• Search
  • Menu


الأرض المجوفة

رامي الثقفي    أضيف بتاريخ : 2014-09-13 20:14:54    عدد الزيارات : 47054 زيارة


منذ زمن ليس بالقصير كان هناك العديد من الناس المولعين بنظرية الأرض المجوفة والبحث عن المداخل والمخارج التي من الممكن ان تؤدي إليها ، الأرض المجوفة والنظريات المتعلقة بها لا شك أن الحديث عنها شيق وممتع رغم قلة العلوم عنها والمعرفة بها ، في الواقع كل أنباء الأرض المجوفة مستمدة من إستنتاجات وتخمينات أو بعض الأحاديث المتعلقة بها في المخطوطات والكتب القديمة أو بعض الصور المثيرة لكوكب الأرض من وكالة ناسا ، الكثير من الناس يعتقد أن الأرض المجوفة حقيقة ، ولكن هذه الحقيقة تبقى خافية لم يُعرف منها إلا القليل ولذا اختلف الناس والعلماء والباحثين فيها ، فمنهم من يقول أن الحديث عن الأرض المجوفة ليس إلا خيال محض ولا يمكن للأرض الصخرية أن تكون مجوفة من الداخل ، ومنهم من أدرج تلك النظرية ضمن نظريات المؤامرة البغيضة .
في الواقع
مفهوم الأرض المجوفة كان يتكرر منذ وقت متقدم جداً من فجر الحضارات حتى يومنا هذا ، إلا أنه يتميز في الوقت الحاضر كما ذكرت مع نظريات تتمحور حول نظريات المؤامرة وأن هناك جهات وحكومات تسعى لإخفاء الدلائل عن حقيقة جوف الأرض وحقيقته والعوالم والكائنات والمخلوقات التي بداخله ، طبعاً غالبية تلك الأفكار حول نظرية المؤامرة تأتي من أناس سطحيين في الغالب الأعم قد ملأت عقولهم فكرة المؤامرة وهم لا يترددون على الإطلاق في وصف كل شئ بأنه عبارة عن مؤامرة تحاك ضد الأمة ، عن أي أمة ! لا أعلم .. وفي المقابل أو على النقيض من تلك الأفكار نجد آخرين لا يتقبلون فكرة جوف الأرض على الإطلاق وأن العقل السليم لا يقبل هذه الفكرة وكل ذلك ايضاً بسبب عنصرية فكرية أو ايدولوجية أو فكرة فلسفية معينة ، ونحن علينا أن نكون على الحياد من ذلك ، لا شئ مستحيل وكل شيء ممكن ، وفي الواقع مهما كانت افكارنا في الحياة ونظرتنا لها فإن هناك أدلة كثيرة تشير إلى أن هنالك شيء ما في داخل الأرض وأن بها عوالم ومخلوقات أخرى لا نعلم عنها شيئاً ، وعلى أية حال وفقاً لنظرية الأرض المجوفة فإما أن الأرض هي مجوفة كلياً من الداخل ، أو أنها تحتوي على مساحات داخلية كبيرة وطبقات واسعة وفي كل طبقة عالم خاص بها .


نظرية الأرض المجوفة تقترح دائماَ وجود شمس أو شموس مركزية بداخلها ، ووفقاً للبعض ذلك يفسر ما يُعرف بظاهرة "الشفق القطبي" والغموض المتعلق به ، حيث يقول المؤيدين لنظرية الأرض المجوفة بأنه توجد مداخل تؤدي لجوف الأرض في القطبين الشمالي والجنوبي ، وظاهرة الشفق القطبي هي نتاج أشعة الشمس التي بداخل جوف الأرض ، ايضاً البعض يعتقد أن ما يعرف بالمخلوقات الخارجية هي مخلوقات من جوف الأرض وليست في الفضاء الخارجي والكواكب الكونية ، وهم يعتقدون أن الأرض تحتوي بداخلها على مُدن وحضارات وشعوب وحتى يأجوج ومأجوج ، مع أن الأوساط العلمية رفضت هذه الفكرة على الأقل منذ أواخر القرن الثامن عشر ولكن مفهوم الأرض المجوفة يتكرر دوماً ويوجد العديد من الدلائل والمؤشرات التي تُشير على أن ثمة عوالم ومخلوقات تحت الأرض ، وسوف نتناول كل هذه الجوانب في موضوعنا اليوم ، في الواقع على غير العادة ترددت كثيراً قبل أن أكتب هذا الموضوع نظراً لكثرة المقالات التي تحدثت عن الأرض المجوفة وكثير منها ينسخ بعضه بعضا ، وغالبية الكُتاب عن الأرض المجوفة أو المؤمنين بعالم جوف الأرض "من العرب" يأخذون الأمر على منحى عقائدي صرف وهذا لا يجوز ، والبعض الآخر كما أشرت أعلاه من المعارضين لهذه النظرية يكتبه فقط ليثبت وجهة نظرة وبأن الأرض المجوفة غير قابلة للتصديق ونظرية تبدو مستحيلة ، وبين هؤلاء وهؤلاء سوف نكون ، وسوف نتحدث عنها اليوم بموضوعية ولن ندعي أو نختلق أي مخلوقات خيالية بداخل جوف الأرض لأننا ببساطة لم نراها ولم نقرأ عنها شيئاً ، ولن نذكر إلا ما ذُكر في الكتب القديمة وبعض النقوشات والتصاوير لمخلوقات غريبة في العالم القديم التي من الممكن أن تكون من عوالم جوف الأرض ، وطالما موضوعنا اليوم عن الأرض المجوفة سوف نتحدث عنها وما جاء فيها ولن اطرح رأيي الشخصي في ذلك بل سأطرح إدعاءات الغرب أنفسهم من المؤمنين بالأرض المجوفة مع دلائلهم الخاصة وكذلك بعض ما جاء في الكُتب العربية القديمة والحديثة حول هذا الموضوع ونترك لكم الحكم  .


مفهوم الأرض المجوفة في التاريخ القديم

مفهوم الأرض المجوفة في العصور القديمة ظهر في الأساطير والفولكلور الخاص بكل حضارة حيث آمنت الأزتك وهنود الهوبي الذين يعيشون في أمريكا الشمالية بها ، ونجد من خلال كُتبهم الدينية وموروثاتهم الشعبية أن الأرض مجوفة ومفرغة من الداخل وأن بجوف الأرض وبداخلها مُدن وحضارات وأمماً وشعوب ومخلوقات متنوعة ، وكل شعوب حضارات العالم القديم مثل المصريين والبابليون والآشوريين واليونانيين والإغريق والصين القديمة والأنكا والمايا والأولمك آمنت بوجود ذلك العالم السفلي الخفي والمستقل بذاته ، نجد عند الإغريق مثلاً أساطير تتحدث عن كهوف توجد تحت سطح الأرض وهي كانت بمثابة المداخل المؤدية إلى الجحيم ودائماً ما يتحدثون عن وجود إله للعالم السفلي بداخل الأرض يحكم الملايين من المخلوقات والكائنات ، وحتى في المسيحية واليهودية تُذكر فكرة وجود العوالم الجوفية كما هو الإعتقاد في البوذية التبتية ايضاً الذين يؤمنون بوجود هذا العالم الخفي تحت الأرض وهي التي أشرنا إليها في مقال "يأجوج ومأجوج" وهي مدينة قديمة تسمى "شامبالا" وفي الأساطير السلتية هناك أسطورة كهف يسمى "كروتشان" المعروف أيضاً بإسم "بوابة آيرلندا إلى الجحيم" وهو كهف أسطوري قديم وبحسب الأسطورة سوف تظهر من خلاله العديد من المخلوقات الغريبة التي كانت في العصور القديمة على سطح الأرض في نهاية التاريخ ، وهناك أيضاً قصص الفُرسان والقديسين في القرون الوسطى الذين ذهبوا إلى الحج في كهف يقع في جزيرة بالقرب مقاطعة دونيغال في آيرلندا ، حيث جعلوا الرحلات داخل الأرض إلى مكان العذاب ، وهناك أسطورة آيرلندية قديمة تقول أن الأنفاق في مقاطعة "داون" في آيرلندا الشمالية تؤدي إلى عوالم جوف الأرض .
وعند قبائل الأسكيمو نجد في معتقداتهم الدينية الراسخة التي يؤمنون بها أن أصولهم هي من عالم كان في جوف الأرض الداخلي وتتحدث معتقداتهم عن ذلك "الفردوس الداخلي" الذي ينعم أهله بالسلام والضوء الدائم الذي يعيشون فيه ، ويقول الكاتب البريطاني "ديفيد انكه" في بحثه عن الأرض المجوفة أن أسلاف الأسكيمو نشأوا في شمال شرق آسيا وجائوا إلى الأسكا عبر ممر تحت الأرض كان يربط بين آسيا وشمال أمريكا منذ ما يقارب 10 آلاف سنة مضت ، حيث اتجهوا إلى الشرق من الأسكا حيث توجد المنطقة القطبية لقارة أمريكا الشمالية ، أما في الهند فنجد أسطورة قديمة عند قبائل "إنجامي" يدعون أن أسلافهم ظهروا في العصور القديمة من بلاد بداخل الأرض وهناك أساطير من شعوب التاينو أن أسلافهم ظهروا ايضاً في العصور القديمة من اثنين من الكهوف في الجبال من مُدن تحت الأرض ، ذلك هو اعتقاد أهالي جُزر كيريوينا ايضاً أن أجدادهم جاءوا من جوف الأرض من خلال كهف يسمى "أبوكولا" وهناك أسطورة قديمة في الفولكلور المكسيكي عن كهف في جبال اوجينجا على بُعد خمسة أميال جنوب بلدة اوجينجا خرجت منه مخلوقات شيطانية الذين جاءوا من داخل الأرض.
وفي القارة الأوروبية نجد أسطورة قديمة في العصور الوسطى أن بعض الجبال الواقعة بين إيزنباخ وغوتا في ألمانيا يوجد بها كهف يؤدي إلى عوالم جوف الأرض الداخلي ، وهناك أسطورة روسية قديمة حيث تقول قبيلة "ساموديس" في سيبيريا القديمة أن رجالاً منها سافروا إلى مدينة تحت الأرض للعيش بداخلها من خلال كهف في المنطقة ، في الأساطير الأمريكية الأصلية يقال أن أسلاف شعب الماندان في العصور القديمة أصولهم كانت من داخل الأرض وظهروا على سطح الأرض من خلال كهف في الجانب الشمالي من نهر ميسوري ، وهناك أيضاً حكاية عن نفق في سان كارلوس في ولاية أريزونا على أنه مدخل يؤدي إلى داخل الأرض المجوفة وإلى أرض قبيلة غامضة مأهولة وهو أيضاً إعتقاد قبائل "الإيروكوا" أن أسلافهم القديمة خرجوا من جوف الأرض ، القبائل الأمريكية الأصلية ايضاً مثل اونيدا وتشيتا وكريك يزعمون أن أسلافهم كانوا من قبيلة واحدة تعيش تحت الأرض ، شيوخ شعب الهوبي ايضاً يعتقدون أن هناك مدخل في "جراند كانيون" يؤدي إلى عالم تحت الأرض وبداخله أعراقاً بشرية وأنفاق ضخمة تؤدي إلى عالم جوف الأرض الداخلي
وأخيراً إلى أمريكا الجنوبية ، وفقا للأساطير هناك يدعي الهنود البرازيليين الذين يعيشون على ضفاف نهر باريما في البرازيل ، أن أجدادهم ظهروا في العصور القديمة من بلاد تحت الأرض ، وأن العديد من أسلافهم وجنسهم لا يزالون داخل الأرض ، وهناك أيضاً أساطير مختلفة تقول أن أسلاف إمبراطورية الأنكا جائوا من خلال كهوف تحت الأرض ايضاً والتي تقع شرق كوزكو في بيرو .

المداخل الرئيسية لجوف الأرض

ما يتعلق بالأرض المجوفة هناك حقيقة أخرى مثيرة للإهتمام ، حسناً لن نقول أنها حقيقة ولكن نقول إدعاء من بعض الأمريكيين ، وهو أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية لا تسمح للطائرات بالتحليق فوق القطبين إلا بموافقة وتصريح منها خلال الستين سنة الماضية ، ويتم توجيه جميع الرحلات الجوية ليرحلوا بعيداً عنها بحيث لا تمر الطائرات فوقها ، حيث يقولون أن أي طيار حلق في السابق فوق هذه المناطق زعم انه شاهد ظواهر مثيرة للإهتمام تعطي مؤشرات حول الأرض المجوفة ، ومع ذلك نجد أن نظرية الأرض المجوفة تتعاظم على مر السنين ، ويرجع ذلك إلى انتشار الصور المدارية التي تبدو أنها تُظهر فتحة واسعة في القطب الشمالي تحديداً ، والعديد من هذه الصور موجودة بالفعل مثل هذه الصورة المعروضة الآن التي أخذت من محطة "مير الفضائية" التابعة لوكالة ناسا ، وعلى الرغم من إدعاءات وكالة ناسا أن هذه الفتحات هي مجرد تشوهات على الأرض نتجت مع مرور الزمن ، لكن في الواقع ليس من السهولة أن نقول أنها مجرد تشوهات  ،هذه الصورة مثيرة للإهتمام حقاً حيث تظهر فتحه على القطب الشمالي والكثيرون يعتقدون أنها فتحة تؤدي إلى عوالم جوف الأرض كما هو الحال مع القطب الجنوبي حيث يعتقد أنصار الأرض المجوفة أن القطبين الشمالي والجنوبي هي المداخل الرئيسية الكبرى إلى عالم جوف الأرض الداخلي ، وفي الواقع قامت بعثات أمريكية متعددة ومتخصصة على مدار السنوات الماضية بدراسة القطبين الشمالي والجنوبي وبعد عدة مشاهدات ودراسات وتسريبات أكتشفت البعثات أن القطبين مجوفة من الداخل وأن هناك مداخل في القطبين تؤدي إلى جوف الأرض الداخلي وأن هناك أراضي واسعة ومساحات شاسعة بداخلها .

أمُم وشعوب جوف الأرض الداخلي

دائماً من خلال المواضيع المتعلقة بالماورائيات نستشهد بالباحثين والخبراء الغربيين نظراً لإهتمام الغرب الكبير بهذه المواضيع ولقلة الباحثين والخبراء العرب في هذه المجالات ، ولكن طالما أن لدينا باحثين وكتاب عرب في موضوع الأرض المجوفة فمن الأولى أن نذكرهم ونذكر ما قالوا وهذا يسعدنا في الحقيقة ، عليه نرجع للكتب القديمة ، حيث جاء في كتاب العالم الجغرافي العربي عُمر أبن الوردي "خريدة العجائب وفريدة الغرائب" حول يأجوج ومأجوج والأرض المتعلقة بهم أنه يوجد جبل يُحيط بهم يُسمى "فزّان" وهو جبل قائم الجنبات لا يصعد عليه أحد ، وبه ثلوج متعقدة لا تنفصل عنه ابداً ، وبأعلاه ضباب لا يزول على طول الزمان ، وهو مُمتد من بحر الظلمات "المحيط الأطلسي" إلى آخر المعمورة ، ولا يقدر أحد على صعوده ، وأن أهل هذا الجبل "ربما يقصد الأسكيمو" يأتي من خلفهم بلاد يأجوج ومأجوج الذين هم بأعداد لا تحصى ، وفي هذا الجبل حيّات وأفاعي عظام جداً ، "ولا يزال الحديث لإبن الوردي" يقول ربما رقي هذا الجبل من كان يريد أن ينظر إلى ما وراءه فلا يصل إليه ولا يمكنه الرجوع فيهلك ، وربما رجع من الألف واحد فيُخبر أنه رأى خلف الجبل نيراناً عظيمة تأجج طول الزمان بقدرة الله وليس وراء يأجوج ومأجوج إلا المُحيط .
في الواقع شعوب الأسكيمو والتتار والمغول كلهم "تُرك" بالمعنى العرقي ، حيث تنطبق عليهم جميع المواصفات الجسدية والشكلية التي تميز التُرك ، وطالما كان القطب الشمالي البوابة التي تؤدي إلى جوف الأرض الداخلي كما يؤمن الكثيرون ، شعب الأسكيمو يعكف إلى الآن على عبادة الأرواح ، وكل الأحداث حسب اعتقادهم تتم بفعل الأرواح التي تأتي من جوف الأرض الداخلي .

في مصر الفرعونية القديمة وروما واليونان القديمة ايضاً هناك تماثيل ونقوشات عديدة لمخلوقات "برؤوس الكلاب وبأجساد بشرية" الذين يطلق عليهم إسم "أنوبيس" وأن الفراعنة وبعض الحضارات القديمة استطاعوا أن يتواصلوا معهم وقد تحالفوا مع هذه الأمم ضد حضارات أخرى وللتعاون في البناء الحضاري والتقدم العلمي في ذلك الوقت ، وكانت تلك المخلوقات التي تظهر بوضوح في النقوشات الفرعونية القديمة من عالم جوف الأرض الداخلي ، ويعتقد الكثيرون من المؤمنين بالأرض المجوفة أن هناك أمم ومخلوقات متنوعة ومختلفة في عوالم جوف الأرض تختلف عن بعضها البعض في الشكل والمظهر ، وطالما نتحدث عن الأرض المجوفة لابد أن نتحدث عن الكاتب العربي الراحل "أنيس منصور" وما أورده من معلومات مهمة في كتابه "الذين هبطوا من السماء" عن احتمال وجود حياة متطورة في داخل الأرض ، وكما قال في كتابه أن هناك قصه واقعية حدثت عام 1947 عندما استقبلت باريس رجلاً أنيقاً رشيقاً في الـ45 من عمره وكان يتحدث 20 لغة حية ومندثرة على حد سواء ، ويتكلمها بطلاقه فائقة ، وقد جاء إلى باريس لزيارة رجل دين يدعى "ميشيلافانوف" ولكن الرجل لم يحدد أي دين ينتمي إليه ، وإنما قال كلاماً عاماً على أنه دين يدعوا إلى الحُب والسلام والخير ، وقرر الرجل أن يبقى في مدينة "سيفر" الفرنسية لأسباب علمية وفلكية ولأسرار خاصة به لم يشأ البوح عنها ، وبحسب أنيس منصور في يوم 20 نوفمبر من عام 1947 نشرت الصُحف الفرنسية لقاءاً بينه وبين الصحفيين جاء نصه :
حيث سألوه كم عمرك ؟ قال ولدت سنة 1902 هل أنت من التبت ؟ قال : أنا هندي ولكنني ولدت في التبت ، في منطقة "دارجلنج" حين كانت في ذلك الحين تابعة للتبت قبل أن يقتطعها الإنجليز ويضموها إلى إمبراطورية الهند .
هل أنت من نسل جنكيز خان ؟ فقال : مباشرة هل لك صلة بجمعية "محبة الحكمة" وهل تربطك صلة بالرجل الذي انشأ هذه الجمعية ؟ فقال : أنا هو .. أنا تجسيد آخر لهذا الرجل الحكيم  !
من الذي أعطاك كل هذه الألقاب ؟ فقال صدر بذلك قرار جماعي من مجلس الحكماء في مدينة اجارثا ، أنهم كثيرون ، ولكنهم حريصون أن يبقوا تحت الأرض .من الذي أسس مدينة أجارثا ؟ فقال : لا أعرف بالضبط ، ولكن تاريخها يرجع إلى 56 ألف سنة مضت .
هل هذه المدينة تحت الأرض فعلاً ؟ وهل الذي كتبه العالم الروسي "اوستدوفسكي" عن حضارتكم صحيح ؟ فقال : نعم ، من المستغرب أن ما كتبه العالم الروسي صحيح ، وأضيف إلى ذلك أن هناك أنفاقاً تربط بين الأديرة في جميع أنحاء العالم ، لدينا أنفاق تصل إلى 800 كيلومتر في الطول ، وفي هذه الأنفاق مغارات تتسع لحجم كنيسة كبرى هل في هذه المغارات والأراضي أناس كثيرون ؟ فقال أكثر من 20 مليون انسان وهناك شياطين وأرواح شريرة محكوماً عليها أن تبقى دائماً تحت الأرض ، ولكنهم أقل شراً من الإنسان هل لديكم حضارة ميكانيكية مثل الآلات والطائرات والصواريخ ؟ فقال ليس لدينا حضارة مادية ، لدينا تطور روحي وعقلي ونمتلك وثائق سرية لو عرفتم بعضها لدفعتكم إلى أبعد الكواكب ولقضيتم على حضارتكم هذه ولو أردت وجهت الصحفيين ورجال السينما ليصوروا جانب من هذه الحضارة المختفية تحت جبال الهيمالايا .
هل سيكون التصوير مسموح مع استخدام الأنوار الكاشفة ؟ فقال :
لا داعي للأنوار الكاشفة فمعظم الأجسام هناك تضيء
"انتهى الحوار" مع الرجل وبعد أن ادلى بحديثه وتصريحاته إختفى ولم يعرفوا أين ذهب ، وبحسب أنيس منصور أن الغريب في الرجل هو أن الصحفيين اختبروه بكل اللغات المعروفة فأجاب بكل اللغات الأوروبية بطلاقة ، وكان من بين الصحفيين أساتذه في جامعة السوربون وسألوه بلغات قديمة مندثرة وأجاب بطلاقة تامة ايضاً ، وسأله أحد العلماء عن بعض المعادلات الرياضية وكان رده سريعاً ، ويقولون أنه "أدخل تعديلاً على نظرية النسبية التي اكتشفها ألبرت آينشتاين" ووعد بإضافة الجديد لها بحيث تصبح هذه النظرية قادرة على تفسير مجالات أوسع ، وهذا ما فعله آينشتاين بالضبط بعد سنوات طويلة .
أما ما قاله العالم الروسي اوستدوفسكي عن هذه الحضارة ، فبعد أن عثر على مخطوطات ونقوشات نادرة من التراث الشعبي في التبت في كلاً من الهند والصين ، وبعد دراسات مكثفه أشارت تلك المخطوطات إلى أن هنالك حضارة لها عاصمة تسمى أجارثا تحت جبال الهيمالايا ، ويوجد بها كنوز من الكُتب والمعارف ، وأن مدينة أجارثا هي جامعة آسيا كلها وعلى رأس هذه المدينة المتحضرة رجلاً يسمى "الماهاتما" يقوم بدور سيد الكون وهو ينقل هذه المهمة أو اللقب من جيل إلى جيل لرجل يقوم بإختياره ، وأن سكان أجارثا يملكون وحدهم تفسير أعقد المشاكل الأرضية ، وبهذه المدينة الآلاف من المُجلدات والمخطوطات التي تحتوي على أسرار الأرض والكواكب الأخرى .
أسطورة أجارثا ذكرها بعض الباحثين الغربيين ايضاً في كتبهم ومنهم "ويل جورج إميرسون" الذي تحدث عن شبكة كبيرة من المدن تحت الأرض ومليارات البشر الذين يسكنون بها وأن الوصول إلى أجارثا ممكن من خلال عبور كهف الماموث في كنتاكي أو كهف كاتو غروسو في البرازيل من بين العديد من المواقع والكهوف والشقوق الأخرى المنتشرة على الأرض ، وبحسب إدعاءات تفتقد للمصادر الموثوقة ايضاً تقول أن مدينة أجارثا تقع تحت سطح الأرض وبينها وبين سطح الأرض أكثر من 800 ميل وبها جنّات وحدائق ، وهي كثيرة الغابات والأشجار ومليئه بالبحيرات العذبة النقية وعلى ضفاف البحيرات تستقر القصور والصروح والمعابد المصنوعة من الكريستال ، ويوجد بها عشرات الملايين من المخلوقات العاقلة وغير العاقلة وأن شبكات الأنفاق والكهوف التي تؤدي إلى هذه المدينة تمتد من كهف "كويفا دي لوس تايوس" في الإكوادور إلى الصحراء الغربية في منغوليا ، وإلى الهرم الأكبر في الجيزة وكهف الماموث في ولاية كنتاكي الأمريكية وكهفي مانوس وكاتو غروسو في البرازيل وجبل ايبوميو في إيطاليا وفي القطب الشمالي والجنوبي وتحت دير شيشنا في الهند .

فيديو "من مصدر مجهول" يزعم أنه لواحد من مداخل الأرض المجوفة تم تصويره من قبل مكوك فضائي أو شيء من هذا القبيل


الأرض المجوفة و الأطباق الطائرة

الرأي الشائع بأن الأجسام الغريبة والأطباق الطائرة تأتي من عالم آخر من خارج الأرض وهذه الفرضية هي الأكثر شيوعاً لهذه الظاهرة ، ولكن هناك بديل آخر وهو أن الأطباق الطائرة والكائنات الغريبة هم مثلنا يعيشون على الأرض ولكن ليس على السطح ، بل في داخل الأرض ، وفي عُمق هذا التفسير نجد أنه يسير جنباً إلى جنب مع نظرية الأرض المجوفة ، ومعظم الخبراء يعتقدون أن هذه النظرية غريبة أو حتى سخيفة وغير قابلة للتصديق ، وفي المقابل المؤمنون بذلك يرون أن هذه الفرضية جديرة بالإهتمام وفقاً لنظرية الأرض المجوفة وعلاقتها بالأطباق الطائرة ، ويدعون أن الأرض في وسطها تحتوي على عالم في داخل عالم ، وهي نموذج مصغر لعالم سطح الأرض حيث توجد شمس لسُكان الأرض المجوفة ينظرون إليها كما ننظر نحن إلى شمسنا ، ويقولون أن الأرض المجوفة ليست مظلمة بل تحتوي على المناظر الطبيعية الخضراء والأنهار المتدفقة ، تماماً كما نرى على السطح ، وفي الأوساط البحثية للأطباق الطائرة UFO يرى البعض منهم أن الأجسام الغريبة جاءت من عُمق الأرض ومن داخلها بدلاً من أن تأتي من الكواكب الخارجية ، في كتاب "سر العصور : الأجسام الغريبة من داخل الأرض" الذي صدر عام 1969 يفترض كاتبه "برينسلي لي بور ترينش" هذه القضية ويقول بأن هناك شعوب متطورة في داخل الأرض كانت بقايا حضارة فائقة القوة التي كانت موجودة في الحقب الزمنية القديمة في عصر القارة المفقودة اطلانتس ، وعندما حدثت كارثة الطوفان العالمية المدمرة غرقت اطلانتس في نهاية المطاف تحت الأمواج ، ولكن بعض من ذلك المجتمع فروا كلاجئين إلى العيش داخل أحشاء الأرض الداخلية أو الأرض المجوفة من خلال كهوف ومداخل كانوا يعرفونها في ذلك الوقت .
معظم المنظرين للأرض المجوفة يعلقون بأهمية بالغة على البعثات القطبية للمستكشف الأمريكي الأدميرال "ريتشارد بيرد" الذي كان بحسب ادعاءهم قد دخل من فتحة في القطب الجنوبي إلى عالم جوف الأرض ، وهم يعتقدون أن الأرض تحتوي على فتحات في كل من القطب الشمالي والجنوبي الذي ينزل إلى عالم جوف الأرض الداخلي ، وأن بداخل تلك الفتحات واحات خضراء خصبة نباتية وتوجد بها الحياة الحيوانية بما في ذلك ربما المخلوقات الحية العملاقة "ما قبل التاريخ" مثل الماموث الذي لا يزال يخرج إلى الجليد في المناطق القطبية ، ويقولون بأن ريتشارد بيرد تعثر عبر هذه المناطق في رحلاته التنقيبية بين أعوام 1920 و 1950 وذكر ما شاهده وحدث له بدقة عاليه ، وبعد ذلك كانت الحقيقة محجوبة من قبل حكومته وغيرها من الحكومات التي كانت تشعر بالقلق إزاء السماح لهذا النوع من المعرفة ليخرج إلى شعوبها ، وزعم العديد من الناس أنه في أواخر عقد 1920 رأوا تقارير ومواد تصويرية من حملة ريتشارد بيرد والتي تضمنت فيلم كان قد صوره من هذه الواحات بداخل فتحة في القطب الجنوبي إلا أن اللقطات ومنذ ذلك الحين قد اختفت تماماً ، حتى ظاهرة الأصوات الغامضة التي تدفع الناس إلى الجنون ، يتوقع المؤمنين بنظرية الأرض المجوفة أن مصدرها هو من تحت الأرض ، ظاهرة الطنين المزعج المؤدي إلى الجنون الذي زعم بعض الناس عن سماع صوت طنين أو أزيز متكاسل التردد ومستمر يزعج آذانهم "ليس كل الناس من يسمع ذلك الصوت" حيث يكون ذلك الصوت مزعجاً للغاية لهم ، وحتى كانت هناك حالات من الإنتحار من بعض اولائك الناس الذين سمعوا ذلك الصوت وأصبحوا مجانين بسبب همهمة مستمرة في آذانهم وقد تم الإبلاغ عن هذه الحالات الغريبة في عدة أماكن في المملكة المتحدة وأشهرها في بريستول وتشتهر دولياً بإسم "بريستول هوم"  و "هوم تاوس" التي تأتي من المكسيك من تاوس وفي أستراليا ، والمنظرين للأرض المجوفة يقولون أن تلك الأصوات مصدرها على الأرجح صوت طنين يأتي من الآلات المتطورة التي تستخدمها مخلوقات جوف الأرض في أماكن عميقة بداخلها .

يزعم أنصار فرضية الأرض المجوفة أنهم قد اكتشفوا عن طريق برنامج "جوجل ايرث" فتحات تعتبر كقواعد انطلاق للأطباق الطائرة UFO في قارة انتراكتيكا "القطب الجنوبي" شاهد الفيديو


وبغض النظر عن هذا الفيديو فإن أنصار الأرض المجوفة يعتقدون أن الكثير من صور الأقمار الصناعية من كوكب الارض والتي تم تسريبها من وكالة ناسا ، تُظهر فتحات كما ذكرنا أعلاه تشبه الحفر المظلمة في مركز الأرض القطبين الشمالي والجنوبي ، وأن الكائنات المتطورة بأطباقها الطائرة تخرج من خلال تلك الفتحات إلى سطح الأرض ومنه إلى الفضاء الخارجي ثم تعود إلى مقرها بداخل جوف الأرض .
وفي الواقع أن من بين المؤمنين بالأرض المجوفة من يختلف مع هذا الرأي حول طبيعة الكائنات في داخل جوف الأرض ، وموقفهم بأن هؤلاء هم بقايا شعب اطلانتس أو شعوب قديمة وهم بشر مثلنا في الشكل والمظهر ، ولكن شعوب جوف الأرض قد تكون قلقة من بعض التطورات التكنولوجية لدينا ، وقد تشكل خطراً على طريقتهم في الحياة ، آخرون يصّرون على أن بداخل الأرض مخلوقات لديها نوايا خبيثة وهم يخططون للإستيلاء على العالم على سطح الأرض في يوم ما ، في الواقع ذكرت بعض التقارير أن الألمان قد عرفوا أسرار الأرض المجوفة من خلال بعثات الزعيم النازي "أودولف هتلر" في القطب الجنوبي وهو الذي كان مؤمناً بالأرض المجوفة
وبعالم مليء بالمخلوقات والبشر والحياة في داخل الأرض وكان يؤمن بوجود بشر من العماليق في جوف الأرض ، ويقول أنصار الأرض المجوفة أنه بعد الحرب العالمية الثانية اكتشف الحلفاء أن حوالي 2000 عالم وبروفيسور ألماني وإيطالي قد اختفوا تماماً وأن هناك دلائل قوية تشير إلى أنهم توجهوا للمناطق القطبية للدخول لعالم جوف الأرض من خلال فتحة القطب الجنوبي ، وقد بعثت الأمم المتحدة والحلفاء البعثات والجيوش بقيادة الأدميرال ريتشارد بيرد في عام 1947 للبحث عنهم وكان ذلك هو السبب الرئيسي لذهاب ريتشارد بيرد إلى هناك للقضاء على هتلر والألمان والعلماء ، ولكن ريتشارد بيرد نفسه اكتشف الحقيقة الصادمة وهي العثور على مدخل جوف الأرض الداخلي ، ويؤمن كثير من أصحاب نظرية الأرض المجوفة أن الزعيم النازي أودولف هتلر لم يمت في ذلك الوقت بل هاجر إلى القطب الجنوبي وأرسلت له الولايات المتحدة الأساطيل للقبض عليه ولاكن تم ردعهم من قبل كائنات الأطباق الطائرة ، وكان القصد من حملة الأدميرال ريتشارد بيرد هو تحديد مكانهم والقبض عليهم .


أخيراً في الكتب الدينية المقدسة وفي القرآن تحديداً توجد آية مُهمة حول هذا الموضوع ولكن للأسف يتم تجاهلها كثيراً والتفاسير حولها ضعيفة وغير منطقية وهي " الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما" الطلاق 12 بحسب هذه الآية هي تُشير بوضوح إلى أن هنالك سبعة أراضي كما هو الحال مع السماوات السبعة ، فإذا كانت السماوات تحتوي كل واحدة منها على عالمها الخاص بها ، في المقابل لا بد أن تحتوي كل أرض على عالمها الخاص بها ايضاً ، ومثل ما أن السماوات هي تحت بعضها البعض ابتداءاً من السماء السابعة العلوية ، كذلك الأراضي السبعة هي تحت بعضها البعض ابتداءاً من عالمنا على سطح الأرض ، في الواقع لا يزال أنصار الأرض المجوفة يؤمنون بها بحماس بالغ ، ولديهم خُطط تجري على قدم وساق للقيام ببعثات إلى القطبين الشمالي والجنوبي لمعرفة الحقيقة ولو لمرة واحدة وإلى الأبد .



بحث وإعداد : رامي الثقفي
Copyright©Temple Of Mystery


التعليقات

  • صالح

    مقال في قمة الروعة حسب نظريتي لا يمكن ان يكون سكان جوف الارض ياجوج و ماجوج لان سكان جوف الارض يمكنهم الذهاب الى سطح الارض و مساعدة البشر و لو كانوا ياجوج و ماجوج لكانوا دمروا الارض منذ زمن لذلك سكان جوف الارض ام و اقوام و كائنات مختلفة و ليسوا ياجوج و ماجوج

  • ahmed

    موضوع شيق مثير ولاكن اكيد ان الارض مجوفة علي الاقل نحن نعلم بقوم يأجوج ومأجوج ولاكن هل نسطيع ان نتواصل مع اي اقوام داخل الارض المجوفة هل هذا بة خير او شر للبشرية لا يعلم هذا الا اللة ( ويخلق ما لا تعلمون )

  • @am15__

    موضوع شيق واجتهاد عظيم شكراً على الموضوع الاكثر من رائع وشكراً على المراجع والمصادر

  • فارس المغربي

    شكرا لكم جزيلا الله لا يحرمنا منكم

  • هادي

    موضوع يجذب الانتباه بشكل فظيع ومكتوب بتقنية عالية تسمح للقارئ بالفهم السريع

  • احمد ماهر

    من أروع ما قرأت عن الارض المجوفة ! موضوع بديع متقن مقنع جداً

  • فواد

    جزا الله خير طب مش فيه اية او حديث بيقول او مضمن الكلام انالبشرية النسلمين والكفار هيقفوا صف واحد ضد جيش من الجن او رمادين او قوم اشداء وان البشرية (المسلمين والكفار) هينتصروا الي اخر الحديث وايضا ......سورة الكهف قال تعالي ( حتي اذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع علي قوم لم تجعل لهم من دونها سترا ) صدق الله العظيم ستر الشمس هو اليل اي قوم لم يروا اليل وابدا ............والله اعلم

  • سعيد بن حمدون

    انا كل ايمان بأن حقيقة الارض المجوفة هي شيء مؤكد والقران الكريم يوجد به ادلة كثيرة ان الارض مكونة من سبع طبقات .

  • أحمد مقرش

    جزاكم الله كل خير

  • ناصر الحجي

    هذا أفضل ما قرأت وأقنعني عن الأرض المجوفة / شكراً على هذا الموضوع الرائع وهذا الموقع المذهل

  • الاستاذ مصطفى كامل

    شكرا على هذا المجهود المحترم

  • عمر محمد

    موضوع رائع

  • صابر الملحاني

    بحت رائع والجميل ان القران تحدت علـّۓ ان الارظ سبع طبقات فسبحان اللة وما اوتيتم من العلم الا قليلا

  • محمود زهران

    انا اؤمن منذ زمن بعيد بالارض المجوفه لانها متطابقه مع القران الكريم والعلم ولكن اكثر الناس لا يعلمون واذيدكم جنه ادم وحواء فى مركز الكرة الارضيه وهبوطهم منها هبوط مكان ومكانه للاسف عندما اتكلم مع احدهم لتنويرة لا اجد الا التخوين والتكفير فقد اخترعت اجهزة تعالج كل امراض الانسان والحيوان والنبات ببساطه مزهله وعلاجات معظمها فيزيائى ولكن للاسف لا اجد الا عدم التصديق والتشكيك ايضا امر صعب على عالم ان يحيى فى بحر الجهل العالمى واصعب على الجهلاء ان يفهمو للتواصل مع من يريد النصيحه والطب الحقيقيى 0106******** فى مصر

  • عادل ابو حمزة

    اريد ان اقول ان البحث في هذه الامور ضرورة انسانية فمثلما قال فيثاغورث لا دين اسمى من الحقيقة

  • باشل

    شكرا لكم موضوع شيق

  • Black Butterfly

    أشكرك جزيل الشكر علی اطرائك..أخجلت تواضعي و مديحك فخر أعتز به

  • معبد الغموض - رامي الثقفي

    أحسنت Black Butterfly أحيي فيك إطلاعك وبحثك الدؤوب وتحليلك بما يتعلق ، انت لست مجنوناً .

  • يوسف

    موضوع اكثر من رائع من ابدع ما يكون عن الارض المجوفة ، مقنع جدا ،تحياتي واحترامي

  • Black Butterfly

    لن أخفي اعجابي الشديد بهذا المقال و هو يزيد من ايماني بأن الكائنات الفضائية أو بعض الأنواع منها ربما تعيش معنا علی الأرض..وفي تعليقي الأخير في حادثة كيلي-هوبكينزفيل اعتقدت بأن الأنوناكي او الفضائيين ربما يعيشون في عوالم متوازية تشبه تماما الأرض، ولكن لو قرأت هذا المقال قبلا لزاد يقيني بأنهم يعيشون بيننا ولكن في جوف الأرض أو ربما علی سطح الأرض. قد يبدو كلامي جنونيا و غير منطقي و لكن بالعودة الی ما قاله الأميرال یيتشارد بيرد و أنه قد وجد مدخلا الی عالم جوفي مليء بالواحات و يشبه تماما سطح الأرض التي نعيش عليها، ورد في ذهني شك بأننا ربما نحن أيضا نعيش في طبقة معينة من جوف الأرض و أن الثقب الأسود الذي تم اكتشافه فی الفضاء ما هو الا بوابة للخروج الی سطح أرض أعلی.بمعنی أدق ربما هناك سطح أرض فوقنا و في الوقت نفسه هناك جوف أرض تحتنا. هذه المقال ذكرني بقصة الأولاد الخضر الذين تم العثور عليهما في حفرة بالقرب من كهف في وولبت في بريطانيا فهل يعقل أنهم قد اتوا من جوف الأرض، والذي يثير الحيرة لماذا لم يجربا العودة الی موطنهما سان مارتين او لنقل لماذا لم تحاول انجيس العودة الی موطنها عندما كبرت وعوض ذالك آثرت البقاء في منزل السير ريتشارد دي كين، هل من المعقول انها لم تحن الی موطنها ؟!..و بالعودة الی مقال الأرض المجوفة فمن منا لا يعلم بالحفر الغامضة في سيبيريا في روسيا فكل من فوهة نهاية العالم و ثقب يامال الأسود أثارا حيرة العلماء فهل من الممكن أن يكونا طريقا الی جوف الأرض لا سيما و أن روسيا تمتاز بالغموض و مشاهدات اليوفو. و تعقيبا علی قول رئيس الوزراء الروسي ديميتري ميديف بأن المخلوقات الفضائية تعيش بيننا فربما كان يقصد بأنها تعيش في جوف الأرض و هذا ما أشار اليه أيضا وزير الدفاع الكندي الأسبق بول هيليار ، ومن يدري ربما هي مثلنا ترسل مركبات للسفر الی الخارج تماما كما هي حال الطائرات و الصورايخ في عالمنا. بالإضافة الی ذلك فلقد أكد رئيس المفوضية الأوروبي جان كلود يونكر بأن قادة الكواكب يراقبوننا و لم يفصح عن نوعهم، فهل كان يقصد بالكواكب طبقات الأرض و ليس الكواكب والمجرات كما نعرفها؟..هناك العديد من الأدلة التي تثبت وجود ما يسمی جوف الأرض كالفوهات الغامضة التي لا نهاية لها و الكهوف الغامضة سواء في الأخدود العظيم الغراند كانيون او غيرها و ايضا شلال الشيطان او اباريق الشيطان الموجودة في ولاية مينسوتا الأميركية و التي عجز العلماء حتی الآن عن ابجاد تفسير مقنع لهذه الظاهرة، فربما يكون هذا الشلال مورد ماء لمن يعيشون في الداخل...ربما هم سكان من شعب أطلانتس الذين نجوا و هربوا و استوطنوا في الداخل و ربما هم كائنات فضائية اختارت جوف الأرض موطنا لها و ربما هما الإثنان معا و قد تعايشوا مع بعضهم البعض و اختاروا العيش في الداخل و كلما شدهم الحنين الی السطح ارسلوا مركباتهم الی الطبقة التي نعيش عليها و من يدري ربما ارسلوها ايضا الی الطبقة التي تعلونا..يبقی السؤال هل حضاراتهم أكثر تطورا من حضاراتنا ، الأرجح نعم و هذا ما يظهر جليا في صناعتهم للمركبات بدقة متناهية..لكن لماذا لم يحاولوا الظهور بشكل واضح أمامنا يوما ؟ امممممم ربما يعود سبب ذلك الی تصرفنا العدواني معهم او ازاء اي كائن غريب..فعائلتا ساتون و تايلور بادرتا الی اطلاق النار علی الكائنات في حادثة كيلي-هوبكينزفيل رغم أن الكائنات لم تتعرض لهم بأي أذی، لكن الخوف التي زرعته حكومات الدول عن أن هذه الكائنات تريد أذيتنا و احتلال عالمنا دفعتنا الی التصرف بهذه العدوانية، فلو انهم حقا يريدون اذيتنا لفعلوا ولا اشك بتقنياتهم الحديثة، لكن ربما هم فقط يريدون التقرب منا و السلام..بجميع الأحوال اذا ما نظرنا الی هذا الكون اللامتناهي بعين البصيرة سنجد أنه يزداد توسعا و غموضا و اثارة مع كل بحث جديد و تفسيرات لامنطقية تدل علی منطقية كينونة هذا الكون...بحث رائع و اكثر من شيق و بانتظار كل جديد..بالتوفيق دوما للجميع...

  • المهدي محمد عبدالله

    أحسنت وبوركت واجزيت وكفيت ووفيت مقال يستحق التأمل سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  • حسن جليل

    موضوع رائع جدا كعادتك وهو افضل ما قرأت عن الارض المجوفة بالدليل والاقناع والموضوعية ،، شكرا استاذ رامي الثقفي

  • زياد

    موضوع مهم جدا و مقال ممتاز شكرا لجهدك

  • علي درويش

    كلام جميل جدا ياستاذ رامي والصراحة هوا كلام مقنع جزاك الله خيرا.....

  • عبد القادر

    الارض السفلى شي مفرغ منه

  • ساجدة

    اعجبني الموضوع جدا واتمنى المزيد جول الاراضي السبعة وكنهها ننتظر منك موصوعا حولها بفارغ الصير شكرا جزيلا

  • هالدعيسى

    الحمد لله وهده اقوام ياجوج وماجوج ةاعوان الدجال.

  • طارق العلي

    الله تعالى أعلم

  • محمد عبدالله

    موضوع رائع ومجهود اروع وفقك الله استاذي الكريم واتمنى لك التوفيق

  • محمد عبدالله الغامدي

    انا أؤكد صحة الأرض المجوفه ووجود سكان جوف الأرض

  • حيدر خالد

    موضوغ غايه الروعه عشت

  • ahmad_hassan

    ومن اصدق من الله قولا سبحانه وتعالي

  • wissal

    مقال مذهل كل الشكر

  • طلال المحمود

    موضوع في قمة الروعة ، من افضل ما قرأت عن الأرض المجوفة ان لم يكن الافضل ، شكرا جزيلا استاذ

  • رؤوف

    موضوع رائع ويقال أن هتلر كان يتواصل معهم وكان أول من صنع أطباق طائرة ولم يكفه الوقت لتوظيفها في الحرب العالمية الثانية

  • إسلام أشرف

    فعلا الله أكبر سبحانه وتعالى ارحم الراحمين وأتمني أن تكتب موضوع عن مثلث برمودا وبعد قراءة موضوعات حضرتك أصبحت أريد أن أكون عالم جيولوجيا مثلك بعد ان كتت أريد أن أكون طبيباً وشكرا

  • حسن محمد عويضة

    أنار اللة عقولكم وقلوبكم لهذاالعلم الشيق الذى لم نعلم منة الكثير

  • ساهر الليل وطن النهار 3

    استاذ رامي الثقفي مواضيعك ومقالاتك تجعل الانسان ينأمل ويتدبر في قدرة الله الواحد وانه على كل شيئ قدير وان مردنا الى الله لامفر منه سبحانه.....

  • ماهر

    بصراحة موضوع شيق ستجعل نظرتنا تتغير في كثير من الامور

  • Ahma iran sky

    في فيلم. بحكي عنا. Iron sky

  • حسام

    انا استبعد تماما نضرية الارض المجوفة و خاصة فكرة انها مصدر الاطباق الطاءرة لان مصدرها براي هو الفضاء الخارجي و على كل حال شكرا لك استاذ رامي على مجهودك

  • نورا

    بحث في غاية الروعة وبجد حاجه عجيبه جدآ أن ممكن أحنا كمان نكون تحت سطح الأرض

  • sattar alkaabi

    موضوع رائع جداً . شكراً لكم على هذا المجهود

  • جورج سويدن

    موضوع جيد جداً وأنا في السويد ذهبت في رحلة إلى مدينة كيرونا في شمال السويد ودخلنا داخل أكبر منجم في العالم وهو في السويد وكان أهل المنطقة يعتقدون أن هذا المنجم هو أكثر من منجم بلهو له علاقة بعالم أخر و السويد عندهم أسرار قوية حسب الكلام عن عالم في داخل الأرض

  • سيف علي

    صفحه أكثر من رائعه موفقين

  • بسيوني بسيوني

    شكرا على مجهودك و سبحان الخالق ليس من السهل فهم ما صنعه الخالق

  • احمد

    موضوع رائع جدا و لكن في الكثير من الايات تذكر ان هناك حياه في السماوات (( ويسئلهو من في السماوات ومن في الارض )) وشكرا على هذة المعلومات

  • المحارب البابلي

    جيد لكن الحقيقة اكبر من ذلك يمكن الانتقال عبر الروح الى الارض المجوفة

  • الفارس

    ويخلق مالاتعلمون

  • زكرياء

    موضوع اكثر من رائع ومن احسن ما قرأت عن الارض المجوفة

  • Farid

    مقال جيد. اذني فيهما طنين دايم!سبحان الله.

  • folla

    lassna wa7dana

  • محمد

    بإمكانكم التيقن عن حقيقه الارض المجوفه اللتي نفسها الجنه الارضيه اللتي اخرج منها ادم وليست جنه الفردوس. و وفيها امم يأجوج ويأجوج وسد ذو القرنين الخ من الحقائق الهامه والمخفيه عن اغلب البشريه وهناك تنقسم الارض لنص فين ودولتين بحسب السد سد ذو القرنين.

  • انيس الاسدي

    موضوع شيق ورائع

  • سعيد حسون

    مشكور على الجهد والموضوع المشوق وتجويف الارض اجزم انه حقيقه والا كيف وصف رسول الله خروج ياجوج وماجوج وهم من كل حدب ينسلون وهو ما تم تفسيره بمرتفع وفيه مدخ للارض كاالاهرامات وكهوف الجبال وغيرها واعتقد ان القوميين ياجوج وماجوج هم سكان الارض السفلى الذين وعد الله بهم في عامات الساعه وسيشتاحون الارض وليس لاحد من سكان الارض يد وقدره على مواجهتهم

  • سليم بن علي

    بحث رائع جدا

  • mahmoud salameh

    مشيت خطوة بخطوة مع الفيديو على google maps وظهرت الصورة على }جوجل ماب{ تماما مثل الفيديو حتى انه كان على الحفرة صورة مكتوب بجانبها opening اي مفتوح و لا ادري ما هو المفتوح و ايضا بجانب تلك الصورة 3 صور احداها مكتوب عليها ufo nlp baze

  • أزهار

    سبحان الله ان في خلقه شؤون

  • شروق مجدي

    سبحان الله كل شي جائز في هذا العالم الغريب

  • كريمة سمير

    شكرا جدا مقال رائع

  • محمد موسى احمد

    اولا أخي رامي بارك الله فيك ووفق لما يحب ويرضا انا باحث جيولوجي اود ان اضيف تعليق حول جوف الارض . كما نراى ان الارض تتكون من طبقات مختلفة من الصخور الرسوبية والمتحولة والنارية وكل من هذه الصخور يرتبط بعوامل محدده لتكونها ومع ذلك نجد مناطق محدده تتحتوي علي النواع الثلاثة مكان واحد وفوق ذلك وتضم بعض الظواهر الجولوجية التي لايمكن تصور وجودها ويطلق الجيولوجيين علي هذه الظاهر كلمة معقد مثال معقد السبلوكة الناري في السودان . ولذلك لا استبعد وجود جزء مجوف علي باطن الارض ووجود كائنات سوي كانت مرئية اوغير ذلك لسبب بسيط لعجز العلما ء عن تفسير الظواهر السطحية علي الارض السابقة الذكر . وشكراً

  • محمد جديدي

    هدا افضل ما قرأت واقنعني عن الأرض المجوفة ، شكرا لكم

  • نديم خلف

    ممكن موضوع عن اسطورة العماليق ومملكة اجارثا بموضوع منفصل شكرا مقدما

  • لطفي محمود

    سبحان الله ويخلق ما لا تعلمون ، شكرا استاذ رامي مبدع كما عودتنا بارك الله بك

  • نوره محمد

    والله العظيم اجمل ما قرأت عن الارض المجوفة ، مشكورين

  • riadh

    excellent tavail rami et sjet tres interressant

  • مؤيد

    تقديري وإعجابي ..

  • karim

    gameel gdn !!

  • مجهول

    ممتاز جزاك الله خيرا

  • The Light

    ولله ليا فترة طويله و انا نتظر هذا التقرير مشكورين جدا جدا وانا احد ناس المتابعين للموقع بشدة وبكثرة بس اتمني انكم تكتبون تقرير كامل عن سحر الكابالا و مذهب الكابالا المتصوف واشكركم كتييير

  • رجـــاء

    مقال جميل جدا ..دمت بنجاح عزيزي والــى الأمــام دائمــا..

  • hamza

    جميل ,,, و لكن هذا لا يغير حقيقة الامر و هي مؤامرة مثل مؤامرة احداث ديسمبر و احداث بوسطن و غيرها

  • مجدي محمد

    شكرا لكم بحث رائع للغاية

  • هناء

    معقول اننا نعيش في في باطن الارض ...نظرية عجيبة ...ولكن كل شيء ممكن ...موضوع رائع وبحث متميز ...

  • عصام السليماني

    شكرا شكرا استاذ :) سوف اتخيل هههههه

  • معبد الغموض

    شكراً للجميع .. ما طلبتم من مواضيع أخرى بالتأكيد سوف نتحدث عنها في المستقبل القريب .. بالنسبة لـ"عصام السليماني" في الواقع نعم هناك العديد من النظريات الغريبة حول الأرض وتندرج من ضمنها هذه النظرية أننا لسنا على سطح الأرض ، وأن الأرض ليست بالحجم الذي نتخيل فهي اكبر مما نتخيل أو نتصور بكثير ، بحسب أنصار هذه النظرية نحن لا ندرك الآن أننا حالياً تحت الارض.. بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون بهذا المفهوم، نحن جميعاً موجودون في المناطق الداخلية من القشرة الأرضية، والنجوم في السماء بحسب هذه النظرية هي كونها بلورات الثلج التي تعكس الضوء من الشمس الداخلية على الجانب الآخر من هوة واسعة مفتوحة للأرض التي فوقنا . في حين أن هذه النظرية تتحدى الفيزياء الحديثة وفهمنا للنشاط والنظام الشمسي، توقف لحظة لتنظر إلى السماء ليلاً في المرة القادمة ، تخيل ذلك أنك تحت الأرض ، من المؤكد انها متعة أن تتخيل.

  • عصام السليماني

    بحث ممتاز ورائع والارض المجوفة انا اراها حقيقة ، شكرا استاذ رامي ، انا قرأت نظريات غريبة ومختلفه عن الارض ومنها اننا لسنا على السطح ، ممكن شرح اكثر

  • جودي

    هل ممكن معلومات عن مثلث برموده وحقيقته

  • Godi

    اي انه يوجد حياه تحت الإرض هل هناك معلومات اكثر عن هذه الحياه

  • sajad

    ممكن من حضرتكم تنشرون موضوع على مملكه الله جابريسا وجابلقا

  • sajad

    انا اعتقد بوجود ارض مجوفه سمعت عنها في روايه عن الامام الحسين عندما اتاه رجل طلب منه ان يريه العوالم الاخرى وهذه الروايه مذكوره عن كل الاطياف والله اعلم

  • جلال جرادات

    هناك اية اخرى اخي تذكر هذا الموضوعَ و هي(قال تعالى (وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاء فَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ (35) ) و كما انكم تطرقتم لهذا الموضوع ارجو منكم ان تزودونا بمعلومات عن موضوع شيق اخر و هو الارض المقعَرة و شكرا جزيلا لكم موضوع اكثر من رائع

  • احمد اشرف

    تفسير اكثر من رائع

  • محمد رمضان

    والله انتم اكثر صفحة تثير اهتمامى وانا مؤمن تماما مم لا يدع مجالا للشك بالارض المجوفة ونتمنى امدادنا بالمعلومات اولا باول ولكم جزيل الشكر \ ملحوظة \ ممكن نجيب شقه هناك ولا حاجة\ ههههههه

  • يـــــارا

    ووواااااااااااوووووووو لا اجد كلمات لا اصف تلك الرووووووووعة والموضوعية والدقة والتمييز الذي عودتنا علييييييه .. حبييييييييت المقال فعلا من اكثرررررررررررر المقالات رووووووعه لك .. تسلم يددددددك ومشكوررررر علي كل ذلك المجهود الواضح ....!!!!

  • محمد الوائلي

    بارك الله فيك .. بحث جميل جدا ومقنع

  • ليلى

    بحث اكثر من رائع شكرا استاذ <3

  • خالد المعتصم

    الدلائل كافية لا يوجد دخان بدون نار ، ولسنا اعلم من الحضارات القديمة ، الارض المجوفة حقيقة حتى لو ما اعجب البعض

  • احمد الغامدي

    موضوع محير

  • علي ناصر

    موضوع رائع ، يعجبني فيكم عدم فرض الرأي علينا ونحن من نقرر في النهاية ، مع كل ما ذكر وكل الادلة هي تثبت فعلا ان الارض مجوفة وبالذات الوحات الفرعوونية القديمة ، شكرا

  • سامر عبد الله

    احييك في ذكرك الاطباق الطائرة وعلاقتها بالارض المجوفة وعلى الحيادية في الطرح

  • نبيل محمود

    بصراحة من اجمل ما قرأت عن الارض المجوفة وبعد كل هذه الدلائل انا مؤمن بها

  • جوليا

    بحث اكثر من رائع استاذ رامي كما عودتنا دائما ، انا مؤمنه بالارض المجوفة ، شكرا جزيلا

أضف تعليقك


من فضلك أدخل الاسم

من فضلك ادخل نص التعليق