هناك العديد من قصص السفر عبر الزمن المُثيرة للإهتمام ، واحدة من أكثر القصص المُحيرة تتعامل مع شخص يُدعى "صامويل ألفريد وارنر" وهو شخص غريب الأطوار ولكنه مخترع بريطاني لامع للغاية ، و يعتقد البعض أنه كان مُصمم لآلة زمن حقيقية تستند في تصميمها.
مرحباً بالجميع ، لدينا اليوم موضوع قصير ولكنه مثير ، حيث سوف نتحدث عن أسطورة لمدينة جديدة لم تعرفوها من قبل ، فالأساطير القديمة في جنوب شرق آسيا تشير إلى مدينة غامضة تسكنها الأرواح القديمة القادرة على التحول إلى أي شكل تريده بما في ذلك شكل الإنسان ، يقول.
عند توثيق الأحداث الخارقة للطبيعة ، سيصادف المرء دائمًا كمية من الشهادات التي لا يمكن التحقق من صحتها على الرغم من أن كثير من هذه القصص يُمكن أن تكون مُقنعة جداً ، إلا أن طبيعتنا البشرية تميل إلى الشك دائماً ، ولكن ماذا لو جاءت تلك الشهادات من رجال القانون.
لطالما قد فتنت الناس الكثير من المُدن الأسطورية القديمة المفقودة ، و لطالما أيضاً قد ذهب المُستكشفون في أخطر البعثات و أخطر الأماكن للعثور على الثروات الأسطورية للمُدن المفقودة ، وفي الواقع أن تلك البعثات كانت ناجحة أحياناً ، حيث قد تم العثور على العديد.
حالات كثيرة من الإختفاء ، و إختلال في الوقت و الشذوذ المغناطيسي الغير مُبرر ، و الضباب الكثيف والغير العادي الذي يبدو وكأنه يبتلع الكائنات الحيّة ، خلافاً على الناس الذين يذهبون إلى الجنون لأسباب غير معروفة ، كل هذا غيض من فيض من ما يحدث في منطقة.
هناك العديد من الأساطير القديمة حول الأجناس البشرية المُختلفة التي عاشت على الأرض عبر العصور القديمة ، ولكن ما لفت نظري في الواقع ما تحدثت عنه الأساطير الإغريقية القديمة التي وصفت لنا خمسة أنواع من الأجناس البشرية التي أنشأها الله أو أنشأتها الآلهة القديمة.
