه الحالة التي نتناولها اليوم هي مثال ممتاز على مدى ضآلة فهمنا لطبيعة الواقع ، هذه المرة نتعامل مع حادثة محيرة حدثت لرجل سمع فجأة لسبب غير معروف صوتاً غريباً لتحطم شيء ما ، لم يكن من المفترض.
أولئك الذين عرفوها قالوا إنها كانت إنسانة عادية ولم تجذب أي اهتمام ، ومع ذلك قد تسببت حالتها المحيرة وغير العادية في إحداث ضجة كبيرة في أوساط العلماء في ذلك الوقت ، وذلك على الرغم من فحصها من قبل الخبراء في مناسبات لا حصر لها ، وحتى اليوم ، لا يمكن لأحد أن يقدم.
هناك العديد من القصص المثيرة للإهتمام لأشخاص واجهوا أشياء غير مفسرة ، أو حوادث خارجة عن المألوف مثل التي نناقشها اليوم ، وعندما نصادف مثل هذه القصص ، لدينا أسباب تجعلنا نفكر فيما إذا كُنّا بالفعل مسؤولين عن مصيرنا ، هذه القصص المدهشة ، تفتقر إلى تفسير منطقي.
الفيزيائي العالمي ألبرت آينشتاين 1879-1955 هو عالم بارز نربطه دائماً مع النظرية العامة للنسبية ، و الجميع على دراية بمساهماته في العلوم إلى اليوم ، لكن هل رحب هذا العبقري الكبير بالمواضيع العلمية الأخرى غير التقليدية مثل التخاطر ؟ . ميل ألبرت آينشتاين إلى الإعتقاد.
في ظل فوضى الحياة التي نجابهها يومياً ، تضيع طاقاتنا و تضعف أمام الضغوطات اليومية التي تقوم بشرذمتها و إضعافها ، من هنا كان لا بد لنا من إعادة ترميم طاقاتنا و تعزيز قوتها للنهوض و الإستمرار ، وذلك سواء من خلال التأمل أو حتى عبر إستخدام الأحجار الكريمة.
ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ، هذا قول الله في القرآن الكريم عن الروح ، في مقالي هذا لن أتطرق لما هو من أمر ربي ، فما هو من أمر ربي ليس لي ، ولكن ما تعلمته في الدنيا وعن شيوخي هو ما سأتحدث فيه ، والذي ربما قد أوصله الله إلينا.
قبل أيام قليله ، كنت قد تحدثت عن الصحوة الروحية ، في الواقع من النادر جداً أن أتحدث عن هذه المسائل الروحية الخاصة ، ربما أنكم قد تعودتم منّي أن أتحدث أكثر و بشكل موسع و مفصل في أحيان عن الأشباح و الألغاز و الخوارق و المخلوقات الأسطورية و الكائنات الفضائية.
