قد يبدو من الغريب بالنسبة للكثيرين أن بعض الأشياء المادية يُمكن أن توصف بأنها "شريرة" وذلك على الرغم من أن غالبية العلماء والمختصين يشككون في ذلك ويعتقدون أن ما نشعر به سواءاً كان سلبياً أو إيجابياً يرتبط بمفهومنا للكيميائيات الإيجابية أو السلبية.
أغلبية العلماء اليوم مقتنعون بأن البشر ليسوا النوع الوحيد من الكائنات أو المخلوقات العاقلة في هذا الكون ، ولكن لعدم وجود إتصال رسمي مع أشكال الحياة الأخرى خارج الأرض فإن ذلك يوفر مجالاً للكثير من التكهنات والأسئلة ، أحد تلك الأسئلة يتعامل مع قدرة رجال.
إلحاقاً للموضوع السابق والذي تحدث فيه عن الملك سليمان بن داود والذي كان معروفاً بحكمته وبثروته الهائلة والتي أعطيت إليه من قبل "الله" كما يقولون ، فهناك أسطورة أخرى مثيرة متعلقه به وجدت في الأدب التلمودي القديم ، والتي تقول أن الملك سليمان قد بنى هيكله.
منذ آلاف السنين أشتهر "الملك سليمان" ملك مملكة إسرائيل وابن الملك داود والذي يُعتبر بحسب الأديان نبياً أيضاً بحكمته الأسطورية وقوته وثروته الشخصية الهائلة ، وتتحدث بعض المصادر القديمة أن ثروة الملك سليمان كانت واحدة من أكبر الثروات عبر التاريخ.
كما نفعل دائماً ، لا نزال نواصل البحث عن الآثار القديمة للتكنولوجيا المتقدمة ، وهذه المرة نلقي نظرة فاحصة على لوحة جميلة جداً قد تبدو وكأنها واحدة من العديد من اللوحات القديمة التي يُمكن أن نعجب بها اليوم ، ولكن في الحقيقة أن هذه اللوحة غريبة للغاية ، عندما.
قصة راسبوتين المتداولة في الكتب والروايات والأفلام الوثائقية هي مزيج من الأكاذيب والحقائق ، فعندما تحتوي قصة حياة رجل على مؤامرات وخلافات ومكائد وشائعات سوف يصعب فهم كيف بدأ كل شيء و انتهى ، يجب أن نعتمد على الخبراء والمؤرخون المحايدون لنصل إلى سرّ راسبوتين.
