• Search
  • Menu


أشخاص يدّعون زيارتهم لكواكب أخرى

رامي الثقفي    أضيف بتاريخ : 2015-10-09 16:43:18    عدد الزيارات : 13989 زيارة


على مدى قرنين من الزمان قد إدعى كثير من الأشخاص زيارتهم للكواكب الأخرى سواء من خلال عملية "الإسقاط النجمي" أو من خلال "البعثات الحكومية فائقة السرية" على الرغم من أن الشائع لدينا هو زيارة المخلوقات الفضائية إلى كوكب الأرض وليس العكس ، ولكن في المقابل لدينا أشخاص من جنسنا البشري قد إدعوا أنهم قاموا بهذه الزيارات للكواكب الأخرى بطرق مختلفة ومتعددة ، هذا الأمر ليس حديثاً ، فمنذ سبعينات القرن الماضي بل أقدم من ذلك كانت هناك العديد من الإدعاءات لأشخاص قالوا أنهم ذهبوا في رحلات إلى الكواكب الأخرى في هذا الكون .

في الواقع أعي غرابة مثل هكذا مواضيع عليكم وصعوبة تصديق مثل هذه الإدعاءات ، ولكن منذ أن قمت بنشر "منشور" في صفحة المعبد على فيسبوك في 18 سبتمبر من الشهر الماضي تحدثت فيه عن "الكابتن كاي" وما ادعاه عن زيارته للكوكب الأحمر عبر خدمته الطويلة في ما أسماه أسطول الفضاء العالمي ، كان هذا الموضوع في رأسي وأحببت أن أبحث عن المزيد من هذه الإدعاءات لعلي أجد أشخاص آخرين تحدثوا بنفس ما تحدث عنه الكابتن كاي ، وبالفعل وجدت عدداً لا بأس به من الناس الذين إدعوا زيارتهم للكواكب الأخرى ، الذين سوف نتحدث عنهم اليوم ، ولكن مهلاً .. علينا أن نتفق أننا سوف نقف على خط إستواء ، لن نصدق هذه الإدعاءات بالمطلق وفي المقابل لا نريد أن نبادر في تكذيبها ايضاً ، لأنه قد يأتي يوم قد نكتشف فيه صدق مثل هذه الإدعاءات مع "غرابتها" ، فنحن لا نريد أن نشعر بالحرج من أنفسنا لأننا بادرنا بتكذيب مثل هذه الإدعاءات وسخرنا منها في يوم ما  .

عائلة وليام دينتون

نبدأ من القرن التاسع عشر ، مع أسرة دينتون الإنجليزية ، حيث كان قد إدعى "وليام دينتون" أن القوة الذهنية المتمثلة في "كائن غيبي كان يستحوذ عليه من خلال الإتصال الجسدي" قد سمحت له ولأفراد أسرته بزيارة كواكب مختلفة من النظام الشمسي ، زوجته "إليزابيث" قالت أنها رأت في أحد الكواكب حشرة عملاقة كأنها تعود لعصور ما قبل التاريخ ، وقالت أنها لمست قطعة من "الكوارتز" من كوكب زحل كشفت لها الرؤية لأبعاد أخرى حتى بعد أن عادت إلى كوكب الأرض ، شقيقة "وليام" وهي "آن دينتون" قالت أنها شاهدت ثوران لبركان في البحر في أحد الكواكب ، وقالت بأن سلطتها الروحية كانت معلقة بين السماء والأرض أثناء هذا السفر الكوني ، إبن وليام دينتون ويدعى "شيرمان" قال أنه زار كوكب الزهرة ووصف هناك أشجاراً عملاقة على شكل نبتة الفطر المليئة بالمواد الهلامية الحلوة وقال أنه رأى مخلوقاً غريباً كان في شكله خليطاً بين الفأر والسمكة ، وقال رب الأسرة "وليام دينتون" بأنه زار كوكب "بلوتو" وشاهد فيه مخلوقات غريبة تشبه البشر ولكنها بأيدي مع أربعة أصابع وشعر رأس أصفر وبعيون زرقاء وكان لديهم أجنحة يحلقون بها في جميع أنحاء الكوكب ، وقال كذلك بأن كوكب المشتري مأهول بالمخلوقات الشُقر ذوي العيون الزرقاء ولكن هؤلاء المخلوقات لا يمكن لهم الطيران على غرار مخلوقات كوكب بلوتو ، وقال أن نسائهم يرتدون زياً أخضر اللون وكانت خصورهن عارية .

إيمانويل سودينبورغ

ربما تستغرب عزيزي القارئ أن في قائمتنا اليوم العالم السويدي الشهير "إيمانويل سودينبورغ" هذا العالم الكبير في واحدة من التصانيف العالمية التي تحتوي على قائمة تضم أذكى 10 أشخاص في تاريخ البشرية كان إيمانويل سودينبورغ في المركز الثالث بمستوى ذكاء 205 ، وفي الواقع لم أجد في تلك القائمة حتى العالم الكبير "ألبرت آينشتاين" ولا حتى "ستيفن هوكينج" لأن مستوى الذكاء لكل منهما كان بدرجة 160 ، فلكم أن تتخيلوا ذلك ، ولمن لا يعرف هذا العالم الكبير ، فهو إيمانويل سودينبورغ ، عالماً سويدياً و متصوفاً مسيحياً وفيلسوف وكاتب وعالم لاهوت ومخترع ايضاً ، وقد كتب العديد من المجلدات في تفسير الأناجيل ، وبعد موته بفترة قصيرة قام أتباع مذهبه بتشكيل المجمعات "السويدنبورغية" Swedenborgian والتي كُرّست لدراسة فكره وشكلت نواة لكنيسة القدس الجديدة والتي سميت أيضاً الكنيسة السويدنبورغية ، وقد كان هذا العالم السويدي يقول دائماً بأن الكون مليئ بالمخلوقات العاقلة وغير العاقلة التي تتواجد في الكواكب الأخرى ، وأن كوكب الأرض لا يسكنه البشر فحسب ، بل أنه مليئ بالكائنات الروحية ، وإدعى أنه قد توسل إلى الله ليذهب به في زيارة للكواكب الكونية ، وقال أن "الله" قد استجاب له وأرسل له "ملاكاً" من خلاله قام بجولات روحية في السماء والجحيم والكون والكواكب الأخرى ، وكان قادراً على التواصل مع الأرواح والكائنات الأخرى المنتشرة في الكون الواسع ، ويصف سودينبورغ رحلته بأنها كانت عبارة عن رحلة روحية ، وقال أنه عندما عاد إلى الأرض أصبح لديه الكثير مع المعرفة عن جيراننا في الكواكب الأخرى ، ووصف المخلوقات الذين على سطح "القمر" بأنهم "أقزام" وأطوالهم تقريباً في حجم وطول صبي من كوكب الأرض يبلغ من العمر سبع سنوات ، وقال أنه سمع أصواتاً مدوية في كوكب "عطارد" ورأى فيه مخلوقات بأشكال تشبه أبناء الأرض ويرتدون الملابس الضيقة ، وكانوا أيضاً لطفاء ومتعطشين للمعرفة وهم لديهم قدرة على قراءة ذكريات الشخص وماضيه ، وقال أنه عندما قام بزيارة كوكب الزهرة رأى فيها مجموعتين ، واحد منها مجموعة سلمية مُحبه للسلام وأخرى شرسة ، وقال أن بكوكب المريخ مخلوقات تشبه البشر من مختلف الأشكال بدون شعر في الوجه أو الرأس ولهم عيون واسعة ، وقال أن أغرب المخلوقات التي رآها كانت في كوكب "المشتري" وعلى الرغم من أنها كائنات جميلة بيضاء في المظهر إلا أنها كانت تلبس ملابس مصنوعة من لحاء الشجر ويميلون إلى المشي على أيديهم ، وأخيراً وصف سودينبورغ "الزحليون" إن جاز التعبير وقال بأنهم مخلوقات متواضعه وتشعر بانخفاض في إحترام الذات ، ولديهم القليل من الإهتمام في الغذاء والكساء ، وقال ايضاً أنه بدلاً من دفن موتاهم فإنهم يقومون بتغطيتهم بأوراق شجر غريبة وكبيرة تشبه آذان الفيلة ، سودينبورغ قال أنه لم يتمكن من الذهاب إلى جميع الكواكب الأخرى لأن الكائن أو الملاك الذي كان معه لم يرغب بذلك وقال له أن سكان تلك الكواكب لا يرغبون في اكتشافهم بعد من قبل أبناء الأرض .

هوارد منجر

إدعى هذا الرجل أن لديه إتصالات مع المخلوقات الفضائية منذ أن كان في سن العاشرة في الغابات القريبة من مسقط رأسه في نيو جيرسي عندما رأى إمرأة غامضة في الغابة وأخبرته أنه قد تم إختياره لمواجهة أشياء عظيمة ، وزعم أنه ذهب مع هذه المخلوقات إلى كوكب "زحل" وكذلك كواكب أخرى بواسطة "طبق طائر" إجتاز به النظام الشمسي بسرعة تفوق سرعة الصوت ، وقال أنه كان على إتصال متقطع معهم إلى أن وصل سن الأربعين ، ولكن بعد ذلك قضى الكثير من الوقت مع هذه المخلوقات وقد قام بزيارة كوكب الزهرة والمريخ ايضاً ، وقال أنهما يشبهان كوكب الأرض ورأى فيها مخلوقات كثيرة وقال أن أكثر سكان كوكب الزهرة من النساء ، وذكر أن "سكان كوكب الزهرة والمريخ لديهما اهتزازات تختلف عن البشر وذلك يجعل منهم كائنات غير مرئية بالنسبة لنا عندما يقومون بزيارة كوكب الأرض" ووصف الضواحي الجميلة مع أشجار الخشب الأحمر على كوكب الزهرة وأن هناك حيوانات غير مألوفة لا يعرفها البشر هناك ، وأن المخلوقات العاقلة تتجول هناك مع ملابس شفافة ورديه ، قال "منجر" ايضاً أنه قام بزيارة القمر ، وقال أن القمر يحتوي على أكثر من 15 في المئة من البروتين الموجود على كوكب الأرض وتحدث عن وجود "مخلوقات قصيرة" تشبه البشر وهو نفس وصف العالم السويدي إيمانويل سودينبورغ ، ذكر "منجر" ايضاً أن على سطح القمر توجد سفينة فضاء مهجورة قد تحطمت وقال أنه لم يتبقى من هذه السفينة الإستكشافية إلا الهيكل فقط ، في الواقع في فترة الثمانينات تراجع "هوارد منجر" عن كل ما ذكره بعد استدعاءه للتحقيق من قبل "وكالة المخابرات المركزية الأمريكية" وقال أن كل ما ذكره عن العوالم الأخرى لم يراه إلا في عقله فقط ، ولكنه سرعان ماعاد ليؤكد ما رآه حيث قال بأنه كان مُجبراً على ذلك أثناء التحقيق لأنه لمس شيئاً أقلقه من المُحققين ، توفي "هوارد منجر" في 25 فبراير عام 2009 عن عمر يناهز الـ87 عاماً.

موسيقى "زحل" التي أدعى هوارد منجر أنه سمعها هناك بعد زيارته لكوكب زحل


كابتن كاي

الآن مع "كابتن كاي" السبب الرئيسي الذي دعاني إلى هذا البحث وكتابتي لهذا المقال ، وكما ذكرت لكم فإنه في عام 2014 ظهر ضابط أمريكي متقاعد يُعرف فقط بإسم "الكابتن كاي" وقال أنه سبق له الخدمة في "أسطول الفضاء" وهو أسطول سرّي تديره منظمات متعددة الجنسيات تسمى بـ "قوات الدفاع عن الأرض" ويقول هذا الضابط المتقاعد الذي كان يستخدم هذا الإسم المستعار أن المنظمة نشرت على كوكب المريخ خمسة قواعد بشرية ، ويدّعي أنه قضى ما يقارب من ثلاث سنوات في خدمة "أسطول الفضاء" الذي يقوم بتجنيد عدد من أبرز الأفراد العسكريين من دول مختلفة من بينها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين وألمانيا الذين يتميزون بالذكاء والولاء الشديد لبلدانهم ، وفي شهادته التي نشرت على قناة ExoNews TV في بدائ الأمر قال أنه تلقى الكثير من التدريبات على الطيران لثلاثة أنواع مختلفة من مركبات ومقاتلات الفضاء المختلفة ، وأضاف أن التدريبات كانت تتم في قاعدة سرّية تسمى بـ "قاعدة القمر" لقيادة العمليات ، وتوجد قاعدة أخرى تسمى بقاعدة زحل ، وكلاهما تتواجد على تلك الكواكب في الفضاء الخارجي ، ويصف هذا الضابط الذي تقاعد بعد خدمة زادت عن 20 عاماً حفل تقاعده بأنه كان على سطح القمر وترأسه عدد من كبار الشخصيات بمن فيهم وزير الدفاع الأمريكي السابق "دونالد رامسفيلد" وغيره من الشخصيات العسكرية الأمريكية ، شهادة "الكابتن كاي" تكشف أن قاعدة الإنسان الرئيسية في الفضاء موجودة على سطح المريخ وفيها خمسة مستعمرات بشرية وأن الإنسان قد وقع إتفاقات مع تلك المخلوقات لتبادل الزيارات والخبرات والمستعمرات والقواعد العسكرية ، ووفقاً للكابتن كاي يقول ايضاً أنه بإمكان الإنسان تنفس الهواء بشكل عادي على سطح المريخ ودرجة الحرارة يمكن أن تكون دافئة ومعتدلة في بعض الأحيان ، ويدّعي أن هنالك إثنين من أنواع المخلوقات الفضائية الأصلية على سطح المريخ وكلاهما مخلوقات ذكية للغاية ، واحد من هذه الأنواع على شكل "الزواحف" وهي كائنات عدوانية جداً خاصة في دفاعها عن أراضيها ، وقال أن سُكان كوكب المريخ من الفضائيين ليسوا مهتمين في الإنتقال إلى كواكب أخرى أو كوكب الأرض ما عدى الحفاظ على كوكبهم ، ولكن "الكابتن كاي" أبدى قلقه من وجود تلك المستعمرات والقواعد للإنسان على الكوكب الأحمر ، وقال أنه طالما توجد هناك مؤسسة أو قاعدة بشرية على كوكب المريخ فلن يكون هناك علاقات مستقرة بين الطرفين ، ويقول أنه في الماضي شارك هو وزملائه في معركة مع هذه المخلوقات لإسترداد "قطعة أثرية" مهمة للغاية كانت قد سرقت من مصر ووضعت في كهف مقدس للمخلوقات الزاحفة على كوكب المريخ ، ووصف الكابتن كاي كيف تم قتل أكثر من 1000 من الرجال والنساء من البشر في تلك المعركة ، وفقط نجى منهم 28 شخصاً بمن فيهم هو نفسه الذي بقي على قيد الحياة ، ويأمل الكابتن كاي أن شهادته يُمكن أن تسلط الضوء على الحضارة الإنسانية الإنفصالية على سطح المريخ ، وقال أن حديثه يدعمه ايضاً "مايكل ريلف" الذي قال أنه أمضى في خدمة العمليات السرّية في ذات الأسطول ما يزيد عن 20 عاماً على سطح الكوكب الأحمر ، هذا فيما يتعلق بالكابتن كاي ، وقبل أن أعود له أحب أن أقول أن "لورا آيزنهاور" حفيدة الرئيس الأمريكي الأسبق "دوايت آيزنهاور" كانت قد كشفت أن الكائنات الفضائية يمكنها التواصل مع قادة العالم ورؤساء الدول ، وأن الفضائيين قاموا بتوقيع عدة معاهدات معهم ويتم تجديدها كل 10 سنوات ، وقالت أنه قد جرت محاولة لتجنيدها في مستعمرة على كوكب المريخ ولكنها رفضت ذلك لخوفها من المستقبل الذي ينتظرها هناك ، في الواقع في هذا العام 2015 كشف الكابتن كاي عن أسمه الحقيقي وأسمه هو "راندي كريمر" وقد أعطى المزيد من التفاصيل حول ما كان يجري على سطح القمر ، لكون القمر كان ولا يزال تجري فيه عمليات واسعة النطاق منذ خمسينات القرن الماضي وكشف بأنه يجري الآن بناء مستعمرة جديدة ضخمة ومهوله على سطح كوكب المريخ .

إستمع إلى اللقاء الكامل مع راندي كريمر "كابتن كاي" مع راديو فيريتاس - يمكن للقراء الذين لا يتحدثون الإنجليزية استخدام الترجمة من خدمات يوتيوب


ساكفيل جي ليسون

في عام 1906 نشرت مجلة "يوتا إيمري كاونتي بروغريس" مقالاً عن رحلة "ساكفيل جل ليسون" إلى كوكب المريخ ، وهذا الرجل كان رئيس جمعية الأبحاث الروحية في يوتا ، وكانت رحلته عن طريق "الإسقاط النجمي" لأنه كان أستاذاً متخصصاً في مثل هكذا مجالات ، ووصف "سكافيل" المريخ كالكرة الكبيرة من النار المنصهر تحيط به الغيوم والأمطار الحمراء المختلطة مع غيرها من الألوان ، وقال أنه شاهد هناك قبيلتين ، كان كل أفراد هاتين القبيلتين بأجساد عارية يغطونها بالفراء ، وأن الفرق الوحيد بينهما كان في الطول فقط ، أفراد واحدة من هاتين القبيلتين كانوا عمالقة ، والقبيلة الأخرى من ذوي القامة القصيرة ، ووصف أن النوع العملاق لديهم  آذان كبيرة وأنوف أو "إناف" وعيون مثل أنوف وعيون الأسود وكانوا يعيشون في بيوت من الصخر وقال أن النوع القصير لم يكن لديهم أنوف ولكن لديهم إثنين من الثقوب في وجوههم للتعويض عن إفتقارهم للأنف وكانوا يعيشون في حُفر تحت الأرض ، وفي الواقع بالنظر إلى عدم وجود الكثير من الأدلة حول إدعاءات "ساكفيل جي ليسون" وخاصة أنه كما قال كانت رحلته الكونية عن طريق "الإسقاط النجمي" فإنه على الأرجح أن يكون هذا الإدعاء إدعاءاً ملفقاً أو على أقل تقدير قد ذهب في رحلته عبر الإسقاط النجمي إلى "بُعد آخر" على هذه الأرض وليس على كوكب المريخ وكشف له ذلك البُعد مثل تلك المخلوقات ، في الواقع تم إقفال قضيته بالكامل وهي لم تعد من ضمن القضايا التي يعدها الباحثون والخبراء من القضايا المهمة حول موضوعنا اليوم ، ولكني أحببت أن أضيف رواية هذا الرجل في قائمتنا اليوم ، فربما يؤيدها بعض المختصين في هذا المجال من القراء ورواد المعبد وربما أن لديهم حالات أخرى مشابهه يطلعوننا عليها إن أرادوا ذلك .

دانا هوارد

كتبت "دانا هوارد" عدداً من الكتب التي تصف تجربتها على "كوكب الزهرة" في عام 1954 وذكرت أنها استطاعت الذهاب إلى كوكب الزهرة بعد أن التقت بمخلوقة غريبة تدعى "ديان" التي قالت إنها جاءت من كوكب الزهرة ، ووصفت "دانا" تلك المرأة بأنها إمرأة جميلة بطول 10 أقدام كان على رأسها إشعاعاً بسبب تاج من نار تضعه على رأسها ، وقالت أن لديها "جدائل شعر ذهبية" تتدلى من على كتفيها ، ولها بشرة بيضاء فاقعه ولها عيون سوداء جميلة ولها سحر طاغي على الرغم من مسحة الحزن التي كانت بادية على وجهها ، وقالت تلك المخلوقة لـ "دانا" إنها جائت إلى الأرض لتفتح عقول الناس على المدارك والعوالم الأخرى وأن ليس لديها أي خوف من البشر ، وإدعت "دانا هوارد" ايضاً أن تلك المخلوقة قد تحدثت إليها في الشعر والغناء ومن ثم أدخلتها سفينة فضاء كانت مُخططة بالذهب ومصنوعة من مواد شفافة ومرصعة بالأحجار الكريمة ، ثم ذهبت بها إلى كوكب الزهرة ، وروت "دانا هوارد" الكثير من تفاصيل ذلك الكوكب أثناء وجودها هناك ، وقالت أن تلك المرأة الغامضة أعادتها إلى كوكب الأرض مرة أخرى وأنه عند وصلهن إلى الأرض اختفت تلك المرأة الغامضة على الفور ، واجتاحها الخوف من رحلتها تلك ، وقالت إنها في وقت لاحق التقت بـ "ديان" مرة أخرى عندما كانت في جلسة إستحضار للأرواح في لوس انجليس في عام 1955 وقالت لها أنها سوف تساعدها على الكتابة عن تجربتها على كوكب الزهرة بإضافة المزيد من التفاصيل ، كتبت "دانا هوراد" في كتبها عن تجربتها تلك بأن كوكب الزهرة يحتوي على قصوراً متلألأة بيضاء وأن هناك مبنى عملاق يأخذ شكل "الجوهرة الحمراء" على ذلك الكوكب ، وهو مقر سيدة الكوكب وهي إمرأة عظيمة وجميلة ، وذكرت ايضاً أن "الزهرة" مليئ بالمخلوقات وبالسفن الفضائية العملاقة ، وذكرت أنها تتمنى لو تلتقي بتلك المرأة الغامضة مرة أخرى ، وتحدثت عن رغبتها في الزواج من رجل من ذلك الكوكب وأن تعيش حياتها في كوكب الزهرة ويكون لديها أطفال ترعاهم هناك !.

جورج أدامسكي

كل من تحدثنا عنهم في هذه القائمة شيء ، وهذا الرجل شيء آخر ، يجب أن ننتبه لهذا الرجل في قائمتنا اليوم جيداً ، في عام 1952 ذهب المهاجر البولندي "جورج أدامسكي" وبعض أصدقائه إلى صحراء موهافي في الولايات المتحدة الأمريكية للبحث عن الأجسام الغريبة والأطباق الطائرة ، وعندما تم وضع أجهزتهم والتليسكوبات والكاميرات لغرض رصد طبق طائر كان قد شوهد قبل ذلك بأيام و بصورة متكررة يومياً في أجواء المنطقة ، رأوا فجأة طبق فضائي عملاق بالفعل في تلك المنطقة ، وهبط ذلك الطبق الطائر على الأرض وخرج منه مخلوقات غريبة عملاقة وجميلة في نفس الوقت تشبه البشر إلى حد ما ، واحداً منهم كان طوله يزيد عن مترين والآخر كان بطول 1,60 والأثنان من ذوي الشعر الأشقر الطويل ويرتدون ملابس بُنية مع حزام ذهبي واسع وحذاء أحمر ، وقاموا بمطاردة أدامسكي وزملائه الذين امتلأت قلوبهم رعباً من ذلك المشهد ، وعندما لم يستطع "جورج" وزملائه الفرار أظهر لهم المخلوقين أنهم يريدون الحديث معهم ليس إلا ، وقام واحداً منهم بمصافحة جورج أدامسكي ، ويقول أدامسكي أنه قد شعر بإحساس غريب بأنه هو المطلوب بالذات من بين اصدقائه لمقابلة مخلوقات الفضاء هؤلاء ، فطلب من اصدقائه أن يتركوه وحيداً ، وكان اصدقائه وعددهم 6 قد شاهدوا تلك المخلوقات وكل ما كان يجري من أحداث ، وقال أدامسكي أن وسيلة إتصاله بالزائر الغريب كانت عن طريق "التخاطر" وقال أن الزائر الغريب كان يشبه سكان الأرض إلى حد كبير ، وقد أخبره أنه جاء من "كوكب الزهرة" وقد عرّفه بإسمه ، حيث قال أن إسمه "أورثن" الذي قال له أن سكان كوكب الزهرة لاحظوا تفجيرات ذرية تجري على سطح الأرض "حيث كانت قنبلة هيروشيما و ناجازاكي الذرية قد فجرتا قبل هذا اللقاء بسبع سنوات في عام 1945" وأن على أدامسكي مهمة وهي إرسال رسالة إلى سكان الأرض كي يتجهوا إلى السلام بدلاً من الحروب وتحذيرهم من مجالات الطاقة النووية ، وفي الواقع بقيت مشاهدات "جورج أدامسكي" ولقاءاته بالزائر الغريب من كوكب الزهرة مثار جدل كبير لايزال قائماً حتى اليوم ، ويعتقد الكثيرون بصحة ما قاله الرجل لعدة أسباب ومنها أنها حدثت أمام ستة شهود وكذلك لأن أدامسكي إستطاع تصوير تلك المركبة الفضائية عدة مرات ، وهناك سبب آخر غاية في الأهمية وحير العلماء والباحثين وجعلهم يشعرون بمصداقية الرجل إلى حد كبير ، بحيث أن جورج أدامسكي كان قد إدعى أن هؤلاء الغرباء الذين جائوا من الفضاء قد أخذوه معهم في مرة لزيارة كوكبهم ، وقال أنه عندما إخترقت سفينة الفضاء الحزام الجوي للأرض رأى منظراً بديعاً يتألف من بلايين الجزيئات الضوئية المحيطة بالمركبة والتي تشبه في شكلها الحشرات المضيئة ، وشبه هذا المنظر الرائع كأنه ساحة ألعاب نارية هائلة ، ما حير العلماء فيما بعد حول هذا القول لأدامسكي أن المفاجأة كانت في أقوال رائد الفضاء الأمريكي المعروف "جون غلين" الذي كان قد أكد نفس هذه التفاصيل وهذا الوصف الذي ذكره أدامسكي ، وذلك خلال تحليق "جون غلين" في أول رحلة فضاء عام 1962 أي بعد رحلة أدامسكي بسنوات ! إذاً يبدو أن أدامسكي كان صادقاً في ما قال ، لأن رائد الفضاء الأمريكي "جون غلين" أكد نفس هذا الوصف الذي ذكره جورج أدامسكي ! ياله من شيء رائع .

جورج أدامسكي يتحدث عن لقاءه مع مخلوقات كوكب الزهرة


رائيل

في عام 1973 ذكر الصحفي الفرنسي السابق "كلود فوريلهون" الذي كان يعمل في مجلة متخصصة في سباق السيارات عن لقاء دراماتيكي مع المخلوقات الفضائية التي نزلت على طبق طائر وتحدثت معه باللغة الفرنسية وأخبرته أن بعضاً من البشر هم من نسل المخلوقات الفضائية الذين جائوا في عصور قديمة من كوكب قديم ، وقالوا له أن تلك المخلوقات تعرف بإسم "إيلوهيم" وهي كلمة يعتقد البعض أنها من العبرية القديمة التي تعني "الذين جائوا من السماء" وقال "فوريلهون" أن تلك المخلوقات أخبرته عن أسرار الله وأجناس البشر وأجناس أخرى مختلفة من المخلوقات الفضائية ، وقال بأن تلك المخلوقات أسبغت عليه بالنعمة وأطلقت عليه إسم "رائيل" في ذلك العام وحثته على ضرورة نشر هذا الأمر على الأرض تحضيراً لعودتهم ، ولكي يعرف البشر أن هنالك مخلوقات أخرى غيرهم تفوقهم ذكائاً في الكواكب الكونية الأخرى ، وقد وصفهم "فوريلهون" أو "رائيل" أن تلك الكائنات كانت قصيرة بحوالي متر في الطول وكانت جلودهم خضراء شاحبة وعيونهم كبيرة ولوزية الشكل ولهم شعر داكن طويل ، وقد إدعى "رائيل" أن تلك المخلوقات قد أخذته معهم إلى كوكبهم ، وقال أنه رأى فيه عدداً كبيراً من البشر الذين كانوا ولا يزالون يعيشون فيه منذ آلاف السنين ، بل أن أغرب ما قاله السيد "رائيل" أنه التقى هناك بيسوع المسيح والنبي محمد وبوذا الحكيم ! لا أريد أن أعقب حول هذا الإدعاء الأخير ، ولكن في النهاية أحب أن أوضح أن "رائيل" كان قد أسس حركة "الرائيليين" التي لها من الأتباع ما يزيد عن خمسين ألف عضو ينتمي إلى تلك الحركة ، وانتقل "رائيل" من فرنسا إلى الولايات المتحدة الأمريكية لأنه يقول أنه قد تعرض للكثير من المضايقات من أبناء جلدته من الفرنسيين ، وفي الواقع لا تزال حركة الرائيليين تعتقد أن بعض البشر هم من نسل المخلوقات الفضائية القديمة التي جائت من الفضاء الخارجي وأن الفضائيين قادمون لا محالة إلى كوكب الأرض مرة أخرى في يوم ما لمحاربة الشيطان "ألواه" الذي قال بأنه يسعى لإفناء الجنس البشري ويحاول أن يفسد خطة الرب لتنوير الجنس البشري وأن خروجه كائن لا محالة .


لقاء قديم مع رائيل يتحدث فيه عن لقاءه مع المخلوقات الغريبة


بحث وإعداد : رامي الثقفي
Copyright©Temple Of Mystery

التعليقات

  • زينة

    يا لها من مصادفة! اليوم تحديدا كنت أقرأ خبرا عن وقوع جسم معدني عملاق في منطقة ميانمار وتحديدا في 11 تشرين الثاني حيث استيقظ السكان على صوت مدوي كأنه انفجار عظيم و هرعوا الى المكان ليتفاجأوا بجسم معدني كبير الحجم ذو رائحة غريبة..البعض كان متأكدا من انه ربما يعود لمركبة فضائية بينما البعض بدا متشككا من هذا الادعاء و رجح انه ربما يعود للمركبة Rocket 11 التي قامت الصين بإطلاقها مؤخرا و في جميع الأحوال تم ارسال المختصين الى هناك..بالعودة الى المقال فأنا لا اشك بتصريحات كابتن كاي او السيد راندي كريمر حيث ان هناك العديد من الاقاويل التي تنشر عن البعثات التي يتم ارسالها الى الكوكب الأحمر، فلا دخان من دون نار و انا على يقين من ان هناك بعثات تحوي طاقما من مختلف الجنسيات يتم ارسالهم الى المريخ لمعرفة امكانية الحياة عليه و جعله لنقل مركزا للحياة بعد كوكب الارض...أظن بأن السيد راندي كريمر قد وضع نفسه في دائرة الخطر عندما قام بهكذا تصريح ولكن هناك العديد من الرؤساء المرموقين الذين يؤكدون كلامه مثل وزير الدفاع الكندي السابق بول هيليار الذي اوضح بأن الكائنات الفضائية تعيش بيننا منذ آلاف السنين وان هناك اتحاد لهم يقوم بمراقبتنا لكن لا يتدخل في شؤوننا وهم يأتون من كواكب مختلفة كالزهرة و زحل و المريخ، من جهة ثانية أشار رئيس المفوضية الاوروبية جان كلود يونكر في بيان له أن قادة الكواكب الأخرى يراقبوننا،،بينما اوضح رئيس الوزراء الروسي ديميتري ميدفيديف بأن الكائنات الفضائية تزورنا من وقت لآخر وهي موجودة بيننا، وقد قام عام 2010 بتكليف مجموعة من الباحثين من اجل اقامة اتصال سلام مع الحضارات الغريبة..الملفت في الامر بأن أحداث اليوفو قد ارتفعت بعد انفجار تونغوسكا عام "1908" وهو نفس العام الذي استيقظت فيه كارولينا اولسن من سباتها الذي استمر لحوالي 32 سنه، ونفس العام حين قامت دوروثي ايدي او إم سيتي بتقبيل أقدام تماثيل الفراعنة في مصر نتيجة ضربة على رأسها أدت الى تناسخ الارواح...الموضوع المثير للإهتمام أيضا فهو ما يبدأ بعد عام 1930، فإذا ما احتسبنا السنة الذي بدأ فيها هوارد منجر بالتواصل مع الكائنات الفضائية والتي بدأت عندما كان في ال 10 من عمره سنجد بأن السنة كانت 1932 وقد بقي على تواصل متقطع معها حتى سن ال 40 اي حتى سنة 1962،، وفي عام 1952 التقى المهاجر البولندي جورج أدامسكي بالكائنات الفضائية التي تكلمت معه بالتخاطر الذهني و كان رفاقه شاهدين على الحدث وقد وصفوا الكائنات الفضائية بأنها ذات شعر أشقر وانهم قدموا من كوكب الزهرة، وهو نفس الوصف الذي اشارت عليه دانا هوارد عندما كتبت عددا من الكتب عن رحلتها الى كوكب الزهرة عام 1954..ختاما اعتذر عن الاطالة رغم انه لا يزال لدي الكثير..واتمنى للجميع التوفيق على الدوام.

  • كيان

    مبهر الموضوع ويدعو للتامل والتفكر وردا على تعليق سابق عن تكرار ظهور مدعي هذه الحوادث في الستينيات والسبعينيات وكانها موضه انا اؤمن صراحه ان هناك الكثير والكثير في هذه الالفيه ولكن التكتم المخيف والحرب الاعلاميه على مدعي اي ظواهر خارقه ووصفهم بالهلوسه والمرض النفسي والعقلي واحيانا الجنون محبي الشهره والظهور يجعل منا نتغاضى جهلا منا عن تفسيرها والبحث ورائها وخصوصا انه في جهات عليا ولا اعلم من اين تتحكم في هذه المعرفه في العالم في شتى المجالات بحيث تظهر فقط ماتريد وتؤلب العامه على من يشذ ويخالف هذه المنظومه ليتم محاربته واقصائه من قبلهم حتى لا يتهموا بشي!

  • إحسان نحم

    موضوع غاية في الروعة والتشويق ،،، أنا اصدقهم جميعاً ومؤمن بوجود هذه الكائنات في الفضاء وامكانية زيارة البشر للكواكب الأخرى لأن هنالك أسرار كثيرة لا نعلمها ولا نعلم إلا القليل

  • samerHasan

    مشكور على هذا الموضوع الشيق بس لي سؤال لماذا كل الذين ظهر لهم الفضائيين كان في أيام الستينات و الى الثمانينات تحس كأني كانت موضه تلك الايام و كذلك كثير من المخلوقات التي وجدوها لم يجدوا مثلها رواد الفضاء في القمر مثلا

  • بجد كاره حياتى

    روعه موضوع روعه بجد

  • ملكه زماني

    اتمنى ان اتواصل من الكاءنات الفضائيه عائلتي تضن انه في نوع من الجنون لاني احب هذه المعلومات

  • طلال الفهد

    ممتاز،، مجهود تشكر عليه استاذ رامي ننتظر جديدك..

  • فاس محمود

    كلما قرأت لكم مقالاً تذكرت مؤلفات السيد علاء الدين الحلبي.. مُذهلة جهودكم.. لمستُ في أحلامي قبل الحرب بأشهر أموراً مهولة ولا أجد لها تفسيواً حتى الآن

  • غير مَُعْرّف

    شقيقتي في الخمسين من العمر ذكرت لنا عن فتاتين شقيقات عندما كانت في المرحلة المتوسطة تقول ان الفتاتين كانت هادئتان جدا وتميلان للانعزال عن بقية الطالبات اخبرتني انها في احد الاوقات تحدثت معهم وارتبطت معهما في صداقة لفترة وعندما وثقتا بها حدثتاها عن انهم يتواصلون مع كائنات فضائيه يأتون لهم متى ما ارادوا يقولان انهم بمجرد نوم افراد الاسرة تقوم الفتاتين برسم دائرة والجلوس بها وبعد فترة يسلط عليهم من مكان مجهول ضوء شديد ثم يختفون ويذهبون مع تلك الكيانات لم يتحدثوا عن اشكالهم لكن الامر كان غريب فعلا لان فترة السبعينات لم يكن بها اعلام او اي وسيلة لمعرفة الكيانات الفضائية في ذلك الوقت بالنسبة للمكان الذي تعلمت فيه شقيقتي !!!!

  • اخوك ابراهيم

    موضوع مهم جدا وانا نفسي جدا سعيد لرؤية هذه المواضيع الشيقة واطلب منك طلب فضلا لا امرا ان تبحث لي عن موضوع مخطوطة سيرافيني وشكرا جزيلا

  • مانوليتا غنام

    جميل وغريب وحلو كتير ، كم أنت انسان رائع استاذ رامي عن جد نفسي اتعرف عليك ، انا بتابعو للموقع من اكتر من 7 شهور كل مواضيعك راقية وجميلة واسلوبك كتير رائع

  • Elvie

    Brilliant ... You Are Great Man .. Thank You Mr.RAMI

  • غموض عقرب

    جمييييل

  • جميل

    مقال رائع وغريب في ذات الوقت , ويدعو للتفكير بعمق , كيف نستطيع أن نعرف الفرق بين سكان الكون الآخرين وبين الجن وعالم الجن غير المرئي والمليء بالعجب ؟, هنا حيرة بالنسبةِ لي !!

  • دره

    موضوع جميل وشيق ولكن لمذا هذا الشي ما يحدث الا مع الغرب

  • Shahad

    موضوع شيّق وجميل، شكراً لك.

  • Julia

    Wonderful and very important article, i love it,, i work a doctor of Lebanese descent and live in the United States, i have found this site by accident that he really wonderful and exciting and interesting site ,i am proud of you , you are intelligent and inspiring Mr. Rami, thank you

  • موضوع شيق جداً انا استمتعت بية الشكر والتقدير لمعبد الغموض

  • إيلاف

    مع غرابته موضوع رائع وخطير

  • لينا

    موضوع رائع شكرا لك استاذ رامي

  • البسمه الهادئه

    المقال ممتع رغم انها ادعاءات .. على العموم شكرا استاذ رامي

  • زيد ابو راشد

    انا مؤمن بأن هناك مخلوقات في الكواكب الأخرى من الكون

  • رشا المحمودي

    صحيح أنها ادعاءات كما تفضلتهم ولكنها ادعاءاااات رااائعه والموضوع جميل

  • ماجد

    شيء رائع وغريب استمتعت بالقراءة

  • باسم عياد

    مقال أكثر من رائع في موضوع مهم جدا لطمس الفضول و كشف الحقائق . صراحة أنا أؤمن بوجود هذه المخلوقات فالكون واسع و حتى هنالك أدلة باطنية تدل على وجود مثل هذه المخلوقات في القرٱن الكريم تتحدث على أن الله خلق كائنات يعلمها الإنسان و أخرى لا يعلمها منها الديناصورات و المخلوقات الفضائية و بالتالي لو فرضنا أن درجة ذكائهم أعلى من المعدل العام للذكاء البشري فسيحتم من إلتقاء لا مفر منه بين الفصيلتين و مصير البشرية مرتبط طبعا بالقدر و بطبيعة هذه المخلوقات ! لنرى ما يخبئه لنا المستقبل

  • خليل عباس من هولندا

    بحسب اعتقادي هذا المقال يحتوي ما بين سطوره وبباطنه على مفاتيح لحل بعض الأسرار ، معلومات مذهله ومقال كلمة رائع لا تفيه حقه ولا تفيك حقك استاذ رامي ، شكرا جزيلاً لك طالما تثرينا بالعلم والمعرفة جعلها الله في ميزان حسناتك

  • ريهام عبد الحميد

    رائع رائع رائع شكرا استاذ رامي

  • ابو وديع

    المقال فعلاً رائع ، شكرا استاذ رامي ، بارك الله فيك ، ساهر الليل استفزني سؤالك ورداً علىه حول العرب لأن العرب حمقى طالما لا يزالون يسمعون للمدعو العريفي وثانيا لو عربي ادعى مثل هذا القول لذهبوا بهم لمستشفيات المجانين أو قالوا أنه ساحر او كذاب، لأنهم لا يقبلون العلم ولا الحقائق ولا اي شي يخالف العقلية العقيمة التي نشأوا عليها

  • ابوحسين العراقي

    بصراحه انه موضوع رائع وجميل وبحاجة الئ القراءه والتركيز عليه لأنه في غاية الاهمية فأنا بحاجه لقراءته لأكثر من مره لما فيه من اهميه كبيره لاسرار الغيبيه التي يجهلها الكثير

  • ساهر الليل

    الاستاذ / رامي.الثقفي ..شكرا جزيلا ...لا نستبعد وجود مخلوقات في الكواكب حتى أن الشيخ العريفي قال ربما يكون في الفضاء خلقا آخر .. ولكن سؤالي لماذا سمعنا الاوروبيين يقولون انهم زارو الكواكب والتقو مخلوقات فضائيه ولم نسمع ان عربيا زار الكواكب والتقى مخلوقات هناك ...

  • انا

    رائع شكرا استاذ رامي الثقفي

  • قصي جابر الحلبي

    مقال أكثر من رائع .سلمت اياديك ويسلم رأسك الذي قلت ان هذا الموضوع كان فيه رأسك على هذا السرد والمعلومات المذهلة

  • مجدي محمود

    بصراحة حاجة تفرح ان عندنا باحثين وخبراء عرب في الحاجات دي زي الاستاذ رامي الثقفي شكرا ليك يا استاذ احنا بنفخر بيك

  • طارق بن عمر

    بصراحة الموضوع يحتاج إلى قراءة اكثر من مره لما يحتويه من كم معلومات هائلة ، شكرا لهذا الموضوع الغني والرائع

  • حسن الجبوري

    اشكركم على كشف هوية الكابتن كاي (راندي كريمر) ، اعتقد أن لديه الكثير من الأسرار التي سوف يكشف عنها واتمنى منكم يا معبد الغموض اطلاعنا عليها نحن دائما ننتظر مواضيعكم

  • هنا

    توقفت خلال قراءة مقابلة السيد كي ان معركة خسر فيها البشر حوالي الف انسان من اجل قطعة اثرية مهمة ماهي هذه القطعة ولماذا تمتلك هذه الاهمية بالنسبة لنا وللزواحف وهل لها علاقة بالتقدم الحضاري الذي كان عليه الفراعنة ...مازال هناك الكثير الذي على السيد كاي توضيحه !

  • علاء عبد الواحد

    نعم جورج ادامسكي صادق لتطابق وصفه مع وصف رائد الفضاء جون غلين

  • سليم سيف الدين من تركيا

    الموضوع في وجهة نظري مرتبط بالجن وكيانات من أبعاد أخرى ومخلوقات فضائية ايضا ، هناك أشخاص رحلوا إلى أبعاد أخرى وأشخاص رحلوا إلى كواكب أخرى ، واعتقد ان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قد رحل للكواكب الاخرى منذ 1400 عام في قصة الإسراء والمعراج ، واعتقد ان نبي الله إدريس رحل وتعرف على الكواكب الأخرى ، شكرا لك استاذ رامي بصراحة موضوع مبهر كعادة مواضيعك الرائعة ، معبد الغموض هو الموقع الوحيد الذي استقي واخذ من المعلومات للدقة والحيادية والمصداقية وكل جديد ومدهش الذي لا أجده إلا في هذا الموقع الرائع

  • هنا

    كنت انتظر هذا الموضوع من فترة... هناك قصص اقتعتني وخصوصا جورج ادامسكي والسيد كاي وبعض من قصص الاسقاط ... واتمنى بيوم ان اتعرف بكائن فضائي ونتبادل مانعرفه من معلومات حول كواكبنا...شكرا استاذ رامي لطالما ابهرتنا باشياء جميلة ومبتكرة في عالمنا العربي اتمنى لك ولمعبد الغموض النجاح الدائم

  • Suad

    Amazing article

  • نسرين

    سرحت في خيالي مع موسيقى كوكب زحل شعرت بها في داخلي وشعرت بصدق كل ما يقال

  • Issam Adel

    عن نفسي أميل إلى تصديق هذه الاقوال ، نحن لسنا وحدنا ، شكرا استاذ رامي دائما انتظر مواضيعك بفارغ الصبر

  • ام أسامه

    موقع علمي ثقافي مثير ورااائع اشكررركم جدا

  • نوره

    الموضوع والمعلومات رااااائعه ، شدتني قصة دانا هاورد وجورج ادمسكي ، هل ملكة كوكب الزهرة التي ذكرتها دانا هاورد هل تكوت عشتار!

  • خالد علي

    موضوع جميل وغريب ، الاغرب ان العالم السويدي امانويل سودنبرغ قال ذلك ! الموضوع مثير وفيه جوانب مهمه ، شكرا استاذ رامي

  • حمزة

    المواصفات التي ذكرها ساكفيل جي ليسون عن مخلوفات المريخ خاصة العمالقة تشبه مواصفات ياجوج و ماجوج ... و نفس هذه المواصفات لهؤلاء العمالقة موجودة في فلم Jhon carter 2012 الذي هو ايضا يتحدث عن كوكب المريخ و العمالقة الذين يسكنون فيه ... كانه المخرج اقتبس هذه الفكرة من رحلة ساكفيل جي ليسون . .. غريب ... شكرا استاذ رامي على المقال .

  • muhamed ward

    موضوع رائع يكشف لنا الكثير من الأسرار والتفاصيل ، شكرا استاذ رامي

  • ريان الفايدي

    مثييير ! شي رائع جدا اشعر باني لابد ان اقراة اكثر من مره

أضف تعليقك


من فضلك أدخل الاسم

من فضلك ادخل نص التعليق